11 بهمن 1393, 15:22
متن اصلی حکمت 404 نهج البلاغه
موضوع حکمت 404 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
404 وَ قَالَ عليه السلام كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
404- امام عليه السّلام (در دورى از زشتيها) فرموده است 1- بس است ادب و آراستگى براى تو دورى نمودن از آنچه (زشتى) كه براى ديگرى بد ميدانى.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1278)
412 [و فرمود:] در ادب نفست اين بس كه واگذارى، آنچه را از جز خود ناپسند شمارى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
388- و قال عليه السّلام:
كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
المعنى
و أراد بما يكرهه من غيره الرذائل فإنّها مكروهة إلى كلّ أحد من غيره و من نفسه أيضا إذا عقل أنّها رذيلة و لذلك إذا عبّر بها أنف منها، إلّا أنّ بعض الرذائل قد يخفى على من هى فيه فلا يتصوّر قبحها من نفسه أو أنّه قد يتصوّر ذلك لكن يحمله عليها حامل آخر من شهوة أو غضب. و لمّا كان اجتناب الرذائل يستلزم الوقوف على فضيلة العدل في كلّ شي ء لا جرم كان اجتنابها أدبا كافيا لمن يجتنبها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 442)
388- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«همين قدر در ادب و آراستگى تو بس كه از آنچه براى ديگران بد مى دانى، دورى كنى».
شرح
مقصود امام، از آنچه از ديگران بد مى داند، همان خصلتهاى پستى است كه از هر كسى، چه از ديگران، و چه از خود او، وقتى كه ناروا بودن آن قطعى باشد، ناپسند است، و به همين دليل وقتى كه آن را به او نسبت دهند، برخورد مى كند، جز اين كه پاره اى از خصلتهاى ناروا بر دارندگان آنها پوشيده است، در نتيجه زشتى آنها را براى خود، نمى فهمند و يا اين كه مى فهمند امّا انگيزه ديگرى از قبيل شهوت و يا خشم آن را بر آنان تحميل مى كند. و چون دورى جستن از صفات ناپسند، باعث آن است كه در هر چيزى در حدّ اعتدال انسان توقّف كند، ناگزير، دورى از آنها براى ادب و آراستگى دورى كننده اش كافى است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 747 و 748)
406- كفاك أدبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك.
من انسجم مع نفسه، و أنصف الناس منها فهو الأديب المهذب، و ليس من الآداب و الأخلاق في شي ء أن تطلب من غيرك ما تركته أنت عن تقصير و عمد. و تكرر هذا بأساليب شتى، منها في الحكمة 452: أكبر العيب أن تعيب ما فيك مثله.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 454)
213- كفاك أدبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك.«» و قد قال عليه السلام نظير هذه الكلمة، فراجع به.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص176)
(392) و قال عليه السّلام: كفاك أدبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك.
يرى الانسان عيوب غيره أوضح و أسهل من عيوب نفسه، لأنّه ينظر إلى عيوب غيره و يشتغل عن عيوب نفسه، و لأنّه يحبّ ذاته حتّى يخفى عليه عيوبها فينبّه عليه السّلام إلى أنّ الغير مرآة لكشف العيوب و الرذائل، و ينبغي أن يتعلّم منها كشف عيوب النفس و فهمها و الاجتناب منها، و حكى أنه قيل للقمان: ممّن تعلّمت الأدب فأجاب: ممن لا أدب له.
الترجمة
فرمود: براى ادب آموزى خودت همين بس كه آنچه را از ديگران بد دارى فرو گزارى.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 490 و 491)
(441) و قال (- ع- ) كفاك ادبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك يعنى و گفت (- ع- ) كه كافى است تو را از براى ادب و رياضت دادن مر نفس تو دورى كردن از چيزى كه مكروه مى دانى تو انرا از براى غير تو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
420 وَ قَالَ ع: كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ قد قال ع هذا اللفظ أو نحوه مرارا- و قد تكلمنا نحن عليه- و ذكرنا نظائر له كثيرة نثرا و نظما- . و كتب بعض الكتاب إلى بعض الملوك- في حال اقتضت ذلك-
ما على ذا افترقنا بشبذان إذ كنا و لا هكذا عهدنا الإخاء
تضرب الناس بالمهندة البيض
على غدرهم و تنسى الوفاء
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 49)
[403] و قال عليه السّلام:
كفاك أدبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك.
تو را ادب اين بس كه هر چه را از ديگرى بد مى دانى خودت آنرا بجاى نياورى.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 185)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان