11 بهمن 1393, 19:6
متن اصلی حکمت 401 نهج البلاغه
موضوع حکمت 401 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
401 وَ قَالَ عليه السلام الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ
هماهنگى قلب و چشم
(علمى)
401- امام عليه السّلام (در باره انديشيدن) فرموده است 1- دل مصحف و كراسه ديده است (آنچه ديده مى بيند بايد در صفحه دل نوشت و در آن تأمّل و انديشه نمود و حقّ و باطل و خير و شرّ آنرا معلوم ساخت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1278)
409 [و فرمود:] آنچه ديده بيند در دل نشيند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
385- و قال عليه السّلام:
الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ
المعنى
أراد بالقلب النفس أو الذهن، و استعار له لفظ المصحف باعتبار أنّ كلّ تصوّر في الذهن أريد التعبير عنه فلا بدّ أن يتصوّر حروف العبارة عنه في لوح الخيال و الحسّ البصرىّ يشاهدها من هناك و يقرؤها. فالقلب إذن كالمصحف الّذي يشاهد فيه الحروف و الألفاظ و يقرأ منه بالبصر فلذلك أضافه إلى البصر.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441)
385- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«قلب آدمى دفتر ديده است».
شرح
مقصود از قلب، نفس و يا ذهن انسان است، كلمه مصحف، را- به اعتبار اين كه هر چه در ذهن نقش ببندد، بازگو مى شود، پس ناگزير بايد حروف عبارت آن را، در لوح خيال و حس بينايى مشاهده كند و آنها را بخواند- استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 746)
403- القلب مصحف البصر.
المراد بالمصحف هنا ما يرتسم في القلب من صور الكائنات التي تدرك بالحس، و المعنى ان القلب يستقي معلوماته من مصادر شتى، منها العيان و المشاهدة. و كلمة مصحف تومئ الى أن رؤية العين حق. أنظر شرح قوله في الخطبة 139: «و الحق أن تقول: رأيت».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 453)
199- القلب مصحف البصر.«» أي كما أنّ الإنسان إذا نظر في المصحف قرأ ما فيه، كذلك إذا أبصر الإنسان صاحبه فإنّه يرى قلبه بوساطة رؤية الخطّ الذي في المصحف ما يدلّ الخطّ عليه.
قال الشاعر:«» إنّ العيون لتبدي في تقلّبها ما في الضمائر من ودّ و من حنق
«» و قال آخر:«»
تخبّرني العينان ما القلب كاتم و ما جنّ بالبغضاء و النظر الشّزر
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص165 و 166)
(389) و قال عليه السّلام: القلب مصحف البصر.
البصر آلة إدراك المحسوسات عن المشاهدة، و قد درس الحكماء هذه الالة المصنوعة العجيبة بيد القدرة الالهيّة بما فيها من الطبقات السبعة و الأجهزة المختلفة الصعبة، و لكن لم يصل العلم بعد إلى فهم أنّه كيف يقع الإدراك البصرى و ينطبع ما ينقش في عدسة العين في النفس فيقع الادراك و الحس، فقوله عليه السّلام (القلب مصحف البصر) يحتمل وجهين: 1- أنّ القلب صحيفة ينتقش فيه ما يدرك بالبصر، فالادراك البصرى يقع بالقلب و البصر آلة له، فكأنّ البصر قلم يرسم المحسوسات في صحيفة القلب.
2- أنّ القلب يؤثر في الادراك البصرى، فتارة يرى الحسن قبيحا، و اخرى يرى القبيح حسنا، كما حكى أنّ الناس يقولون للمجنون: إنّ ليلى لا تحظو من الحسن و الجمال ما تستحقّه هذا العشق و الوله، فيجيب: لا ترونها ببصري حتّى تدركوا جمالها الفائق.
الترجمة
فرمود: دل صحيفه ديده است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 489)
(438) و قال (- ع- ) القلب مصحف البصر يعنى و گفت (- ع- ) كه دل مصحف ديده است يعنى آن چه را كه ديده مى شود بايد نوشت در صفحه دل و تامّل در ان كرد و خير و شرّ را از ان يافت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
417 وَ قَالَ ع: الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ هذا مثل قول الشاعر-
تخبرني العينان ما القلب كاتم و ما جن بالبغضاء و النظر الشزر
- . يقول ع- كما أن الإنسان إذا نظر في المصحف قرأ ما فيه- كذلك إذا أبصر الإنسان صاحبه- فإنه يرى قلبه بوساطة رؤية وجهه- ثم يعلم ما في قلبه- من حب و بغض و غيرهما- كما يعلم برؤية الخط الذي في المصحف- ما يدل الخط عليه- . و قال الشاعر-
إن العيون لتبدي في تقلبها ما في الضمائر من ود و من حنق
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 46)
[400] و قال عليه السّلام:
القلب مصحف البصر.
دل دفتر ديده است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 183)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان