11 بهمن 1393, 13:54
متن اصلی حکمت 436 نهج البلاغه
موضوع حکمت 436 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
436 وَ قَالَ عليه السلام قَلِيلٌ مَدُومٌ عَلَيْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ
ارزش تداوم كار
(علمى)
436- امام عليه السّلام (در ستودن پشتكار گرفتن) فرموده است 1 كار اندك كه بآن ادامه داده شود بهتر است از كار بسيار كه خستگى آورد (اين فرمايش همان فرمايش دويست و هفتادم است با مختصر تفاوتى در لفظ كه شرح آن گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1292)
444 [و فرمود:] اندكى كه دوام دارد، به از بسيارى كه ملال آرد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
418- و قال عليه السّلام:
قَلِيلٌ مَدُومٌ عَلَيْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ
المعنى
و ذلك من الأمور الّتي ينبغي أن يفعل. و إنّما كان كذلك لأنّ الدوام على القليل منها يفيد النفس ملكة الطاعة و الخير و صيرورتهما خلقا بخلاف الكثير المملول منه. و نحوه قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله: إنّ هذا الدين متين فأوغل فيه برفق فإنّ المنبتّ لا أرضا قطع و لا ظهرا أبقى. و قد مرّ هذا الكلام بعينه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 455)
418- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«كار اندكى كه دوام داشته باشد بهتر است از كار بسيار كه خستگى بياورد».
شرح
اين دستور از امورى است كه شايسته است تا به كار گيرند. و براستى چنين است، زيرا دوام بر كار اندك باعث ملكه شدن طاعت و خير براى نفس و به صورت خويى براى آن در آمدن است، به خلاف كار بسيار و خستگى آور. و نظير اين سخن از پيامبر (ص) است كه مى فرمايد: «اين دين ژرف است پس با مدارا وارد آن شو، زيرا براى خسته نه مسافتى قابل بريدن و نه پشتى سالم مى ماند«»».
و اين سخن بعينه«» قبلا گذشت.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 769 و 770)
437- قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه.
اقرأ في كل يوم درسا واحدا بفهم و روية، و واظب عليه سنوات تصبح عالما متمكنا من العلم الذي درسته، و اذا أكثرت من الدروس وطي الأوراق اختصارا للوقت فإنك تمل و لا تهضم شيئا مما قرأت و درست، و في النهاية تتسم بسمات أهل العلم، و ما أنت منهم في شي ء إلا الشكل. و تقدم مع الشرح في الحكمة 277 قوله: «قليل تدوم عليه أرجى من كثير مملول منه».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 471)
(422) و قال عليه السّلام: قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه. قال الشارح المعتزلي في شرح الحكمة السابقة: يقال: إنّ الرّضي ختم كتاب نهج البلاغة بهذا الفصل و كتبت به نسخ متعدّدة، ثمّ زاد عليه إلى أن و في الزيادات الّتي نذكرها فيما بعد.
أقول: قد سبق هذه الحكمة و علّقنا عليها شرحا موجزا فلا نطيل بالاعادة
الترجمة
اندك كار خيرى كه بر آن مداومت شود به از بسياريست كه باعث ملال گردد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 516 و 517)
(474) و قال (- ع- ) قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه يعنى و گفت (- ع- ) كه اندك از عبادتى كه مداومت بر ان بشود مانند واجبات بهتر است از بسيار ان كه ملالت و انزجار از ان حاصل شود و ترك شود مانند نوافل
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
453 وَ قَالَ ع: قَلِيلٌ مَدُومٌ عَلَيْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرٍ مَمْلُولٍ مِنْهُ هذا كلام يخاطب به أهل العبادات و الصلاة- قال قليل من النوافل يدوم المرء عليه- خير له من كثير منها يمله و يتركه- . و الجيد النادر في هذا
قول رسول الله ص إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق- فإن المنبت لا أرضا قطع و لا ظهرا أبقى
- . و كان يقال كل كثير مملول- . و قالوا كل كثير عدو للطبيعة- . و قال الشاعر-
إني كثرت عليه في زيارته فمل و الشي ء مملول إذا كثرا
و رابني أني لا أزال أرى
في طرفه قصرا عني إذا نظرا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 94)
[435] و قال عليه السّلام:
قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه.
كمى كه هميشه آيد بهتر تا بسيارى كه خستگى فزايد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 217 و 218)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان