8 بهمن 1393, 13:7
متن اصلی حکمت 469 نهج البلاغه
موضوع حکمت 469 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
469 وَ قَالَ عليه السلام أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِه صَاحِبُهُ
بزرگ ترين گناه
(اعتقادى)
469- امام عليه السّلام (در باره گناه) فرموده است 1 أشدّ الذّنوب ما استخفّ (تا آخر، اين فرمايش عينا همان فرمايش سيصد و چهلم است كه ترجمه و شرحش گذشت جز آنكه در آن ما استهان بجاى ما استخفّ بيان شده و معنى هر دو يكى است)
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1304)
477 [و فرمود:] سخت ترين گناهان گناهى بود كه گناهكار آن را سبك شمارد 2.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444)
449- و قال عليه السّلام:
أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِهَا صَاحِبُهُ
المعنى
و ذلك أنّه يدوم عليه لاستسهاله إيّاه حتّى يصير ملكة و خلقا لا ينفكّ عنه بخلاف ما يستصعبه فإنّه يوشك أن يقلع عنه قبل استحكامه. و قد مرّ تفسيره.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 467)
449- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«سخت ترين گناهان، گناهى است كه صاحب گناه آن را سبك شمارد.»
شرح
توضيح آن كه گنهكار به خاطر سبك شمردن گناه، آن را به حدّى ادامه مى دهد كه به صورت ملكه و خويى جدايى ناپذير در مى آيد، برخلاف گناهى كه مهمّ تلقّى كند، كه چه بسا آن را پيش از استحكام، ريشه كن سازد، تفسير اين سخن قبلا گذشت.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 790)
468- أشدّ الذّنوب ما استخفّ به صاحبه.
تقدم مع الشرح في الحكمة 347، و هذا نصها بالحرف: «أشد الذنوب ما استهان به صاحبه»
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 484)
(453) و قال عليه السّلام: أشدّ الذنوب ما استخفّ به صاحبه.
قد سبق من حكمه عليه السّلام ما يقرب من تلك و فسّرناه هنالك، و يشدّد الذّنب الاستخفاف به من وجوه: 1- الاستخفاف بالذّنب هتك لحرمة المولى و توهين لأمره، و الهتك و التوهين بحضرة الحقّ عظيم و شديد.
2- الاستخفاف تجرّي على ارتكاب الخلاف و التجرّي هو مخّ العصيان الموجب للعقاب و النكران.
3- الاستخفاف على الذّنب موجب للاصرار عليه، و الاصرار على الصغيرة كبيرة موبقة فلا ينبغي لأحد أن يعصيه في أمره و إن كان قليلا في ظنّه.
الترجمة
فرمود: سخت ترين گناهان آن گناهيست كه بنظر گنهكارش سبك و بى مقدار آيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 543)
(505) و قال (- ع- ) اشدّ الذّنوب ما استخفّ به صاحبه يعنى و گفت (- ع- ) كه سخت ترين گناهان آن گناهى است كه خفيف و سبك بشمرد انرا كننده ان گناه
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
485 وَ قَالَ ع: أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِهَا صَاحِبُهَا
عظم المصيبة على حسب نعمة العاصي- و لهذا كان لطم الولد وجه الوالد كبيرا- ليس كلطمة وجه غير الوالد- . و لما كان البارئ تعالى أعظم المنعمين- بل لا نعمة إلا و هي في الحقيقة من نعمه و منسوبة إليه- كانت مخالفته و معصيته عظمة جدا- فلا ينبغي لأحد أن يعصيه في أمر و إن كان قليلا في ظنه- ثم يستقله و يستهين به- و يظهر الاستخفاف و قلة الاحتفال بمواقعته- فإنه يكون قد جمع إلى المعصية معصية أخرى- و هي الاستخفاف بقدر تلك المعصية- التي لو أمعن النظر لعلم أنها عظيمة- ينبغي له لو كان رشيدا أن يبكي عليها الدم فضلا عن الدمع- فلهذا قال ع أشد الذنوب ما استخف بها صاحبها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 246)
[467] و قال عليه السّلام:
أشدّ الذّنوب ما استخفّ به صاحبه.
اين همان سخن 340 است كه شرحش گذشت لكن بجاى ما استهان ما استخفّ آمده است كه معناى هر دو يكى است.
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 242)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان