9 بهمن 1393, 10:59
متن اصلی حکمت 420 نهج البلاغه
موضوع حکمت 420 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
420 وَ قَالَ عليه السلام فِي بَعْضِ الْأَعْيَادِ إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ«» صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْص419َى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٍ
شناخت روز عيد
(اجتماعى، اخلاقى)
420- امام عليه السّلام در يكى از عيدها (كه عيد روزه بوده در باره عيد) فرموده است 1 امروز عيد كسى است كه خدا روزه اش را پذيرفته و نمازش را پاداش داده است (نه براى آنكه جامه نو پوشد و پيش خدا آبرو نداشته باشد) 2 و هر روز كه خدا را در آن نافرمانى نكنند آنروز عيد (روز جشن و شادى) است.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1286)
428 [و در يكى از عيدها فرمود:] اين عيد كسى است كه خدا روزه اش را پذيرفته و نماز وى را سپاس گفته و هر روز كه خدا را در آن نافرمانى نكنند روز عيد است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 438)
403- و قال عليه السّلام فى بعض الأعياد:
إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْصَى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٌ
المعنى
غرض الكلمة الجذب إلى عبادة اللّه و طاعته، و كسر النفوس عن الفرح بما ليس للّه فيه نصيب سواء كان زمانا أو مكانا أو غيرهما. و لمّا كان العيد عبارة عن يوم تسرّ فيه الناس و تفرح فيه فكلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو أولى بالفرح و السرور فيه و أن يسمّى عيد از في عرف أولياء اللّه و الطالبين لما عنده.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 449)
403- امام (ع) در يكى از عيدها فرمود:
إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْصَى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ عِيدٌ
ترجمه
«امروز براى كسى عيد است كه خداوند روزه اش را قبول كرده و به نمازش پاداش داده است، و هر روز كه در آن روز معصيت خدا را نكنند، آن روز عيد است».
شرح
هدف از اين سخن، جلب مردم به عبادت و اطاعت خدا و در هم شكستن نفوس است از خرسند بودن بدانچه كه خداى را در آن سهمى نباشد. چه از نظر زمان، يا مكان و يا جز اينها باشد. و چون عيد عبارت از روزى است كه مردم در آن روز شاد و مسرورند، پس هر روزى كه در آن روز معصيت خدا نشود، آن روز شايسته تر به شادمانى است و در عرف اولياى خدا و طالبان نعمتهاى او، آن روز عيد ناميده مى شود.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 759 و 760)
422- و قال في بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو عيد.
هذا هو مبدأ الإمام و نهجه و قياسه: «ما خير بخير بعده النار، و ما شرّ بشرّ بعده الجنة» كما في الحكمة 386. «و لا خير في شي ء من أزواد الدنيا إلا التقوى» كما في الخطبة 109.. أبدا لا فرحة و لا ثروة إلا الزحزحة عن النار.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 464)
(407) و قال عليه السّلام في بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللَّه صيامه، و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللَّه فيه فهو يوم عيد.
العيد يوم موضوع لتزاور الأحباب و تبادل الأفراح و إقامة حفلات السرور و لبس الثياب الفاخرة و المظاهرة بالمفاخر و الماثر الشعبيّة، و قد جعل اللَّه يوم الفطر عيدا لاحتفال النّاس بالصلاة و الدّعاء و يوم الأضحى لاقامة الشعائر في المشاعر فقال عليه السّلام: مغزى الأعياد الاسلاميّة التقرّب إلى اللَّه تعالى فمن قبل صيامه و قيامه فقد فاز بالعيد و كان عيده سعيدا، و بهذا الاعتبار كلّ يوم لا يرتكب المؤمن معصية فهو عيد له و سعيد عليه.
الترجمة
در يكى از اعياد فرمود: همانا عيد است براى كسى كه روزه اش قبول و شب بيداريش مشكور باشد، و هر روز خداوند در آن معصيت نشود عيد است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 505 و 506)
(457) و قال (- ع- ) فى بعض الاعياد انّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه و شكر قيامه و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو يوم عيد يعنى و گفت (- ع- ) در بعضى از عيدها كه نيست ان عيد مگر عيد از براى كسى كه قبول كرده باشد خدا روزه هاى او را و ثواب داده باشد نمازهاى او را و هر روزى كه گناه خدا نشود در آن روز آن روز روز عيد است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
437:وَ قَالَ ع فِي بَعْضِ الْأَعْيَادِ- إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا نَعْصِي اللَّهَ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٍ المعنى ظاهر و قد نقله بعض المحدثين إلى الغزل فقال-
قالوا أتى العيد قلت أهلا إن جاء بالوصل فهو عيد
من ظفرت بالمنى يداه
فكل أيامه سعود
- . و رأيت بعض الصوفية و قد سمع هذين البيتين من مغن حاذق- فطرب و صفق و أخذهما لمعنى عنده- . و قد قال بعض المحدثين في هذا المعنى أيضا-
قالوا أتى العيد و الأيام مشرقة و أنت تبكي و كل الناس مسرور
فقلت إن واصل الأحباب كان لنا
عيدا و إلا فهذا اليوم عاشور
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 73)
[419] و قال عليه السّلام:
فى بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه، و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو يوم عيد.
آن حضرت عليه السّلام در روز عيدى چنين فرمودند: امروز عيد است لكن براى كسى كه خداى روزه اش بپذيرد، و نمازش را پاداش دهد، و هر روزى كه انسان خداى را نافرمانى نكند آن روز عيد است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 203 و 204)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان