10 بهمن 1393, 14:52
متن اصلی حکمت 426 نهج البلاغه
موضوع حکمت 426 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
426 وَ قَالَ عليه السلام اخْبُرْ تَقْلِه و من الناس من يروي هذا لرسول الله صلى الله عليه واله و مما يقوي أنه من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ما حكاه ثعلب قال حدثنا ابن الأعرابي قال قال المأمون لو لا أن عليا عليه السلام قال اخبر تقله لقلت اقله تخبر
آزمودن انسان ها
(علمى)
426- امام عليه السّلام (در باره آزمايش مردم) فرموده است 1 (مردم را) بيازما تا (آنها را) دشمن دارى (چون در ظاهر بيشتر مردم بد نيستند هنگام آزمايش بديشان آشكار مى گردد. سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) بعضى مردم اين فرمايش را از پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم روايت ميكنند و از آنچه كمك ميكند كه اين فرمايش از امير المؤمنين عليه السّلام مى باشد آنست كه ثعلب بيان كرده ابن اعرابىّ براى ما نقل نمود كه مأمون گفته: اگر نه آن بود كه علىّ عليه السّلام فرموده اخبر تقله يعنى بيازما تا دشمن دارى، من مى گفتم: اقله تخبر يعنى «مردم را» دشمن دار تا «آنها را» بيازمايى (اين سخن مأمون از آنست كه دوستى با ديگرى عيب پوش است و چون او را دشمن داشتى ممكن است بحال او چنانكه هست پى ببرى، ولى براى مردمان پاك سزاوار نيست پيش از آزمايش كسى را دشمن بدارند يا بى جهت سخن مأمون بكار دنيا طلبان بيشتر مى آيد، و ناگفته نماند كه أخبر بضمّ باء امر است از خبر الشّى ء يخبر يعنى آنرا از روى آزمايش دانست، و تقله مضارع مجزوم بعد از امر است، و هاء براى وقف است از قلاه يقلى مثل رمى يرمى يعنى او را دشمن داشت)
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1289)
434 [و فرمود:] بيازماى تا دشمن آن گردى، [و بعضى اين جمله را از رسول خدا (ص) روايت كرده اند: و آنچه تأييد مى كند از سخنان امير مؤمنان (ع) است روايت ثعلب از ابن اعرابى است كه مأمون گفت: اگر على (ع) نگفته بود «اخبر تقله» مى گفتم «أقله تخبر».]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 439)
409- و قال عليه السّلام:
اخْبُرْ تَقْلِهِ قال الرضى: و من الناس من يروى هذا للرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلم و مما يقوى أنه من كلام أمير المؤمنين عليه السّلام ما حكاه ثعلب عن ابن الأعرابى، و قال المأمون: لولا أن عليا قال «اخبر تقله» لقلت:
المعنى
قلاه يقليه قلى- بالكسر- و قلاء- بالفتح- أبغضه. و الهاء مزيدة للسكت و هو أمر في معنى الخبر يجرى مجرى المثل، و المعنى من خبرت باطنة قليته. و الحكم أكثرىّ لكثرة ما عليه الناس من حيث السريرة و رذائل الأخلاق. و ما نقل عن المأمون من العكس يريد به أنّ إظهار البغض للشخص يكشف عنه باطنه لأنّه إمّا أن يقابل بمثل ذلك أو يترك فيعرف خيره من شرّه. و نقل مثله عن أبي بكر الأصفهاني قال: لولا أنّ الاعتراض على السلف من الجهالة و السرف لقلت: القلى ثمّ الخبر، حتّى لا يكون الإنسان مضيّعا وقته، واضعا في غير موضعه مقته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 452)
409- امام (ع) فرمود:
اخْبُرْ تَقْلِهِ
ترجمه
«او را آزمايش كن تا دشمنش بدارى».
شرح
سيد رضى مى گويد: بعضى از مردم اين سخن را از پيامبر (ص) نقل كرده اند، امّا آنچه تأييد مى كند كه اين سخن از امير المؤمنين است آن است كه ثعلب از ابن اعرابى نقل كرده كه مأمون گفت: اگر نبود كه على (ع) فرمود: اخبر تقله (بيازما تا دشمن بدارى)، من مى گفتم: اقله تخبر، (مردم را دشمن بدار تا بيازمايى). قلاه يقليه، قلّى به كسر (قاف) و قلاء، به فتح به معنى: دشمن داشت او را. هاى آخر براى سكت اضافه شده است. اين جمله امرى است در معناى خبر و به منزله ضرب المثل به اين معنى كه باطن هر كس را بيازمايى، دشمنش مى دارى. و اين حكم به غالب است چون بيشتر مردم از نظر باطن و اخلاق ناروا چنينند. و آنچه را كه از مأمون نقل كرده اند بر عكس سخن امام (ع) است يعنى اظهار دشمنى با شخص باعث فاش شدن باطن او مى گردد، زيرا كه او يا در برابر، دشمنى مى كند و يا نمى كند، در هر صورت خوبى و بدى او روشن مى كردد. و نظير اين سخن از ابو بكر اصفهانى نقل شده است كه گفت: اگر اعتراض برگذشتگان در زمره نادانى و اسراف تلقّى نمى شد، مى گفتم: دشمنى، سپس آزمون، تا اين كه انسان عمرش را تلف نكرده و بيجا با كسى دشمنى نمى ورزد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 764 و 765)
428- و قال: اخبر تقله (و من النّاس من يروي هذا للرّسول صلّى اللّه عليه و آله. و ممّا يقوّي أنّه من كلام أمير المؤمنين ما حكاه ثعلب عن ابن الأعرابيّ: قال المأمون: لو لا أنّ عليّا قال «اخبر تقله» لقلت: اقله تخبر).
اخبر- بضم الباء- فعل أمر من الاختبار، و تقله- بفتح التاء و سكون القاف- من القلى أو القلاء أي البغض و المقت، فعل مضارع مجزوم بجواب الأمر، و علامة الجزم حذف حرف العلة من آخره، و الهاء للسكت. و معنى قول المأمون ان حقيقة الشخص تعرفها من مبغضه و عدوه لا من محبه و صديقه، لأن عين الرضا تريك السي ء حسنا. و يلاحظ بأن عين البغض أيضا تريك الحسن سيئا. و لا تعرف حقيقة الشخص إلا بالتجربة المجردة عن الرضا و السخط.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 467 و 468)
87-« أخبر تقله.» قال الرضيّ (ره): و من الناس من يروي هذا لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و ممّا يقوّي أنّه من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ما حكاه ثعلب، قال: حدّثنا ابن الأعرابيّ قال: قال المأمون: لو لا أنّ عليّا عليه السلام قال: أخبر تقله لقلت أنا: «أقله تخبر.» المعنى: اخبر الناس و جرّبهم تبغضهم، فإنّ التجربة تكشف لك عن مساويهم و سوء أخلاقهم، فضرب مثلا لمن يظنّ به الخير و ليس هناك.
قيل: طيّروا الدم في وجوه الشباب، فإن حلموا و أحسنوا الجواب فهم هم، و إلّا فلا تطمعوا فيهم.«» طيّروا الدم في وجوه الشباب، أي أغضبوهم، لأنّ الغضبان يحمّر وجهه.
قال الشاعر:
ذممتك أوّلا حتّى إذا ما بلوت سواك عاد الذمّ حمدا
و لم أحمدك من خير و لكن
وجدت سواك شرّا منك جدّا
فعدت إليك مضطرّا ذليلا لأنّي لم أجد من ذاك بدّا
كمجهود تحامى أكل ميت
فلمّا اضطرّ عاد إليه شدّ ا
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص76 و 77)
(413) و قال عليه السّلام: اخبر تقله. قال الرّضيّ: و من النّاس من يروي هذا لرسول اللَّه، صلّى اللَّه عليه و آله، و ممّا يقوي أنه من كلام أمير المؤمنين، عليه السّلام، ما حكاه ثعلب عن ابن الأعرابي قال: قال المأمون: لولا أنّ عليّا عليه السّلام قال: اخبر تقله، لقلت أنا: اقله تخبر.
اللغة
(قلى) يقلي «من باب ضرب» و قلي يقلى «من باب علم» قلى و قلاء: أبغضه.
الاعراب
اخبر، فعل أمر من خبر يخبر، تقله، مخاطب المضارع من تقلى مجزوم في جواب الأمر، و الهاء مزيدة للسكت و الوقف.
قال الشارح المعتزلي: معناه أنّه اختبر النّاس و جرّبهم تبغضهم، فانّ التجربة تكشف عن مساويهم و سوء أخلاقهم، فضرب مثلا لمن يظنّ به الخير و ليس هناك فأما قول المأمون «لولا أنّ عليّا قاله لقلت: أقله تخبر» فليس المراد حقيقة القلى و هو البغض، بل المراد الهجر و القطيعة: يقول قاطع أخاك مجرّبا- إلخ.
و قال ابن ميثم: و ما نقل عن المأمون من العكس، يريد به أنّ إظهار البغض للشخص يكشف عن باطنه لأنّه إما أن يقابل بمثل ذلك أو يترك فيعرف خيره من شرّه.
أقول: كلامه عليه السّلام كناية عن اختلال ظاهر حال المسلمين من الدلالة على حسن باطنهم و الاعتماد عليهم في الامور كما يتوقّع من مسلم سالم بل إنسان سالم و كلام المأمون كناية عن بلوغ حال النّاس من السّوء إلى أنّه صار ظاهر حالهم الفساد فينبغي بغضهم و التجنب عنهم إلّا بعد التجربة و كشف حسن الحال و طيب السريرة و كلاهما حسن في ما يناسبها من العصور و أحوال الشعوب و الأقوام.
الترجمة
فرمود: خبر گير تا دشمن شوى.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 510 و 511)
(463) و قال (- ع- ) اخبر تقله و من النّاس من روى هذا من الرّسول (- ص- ) و ممّا يقوى انّه من كلام امير المؤمنين (- ع- ) ما حكاه ثعلب عن ابن الاعرابى قال قال المأمون لولا انّ عليّا (- ع- ) قال اخبر تقله لقلت انا اقله تخبر يعنى و گفت (- ع- ) كه بيازما مردمان را با دشمن دارى ايشان را و بعضى از مردمان كسى است كه روايت كرده است اين كلام را از رسول خدا (- ص- ) و از چيزهائى كه قوّت مى دهد باين كه از كلام امير المؤمنين (- ع- ) است چيزيست كه حكايت كرد انرا ثعلب از ابن اعرابى كه گفت كه او گفت مأمون الرّشيد كه هر گاه نبود اين كه على (- ع- ) گفت كه بيازما تا دشمن دارى ايشان را هر اينه من مى گفتم كه دشمن دار تا بيازمائى
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
443وَ قَالَ ع: اخْبُرْ تَقْلِهِ قال الرضي رحمه الله تعالى- و من الناس من يروي هذا لرسول الله ص- و مما يقوي أنه من كلام أمير المؤمنين ما حكاه ثعلب قال- حدثنا ابن الأعرابي قال قال المأمون- لو لا أن عليا ع قال اخبر تقله- لقلت أنا اقله تخبر المعنى اختبر الناس و جربهم تبغضهم- فإن التجربة تكشف لك مساويهم و سوء أخلاقهم- فضرب مثلا لمن يظن به الخير و ليس هناك- فأما قول المأمون لو لا أن عليا قاله لقلت اقله تخبر- فليس المراد حقيقة القلى- و هو البغض بل المراد الهجر و القطيعة- يقول قاطع أخاك مجربا له- هل يبقى على عهدك أم ينقضه و يحوله عنك- . و من كلام عتبة بن أبي سفيان- طيروا الدم في وجوه الشباب- فإن حلموا و أحسنوا الجواب فهم هم- و إلا فلا تطمعوا فيهم- يقول أغضبوهم لأن الغضبان يحمر وجهه- فإن ثبتوا لذلك الكلام المغضب- و حلموا و أجابوا جواب الحليم العاقل- فهم ممن يعقد عليه الخنصر و يرجى فلاحه- و إن سفهوا و شتموا و لم يثبتوا لذلك الكلام- فلا رجاء لفلاحهم- و من المعنى الأول قول أبي العلاء- جربت دهري و أهليه فما تركت لي التجارب في ود امرئ غرضا
- . و قال آخر-
و كنت أرى أن التجارب عدة فخانت ثقات الناس حتى التجارب
- . و قال عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب-
رأيت فضيلا كان شيئا ملففا فأبرزه التمحيص حتى بدا ليا
- . آخر
عتبت على سلم فلما فقدته و جربت أقواما رجعت إلى سلم
- . مثله
ذممتك أولا حتى إذا ما بلوت سواك عاد الذم حمدا
وجدت سواك شرا منك جدا
فعدت إليك مضطرا ذليلا لأني لم أجد من ذاك بدا
فلما اضطر عاد إليه شدا
- . الذي يتعلق به غرضنا من الأبيات هو البيت الأول- و ذكرنا سائرها لحسنها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 80 و 81)
[425] و قال عليه السّلام:
اخبر تقله. و من النّاس من يّروى هذا لرسول اللّه، صلّى اللّه عليه و آله، و ممّا يقوّى أنّه من كلام أمير المؤمنين، عليه السّلام، ما حكاه ثعلب، قال: حدّثنا ابن الأعرابىّ قال: قال المأمون: لو لا أنّ عليّا عليه السّلام: قال اخبر تقله، لقلت أنا: اقله تخبر.
مردم را بيازماى تا دشمن دارى. سيّد فرموده است: بعضى از مردم اينكلام را برسول خداى صلّى اللّه عليه و آله نسبت داده اند، لكن چيزى كه اين سخن را تقويت ميكند كه اين سخن از امير المؤمنين است و ابن اعرابى نقل كرده است سخن مأمون است كه او گفت مأمون گفته است اگر نبود كه على گفته بود: اخبر تقله من مى گفتم: أقله تخبر يعنى دشمن دار تا آزمايش كنى، (وقتى كه آزمايش كردى اگر ديدى شخص مورد آزمايش در مكاره يار وفادارى است آن وقت او را دوست و رفيق گير) شيخ محمّد عبده گويد تقله مضارع مجزوم بعد از امر است، و هاء براى وقف از قلا يقلى است مثل رمى يرمى يعنى او را دشمن داشت انتهى. مترجم عرض ميكند ممكن است اينكلام از حضرت رسول باشد، و از كجا كه مأمون هم اشتباه نكرده باشد و ابن اعرابى هم بصرف تقليد از مأمون باين استناد برخاسته باشد، و منجد گويد: تقال الرّجلان اى تباغضا و بينهم تقال اى تباغض.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 210 و 211)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان