8 بهمن 1393, 21:13
متن اصلی حکمت 451 نهج البلاغه
موضوع حکمت 451 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
451 وَ قَالَ عليه السلام يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ حَتَّى تَكُونَ الْآفَةُ فِي التَّدْبِيرِ و قد مضى هذا المعنى فيما تقدم برواية تخالف هذه الألفاظ
ارزش صبر و تحمّل
(اخلاقى، اجتماعى)
451- امام عليه السّلام (در اعتماد نداشتن بتدبير و پايان بينى) فرموده است 1 قضاء و قدر الهىّ بر حسابگرى (بنده چيزى را براى خود) پيشى مى گيرد بطوريكه (گاهى) آفت و تباهى در تدبير و پايان بينى مى باشد (پس نبايد شخص دست از توكّل برداشته بتدبير و انديشه خود اطمينان نمايد. سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) اين معنى پيش از اين (در فرمايش شانزدهم) به روايتى كه الفاظ آن با اين الفاظ تفاوت دارد گذشت.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1297)
459 [و فرمود:] تقدير بر تدبير چيره شود چندان كه آفت در تدبير بود. [و اين معنى در پيش آورده شد با تعبيرى مخالف اين الفاظ].
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
431- و قال عليه السّلام:
يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ حَتَّى تَكُونَ الْآفَةُ فِي التَّدْبِيرِ
المعنى
المقدار: القدر. و لمّا كان الإنسان جاهلا بأسرار القدر كان بناء تقديره و تدبيره لنفسه على أوهام لاثقة بها فجاز فيما دبّره هو لنفسه و اعتقده سببا للمصلحة أن يكون من أسباب مفسدته و هلاكه. و قد مرّ بيان ذلك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 460)
431- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«قضاى الهى بر حسابگرى پيشى مى گيرد بطورى كه آفت در تدبير و حسابگرى مى باشد».
شرح
مقدار، يعنى قضا و قدر. چون انسان از اسرار قدر ناآگاه است، پس ساختن تدبير و اندازه گيرى در امور مربوط به خود بر اساس توهمات است و به هيچ وجه قابل اطمينان نيستند. بنا بر اين ممكن است آنچه را كه انسان موجب مصلحت خود انديشيده و معتقد است، باعث هلاكت و از عوامل مفسده باشد.
توضيح اين مطلب در قبل گذشت.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 778 و 779)
451- يغلب المقدار على التّقدير حتّى تكون الآفة في التّدبير (و قد مضى هذا المعنى فيما تقدّم برواية تخالف هذه الألفاظ).
يشير الشريف الرضي بهذا الى الحكمة 15 «تذل الأمور للمقادير حتى يكون الحتف في التقدير». أنظر شرحها في ص 225 من هذا المجلد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 477)
(435) و قال عليه السّلام: يغلب المقدار على التّقدير، حتّى تكون الافة في التّدبير.
المقدار كالمثقال ما قدّر للانسان بقضاء اللَّه و قدره، و التقدير في كلامه ما يقدّره الانسان لنفسه و تدبيره، فيقول عليه السّلام: إنّ القدر غالب على البشر و على ما يقدّر لنفسه من الخير و الشرّ بحيث يصير تدبير الانسان موجبا للافة و البلا، قال الرضيّ: و قد مضى هذا المعنى فيما تقدم برواية تخالف بعض هذه الألفاظ.
الترجمة
فرمود: قدر بر تقدير انسان غالب است تا آنجا كه تدبير بشر آفت آور مى شود.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 525 و 526)
488) و قال (- ع- ) يغلب المقدار على التّقدير حتّى يكون الافة فى التّدبير يعنى و گفت (- ع- ) كه غالبست مقدار روزى مقدّر بر اندازه كردن روزى تا اين كه ميباشد افت و بلاد در تدبير كردن
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
468- وَ قَالَ ع: يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ حَتَّى تَكُونَ الآْفَةُ فِي التَّدْبِيرِقال و قد مضى هذا المعنى فيما تقدم- برواية تخالف بعض هذه الألفاظ قد تقدم هذا المعنى و هو كثير جدا- و من جيده قول الشاعر-
لعمرك ما لام ابن أخطب نفسه و لكنه من يخذل الله يخذل
لجاهد حتى تبلغ النفس عذرها
و قلقل يبغي العز كل مقلقل
- . و قال أبو تمام-
و ركب كأطراف الأسنة عرسوا على مثلها و الليل تسطو غياهبه
لأمر عليهم أن تتم صدوره
و ليس عليهم أن تتم عواقبه
- . و قال آخر-
فإن بين حيطانا عليه فإنما أولئك عقالاته لا معاقله
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 176)
[450] و قال عليه السّلام:
يغلب المقدار على التّقدير، حتّى تكون الافة فى التّدبير.
و قد مضى هذا المعنى فيما تقدّم برواية تخالف هذه الألفاظ.
مقدّرات الهى براندازه گيرى بشر پيشى گيرد، بطورى كه تباهى در دور انديشى پديد آيد. سيّد رضى ره فرمايد اين معنى پيش از اين با روايتى كه الفاظش با اين الفاظ مخالفت داشت گذشت) و بهمين جهت ما هم از نظم آن صرف نظر كرديم. مترجم)
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 227)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان