8 بهمن 1393, 14:52
متن اصلی حکمت 454 نهج البلاغه
موضوع حکمت 454 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
454 وَ قَالَ عليه السلام «رُبَّ مَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ»
پرهيز از غرور زدگى در ستايش
(اخلاقى، اجتماعى)
454- امام عليه السّلام (در آزمايش بندگان) فرموده است 1 چه بسا كسى بسبب گفتار نيك (مردم) در باره او در فتنه و سختى افتاده (ترجمه و شرح اين جمله در فرمايش يك صد و دوازدهم گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1297)
462 [و فرمود:] بسا شيفته دلداده بدان كه نام نيكش بر زبانها افتاده
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
434- و قال عليه السّلام:
رُبَّ مَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ
المعنى
و أصل الفتنة: الانصراف: أى ربّ مصروف عن تحصيل الفضيلة و الطاعة و إكمالها بالمدح و الإطراء كمن يمدح بكثرة العبادة مثلا فيقوده ذلك إلى الاقتصار على ذلك القدر منها. و قال السيّد- رحمه اللّه- : و هذا حين انتهاء الغاية بنا إلى قطع المختار من كلام أمير المؤمنين علىّ بن أبي طالب عليه السّلام حامدين للّه سبحانه على ما منّ به من توفيقنا لضمّ ما انتشر من أطرافه و تقريب ما بعد من أقطاره. و تقرّر العزم كما شرطنا أوّلا على تفضيل أوراق من البياض فى آخر كلّ باب من الأبواب ليكون لاقتناص الشارد و استلحاق الوارد و ما عساه أن يظهر لنا بعد الغموض و يقع إلينا بعد الشذوذ. و ما توفيقنا إلّا باللّه عليه توكلّنا و هو حسبنا و نعم الوكيل. أقول: إنّه- رضوان اللّه عليه- بلغ في اختيار كلامه عليه السّلام إلى هذه الغاية و قطعه عليها. ثمّ كتبت على عهده زيادة من محاسن الكلمات إمّا باختياره و هو أو بعض من كان يحضره من أهل العلم و تلك الزيادة تارة توجد خارجة عن المتن و تارة موضوعة فيه ملحقة بمنقطع اختياره، و روى أنّها قرئت عليه و أمر بإلحاقها بالمتن. و أوّلها:
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 460 و 461)
434- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بسا كسى كه از گفته نيك ديگران در باره خود، دچار فتنه شده است».
شرح
اصل فتنه به معنى انصراف است، يعنى بسا شخصى كه از كسب فضيلت و اطاعت خدا و تكميل فضيلت، به دليل ستايش و تعريف ديگران انصراف حاصل كرده است مثل كسى كه مثلا مردم او را به فزونى عبادتش بستايند، و اين باعث اكتفا كردن او به همان مقدار گردد.
سيد رضى (رحمة اللّه عليه) مى گويد: اين كلام را در آخرين قسمت از سخنان برگزيده امير المؤمنين على بن ابي طالب (ع)، آورديم در حالى كه سپاس مى گوييم خداوند سبحان را بر اين كه منّت نهاد و به ما توفيق داد تا آنچه از سخنان امام در اطراف پراكنده بود جمع آورى كنيم و مطالب دور را از گوشه و كنار به هم نزديك سازيم. و همان طورى كه از آغاز شرط كرديم، تصميم ما بر اين شد كه چند ورقى سفيد در آخر هر بابى از ابواب بيفزاييم، تا پراكنده را در خود جا دهد و كلام تازه وارد و شايد چيزى را كه پس از دشوارى، براى ما روشن شود، و پس از پراكندگى به دست ما بيفتد، به آن ملحق سازيم.
سيد رضى، در كلمات برگزيده از امام (ع) تا اينجا رسيده و همين جا پايان داده است، اما در همان زمان، از سخنان زيباى امام مقدار بيشترى يا با گزينش خود او، و يا وسيله اهل علمى كه در محضر او بودند، افزوده شده است، و اين افزوده گاهى در خارج از متن و گاهى در داخل متن پيوسته به آخر برگزيده وى به چشم مى خورد.
نقل كرده اند كه اين قبيل سخنان بر سيّد خوانده شده و او خود دستور داده تا به متن بيفزايند و اوّلين سخن اين است:
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 780)
454- ربّ مفتون بحسن القول فيه.
المراد بالمفتون هنا المغرور، و المعنى من يهتم بثناء الناس و مديحهم فهو سخيف تافه لا يعتمد على جهده، و لا يثق بكفاءته، و يتوكأ على السراب الخادع.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 478)
136- ربّ مفتون بحسن القول فيه.«» طالما فتن الناس بثناء الناس، فقصّروا في تكميل الفضائل، كما رأينا كثيرا من طلبة العلم قصّر في اكتساب العلم اتّكالا على ثناء الناس عليه، و هكذا العابد في عبادته، فينبغي أن لا يغترّ الإنسان بثناء الناس، و لا أعجب بنفسه فيهلك، و لهذا ورد: احثوا في وجوه المدّاحين التراب.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص115)
(438) و قال عليه السّلام: ربّ مفتون بحسن القول فيه.
استماع المدح و الثناء و حسن القول و الصيّت يجرّ البلاء و الفتنة على الممدوح من نواح كثيرة يعجبه بنفسه و يجلب إليه الكسل في عمله و يحرّضه إلى أعمال فوق شأنه، و قد مرّت هذه الحكمة سابقا و كأنّ المصنّف رحمه اللَّه اختتم كتابه به تذكرة لنفسه، ففى الشرح المعتزلي ما يلي: و اعلم أنّ الرّضيّ رحمه اللَّه قطع كتاب نهج البلاغة على هذا الفصل، و هكذا وجدت النسخة بخطّه و قال: «هذا حين انتهاء الغاية بنا إلى قطع المنتزع من كلام أمير المؤمنين عليه السّلام حامدين للّه سبحانه على ما منّ به من توفيقنا لضمّ ما انتشر من أطرافه، و تقريب ما بعد من أقطاره، مقرّرين العزم كما شرطنا أوّلا على تفضيل أوراق من البياض في آخر كلّ باب من الأبواب ليكون لاقتناص الشّارد و استلحاق الوارد، و ما عساه أن يظهر لنا بعد الغموض، و يقع إلينا بعد الشذوذ، و ما توفيقنا إلّا باللّه عليه توكّلنا و هو حسبنا و نعم الوكيل، نعم المولى و نعم النّصير».
ثمّ وجدنا نسخا كثيرة فيها زيادات بعد هذا الكلام قيل: إنها وجدت في نسخة كتبت في حياة الرّضي رحمه اللَّه و قرأت عليه فأمضاها و أذن في إلحاقها بالكتاب و نحن نذكرها.
الترجمة
بسيار كسى كه مغرور شود بواسطه ستايش بروى.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 527 و 528)
(491) و قال (- ع- ) ربّ مفتون بحسن القول فيه يعنى و گفت (- ع- ) كه چه بسيار است مفتون و گمراه شده بسبب گفتن سخن نيك در باره او يعنى از گفتار بعنوان خوش امد مردم گمراه است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
471وَ قَالَ ع: رُبَّ مَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ طالما فتن الناس بثناء الناس عليهم- فيقصر العالم في اكتساب العلم- اتكالا على ثناء الناس عليه- و يقصر العابد في العبادة اتكالا على ثناء الناس عليه- و يقول كل واحد منهما- إنما أردت ما اشتهرت به للصيت و قد حصل- فلما ذا أتكلف الزيادة و أعاني التعب- و أيضا فإن ثناء الناس على الإنسان- يقتضي اعتراء العجب له- و إعجاب المرء بنفسه مهلك- . و اعلم أن الرضي رحمه الله- قطع كتاب نهج البلاغة على هذا الفصل- و هكذا وجدت النسخة بخطه- و قال هذا حين انتهاء الغاية بنا- إلى قطع المنتزع من كلام أمير المؤمنين ع- حامدين لله سبحانه على ما من به من توفيقنا- لضم ما انتشر من أطرافه- و تقريب ما بعد من أقطاره- مقررين العزم كما شرطنا أولا- على تفضيل أوراق من البياض في آخر كل باب من الأبواب- لتكون لاقتناص الشارد و استلحاق الوارد- و ما عساه أن يظهر لنا بعد الغموض- و يقع إلينا بعد الشذوذ- و ما توفيقنا إلا بالله عليه توكلنا- و هو حسبنا و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير- . ثم وجدنا نسخا كثيرة فيها زيادات بعد هذا الكلام- قيل إنها وجدت في نسخة- كتبت في حياة الرضي رحمه الله و قرئت عليه فأمضاها- و أذن في إلحاقها بالكتاب نحن نذكرها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 180)
[453] و قال عليه السّلام:
ربّ مفتون بحسن القول فيه.
بسا كس كه بسبب گفتار نيك بسختى و فتنه در افتاد (مردم باو حسن نظر داشتند همه خوبى او را گفتند، و او فريفته شده و از كار نيك باز ماند).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 228 و 229)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان