12 بهمن 1393, 16:23
متن اصلی حکمت 395 نهج البلاغه
موضوع حکمت 395 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
395 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ
پرهيز از كارهاى گوناگون
(علمى، اخلاقى)
395- امام عليه السّلام (در زيان همه كاره بودن) فرموده است 1- كسيكه بكار مختلف پردازد (بخواهد كارهاى گوناگون بنمايد) چاره سازيها او را واگزارند (از حيله هايش نتيجه نمى برد و فيروزى نمى يابد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1276)
403 [و فرمود:] آن كه پى چاره هاى گونه گون تازد، چاره جويى كار او را نسازد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 433)
379- و قال عليه السّلام:
مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ
اللغة
المتفاوت: كالامور المتضادة أو الّتي يتعذّر الجمع منها في العرف و العادة.
المعنى
و استعار وصف الخذلان للحيل باعتبار أنّها لا تؤاتيه و لا يمكنه الجمع بين ما يرومه من تلك الامور.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 439 و 440)
379- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس به چند كار دست بزند چاره سازى را از دست بدهد».
شرح
متفاوت: كارهاى مختلف مانند چند كار ناجور، يا كارهايى كه از نظر عرف و عادت با هم جور در نمى آيند.
صفت خوار ساختن را براى چاره سازيها از آن جهت استعاره آورده است كه شخص نمى تواند آن كارهاى مختلف را انجام دهد، و جمع بين آنها و بين كارى كه مورد هدف اوست ممكن نيست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 743)
397- من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
أومأ: أشار، و متفاوت: متناقضات، و في تفسير هذه الحكمة أقوال ذكرها ابن أبي الحديد، و أرجحها ما ذهب اليه ميثم و الشيخ محمد عبده، و يتلخص بأن من حاول التأليف بين المتناقضات كالجمع بين رضوان اللّه و معصيته، و بين الاعتداء على الآخرين و الفوز بحبهم و ثقتهم- فقد حاول المحال.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 450)
327-« من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.» المتفاوت: كالأمور المتضادّة أو التي يتعذّر الجمع منها.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص241)
(383) و قال عليه السّلام: من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
(تفاوت) الشيئان تفاوتا: تباعد ما بينهما.
قال ابن ميثم: المتفاوت كالامور المتضادّة أو الّذي يتعذّر الجمع بينها في العرف و العادة، و استعار لفظ الخذلان للحيل باعتبار أنّها لا تؤاتيه و لا يمكنه الجمع بين ما يرومه من تلك الامور.
أقول: الظاهر أنّ مقصوده عليه السّلام من المتفاوت هما الدّنيا و الاخرة، فمن أومأ إليهما جميعا و قصدهما معا لا يقدر على الجمع بينهما و خذلته الحيل في ذلك.
الترجمة
فرمود: هر كس بدو چيز دور از هم توجّه كند- چون دنيا و آخرت- حيله و تدبير باو يارى نكند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 485 و 486)
(432) و قال (- ع- ) من اومى الى متفاوت خذلته الحيل يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه اشاره كند نفس خود را بسوى تدبير كارهاى متفاوته دنيا و اخرت واگذارد او را تدبير و چاره رستگارى زيرا كه وا مى ماند از تدبير دنيا و اخرت هر دو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
411 وَ قَالَ ع:مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ قيل في تفسيره- من استدل بالمتشابه من القرآن في التوحيد و العدل- انكشفت حيلته- فإن علماء التوحيد قد أوضحوا تأويل ذلك- . و قيل من بنى عقيدة له مخصوصة على أمرين مختلفين- حق و باطل كان مبطلا- . و قيل من أومأ بطمعه و أمله إلى فائت- قد مضى و انقضى لن تنفعه حيلة- أي لا يتبعن أحدكم أمله ما قد فاته- و هذا ضعيف لأن المتفاوت في اللغة غير الفائت
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 5)
[394] و قال عليه السّلام:
من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
بكارهاى گوناگون پرداختن، در چنگ چاره سازيها اسير شدن است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 178 و 179)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان