10 بهمن 1393, 17:29
متن اصلی حکمت 410 نهج البلاغه
موضوع حکمت 410 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
410 وَ قَالَ عليه السلام الْحِلْمُ عَشِيرَةٌ
ره آورد حلم
(اخلاقى، اجتماعى)
410- امام عليه السّلام (در سود بردبارى) فرموده است 1 بردبارى قبيله است (چون بردبار را از آزار دشمن نگاه مى دارد چنانكه قبيله و خويشاوند شخص را نگهدارى ميكنند، يا چون بر اثر بردبارى مردم دوست و ياور او ميشوند بآن ماند كه صاحب قبيله شده است)
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1282)
418 [و فرمود:] بردبارى- همچون- قبيله است- و نزديكان كه فراهم كند مردم را براى يارى انسان- .
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 436)
393- و قال عليه السّلام:
الْحِلْمُ عَشِيرَةٌ
المعنى
استعار لفظ العشيرة للحلم باعتبار أنّه يحمى صاحبه ممّن ينافره و يعاديه كما يحميه عشيرته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 445)
393- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بردبارى قبيله اى است».
شرح
كلمه «عشيره» را به اعتبار اين كه بردبارى، شخص را از خطر افراد دشمن همانند پشتيبانى عشيره و قبيله اش حمايت مى كند، استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 753)
412- الحلم عشيرة.
اذا حلمت عن السفيه كثر أنصارك عليه، كما قال الإمام في الحكمة 223.
و الأنصار عشيرة، بل لا خير في العشيرة اذا لم تؤازر و تناصر.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 458)
112- الحلم عشيرة.«» لأنّه يحمي صاحبه ممّن ينافره و يعاديه كما يحميه عشيرته.
قالوا: من غرس شجرة الحلم، اجتنى ثمرة السلم.«» و قالوا أيضا: الحلم جنود مجنّدة لا أرزاق لها.«» قال الشاعر:
و للكفّ عن شتم اللئيم تكرّما أضرّ له من شتمه حين يشتم
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص95)
(397) و قال عليه السّلام: الحلم عشيرة.
اللغة
(العشيرة) ج: عشائر و عشيرات: القبيلة، عشيرة الرّجل: بنو أبيه الأدنون- المنجد.
جعل عليه السّلام الحلم عشيرة الرّجل باعتبار أنّه يدفع سفه السّفيه كما أنّ العشيرة تمنع عن الظلم و السفاهة.
الترجمة
بردباري بجاي قوم و تبار است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 497)
(448) و قال (- ع- ) الحلم عشيرة يعنى و گفت (- ع- ) كه بردبار بودن عشيره و قبيله اين كس است يعنى چنانچه عشيره اين كس دفع اذيّت دشمنان ميكنند حلم و بردبارى نيز دفع اذيّت مردمان ميكند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 329)
426: وَ قَالَ ع الْحِلْمُ عَشِيرَةٌ كان یقال الحلم جنود مجندة لا أرزاق لها- . و
قال ع وجدت الاحتمال أنصر لي من الرجال
- . و قال الشاعر-
و للكف عن شتم اللئيم تكرما أضر له من شتمه حين يشتم
- . و كان يقال من غرس شجرة الحلم- اجتنى ثمرة السلم- . و قد تقدم من القول في الحلم ما فيه كفاية
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 61)
[409] و قال عليه السّلام:
الحلم عشيرة.
بردبارى قوم و خويش انسان است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 194)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان