8 بهمن 1393, 12:16
متن اصلی حکمت 463 نهج البلاغه
موضوع حکمت 463 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
463- و قال عليه السلام لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
شناخت جايگاه سخن و سكوت
(علمى، اجتماعى)
463- امام عليه السّلام (در نكوهش بجا نگفتن و بيجا گفتن) فرموده است 1 لا خير فى الصّمت عن الحكم (تا آخر، اين فرمايش عينا همان فرمايش يك صد و هفتاد و سوم است كه ترجمه و شرحش گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1302)
471 [و فرمود:] نيكو نيست خاموشى آنجا كه سخن گفتن بايد، چنانكه نيكو نيست گفتن كه نادانسته آيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444)
443- و قال عليه السّلام:
لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
المعنى
الصمت عن الحكمة رذيلة تفريط من فضيلة القول. و القول بالجهل رذيلة إفراط و لا خير فيهما بل فيما يتوسّطهما من القول بالحكمة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 465)
443- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«با وجود حكمت و دانايى، خيرى در خاموشى نيست چنان كه با جهل و نادانى خيرى در گفتار نيست»
شرح
خاموشى از گفتن حكمت، صفتى ناروا و انحراف از فضيلت گفتار است، و گفتار از روى نادانى زياده روى است و خيرى در آنها نيست، بلكه خير در حد متوسّط و سخن حكيمانه است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 787)
463- لا خير في الصّمت عن الحكم كما أنّه لا خير في القول بالجهل.
إذا كان الساكت عن الحق شيطانا أخرس- كما قال رسول اللّه (ص)- فالقائل بالباطل شيطان ناطق. و تقدم الكلام عن ذلك مرارا، منها في شرح الخطبة 94 فقرة «السكوت».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 482)
(447) و قال عليه السّلام: لا خير في الصّمت عن الحكم، كما أنّه لا خير في القول بالجهل. أقول: هذه الحكمة مكرّرة بعينها و قد سبق الكلام عليها و على تفسيرها سابقا فليرجع إليه، و لم يذكرها هنا في الشرح المعتزلي و لعلّ تكراره عن سهو النساخ.
الترجمة
در خاموشى از صدور حكم هيچ خيرى نيست، چنانچه در گفتار از روى نادانى هيچ خيرى نيست.
(500) و قال عليه السّلام لا خير فى الصّمت عن الحكم كما انّه لا خير فى القول بالجهل
يعنى : و گفت (- ع- ) كه نيست چيزى در خاموشى از علم چنانچه نيست چيزى در گفتار با جهل
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
480:وَ قَالَ ع فِي دُعَاءٍ اسْتَسْقَى بِهِ- اللَّهُمَّ اسْقِنَا ذُلُلَ السَّحَائِبِ دُونَ صِعَابِهَا
قال الرضي رحمه الله تعالى- و هذا من الكلام العجيب الفصاحة- و ذلك أنه ع شبه السحب ذوات الرعود و البوارق- و الرياح و الصواعق- بالإبل الصعاب التي تقمص برحالها و تتوقص بركبانها- و شبه السحائب الخالية من تلك الزوابع- بالإبل الذلل التي تحتلب طيعة و تقتعد مسمحة قد كفانا الرضي رحمه الله- بشرحه هذه الكلمة مئونة الخوض في تفسيرها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 229)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان