8 بهمن 1393, 11:33
متن اصلی حکمت 471 نهج البلاغه
موضوع حکمت 471 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعه خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
471 وَ قَالَ عليه السلام شَرُّ الْإِخْوَانِ مَنْ تُكُلِّفَ لَهُ لأن التكليف مستلزم للمشقة و هو شر لازم عن الأخ المتكلف له فهو شر الإخوان
بدترين دوست
(اخلاق اجتماعى)
471- امام عليه السّلام (در نكوهش برنج انداختن دوست) فرموده است 1 بدترين برادران (دوستان) كسى است كه براى او شخص برنج افتد (دوستى با او سبب آزار و رنج گردد. سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) زيرا تكليف يعنى زياده از طاقت سبب مشقّت و رنج است و آن شرّ و بدى است كه لازم برادر و دوستى است كه براى او رنج برده ميشود پس او بدترين برادران مى باشد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1305)
479 [و فرمود:] بدترين برادران كسى است كه براى او به رنج افتى. [چه رنج افتادن مستلزم مشقّت است. و اين شرّ را برادرى كه براى او به رنج افتاده اند سبب شده. پس او بدترين برادران است.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444 و 445)
451- و قال عليه السّلام:
شَرُّ الْإِخْوَانِ مَنْ تُكُلِّفَ لَهُ
المعنى
أى من احوج إلى الكلفة له. و ذلك أنّ الاخوّة الصادقة تستلزم الانبساط بين الإخوان و ترك التكلّف من بعضهم لبعض. فكان عدم هذا اللازم و وجود التكلّف مستلزما لعدم ملزومه و هو صدق الإخاء و من لا يكون أخ صدق فهو شرّ الإخوان.
و الكلمة في قوّة صغرى نبّه به على اجتناب أخ كذلك، و تقديرها: من احوج إلى التكلّف له فهو شرّ الإخوان، و تقدير الكبري: و من كان شرّا لزم مجانبته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 467 و 468)
451- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بدترين دوستان كسى است كه به خاطر او انسان به زحمت افتد.»
شرح
يعنى كسى كه نياز باشد براى او زحمتى تحمّل شود. توضيح آن كه دوستى صميمانه مستلزم خوشى و شادمانى ميان دوستان و باعث ترك زحمت از يكديگر است. بنا بر اين نبودن اين جهت و وجود زحمت، مستلزم عدم ملزوم يعنى صميميت در دوستى خواهد بود، و كسى كه دوست صميمى نباشد پس بدترين دوستان است.
اين جمله به منزله مقدمه صغرايى است كه بدان وسيله امام (ع) بر اجتناب از چنين برادرى توجه داده است، و تقدير جمله چنين است: هر كس كه باعث نياز به رنج و زحمت زياد باشد او بدترين دوستان است و كبراى مقدّر نيز چنين است: و هر كس بدترين دوست باشد، اجتناب از او لازم است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 791)
470- شَرُّ الْإِخْوَانِ مَنْ تُكُلِّفَ لَهُ
الأخ بحق هو الذي يخفف عن أخيه الهموم و الأثقال، فإن زاده هما على هم، و حملا على حمل فهو من إخوان الزمان و أصدقاء المصلحة يقبل عند الطمع، و يدبر عند اليأس.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 485)
146- شرّ الإخوان من تكلّف له
. أي من أحوج إلى الكلفة له. و ذلك لأنّ الإخاء الصادق بينهما يوجب الانبساط و ترك التكلّف، فإذا احتيج إلى التكلّف له فقد دلّ ذلك على أن ليس هناك إخاء صادق، و من ليس بأخ صادق فهو من شرّ الإخوان.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص125)
(455) و قال عليه السّلام: شرّ الأخوان من تكلّف له.
الاخوان جمع لأخ على أصله و هو أخو و يطلق على الشقيق و الصديق و المعاشر و له موارد اخر فاذا كان الأخ صديقا وفيّا يحسب بيت أخيه كبيته و لا يتوقّع نزلا و تكلّفا، و إذا توقّع ذلك و أوقع الأخ في التكلّف و التعب فليس صديقا وفيّا قيل في حقّه: ابذل نفسك و مالك لصديقك، بل من اخوان المكاشرة و المضاحكة الّذين قال عليه السّلام في حقّهم: خذ حظك ممّا بذلوه لك من حلاوة اللسان و طلاقة الوجه.
و قد ذكر الشارح المعتزلي قصّة يتبيّن منها التكلّف و عدم التكلّف نلخّصها فيما يلي: أمر المأمون حسن بن سهل بتعلّم المروءة من عمرو بن مسعدة فدخل عليه و في داره بناء و هو قاعد على الاجر ينظرهم و طلب منه تعليم المروءة فدعا باجرة فأقعده عليها فاغتاظ من ذلك ثمّ دعا بالطعام فقدّم غلامه طبقا فيه رغيفان و خلّ و مرى ء و ملح ثمّ جاء بالسّراج و قال له: إذا شئت فلمّا نهض دعاه لمثل هذا اليوم فلما جاءه استقبله و أجلسه على الدّست و تكلّف له أنواع النزل و الوسائل.
الترجمة
فرمود: بدترين برادرها صاحب توقّعى است كه پذيرائى رنج آور دارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 545 و 546)
(507) و قال عليه السّلام شرّ الإخوان من تكلّف له يعنى و گفت (- ع- ) بدترين برادران كسى است كه مشقّت و رنج برده شود از براى او
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
487- وَ قَالَ ع : شَرُّ الْإِخْوَانِ مَنْ تَكَلَّفُ لَهُ
إنما كان كذلك- لأن الإخاء الصادق بينهما يوجب الانبساط- و ترك التكلف- فإذا احتيج إلى التكلف له- فقد دل ذلك على أن ليس هناك إخاء صادق- و من ليس بأخ صادق فهو من شر الإخوان- . و روى ابن ناقيا في كتاب ملح الممالحة- قال دخل الحسن بن سهل على المأمون- فقال له كيف علمك بالمروءة- قال ما أعلم ما يريد أمير المؤمنين فأجيبه- قال عليك بعمرو بن مسعدة- قال فوافيت عمرا و في داره صناع- و هو جالس على آجرة ينظر إليهم- فقلت إن أمير المؤمنين يأمرك أن تعلمني المروءة- فدعا بآجرة فأجلسني عليها- و تحدثنا مليا و قد امتلأت غيظا من تقصيره بي- ثم قال يا غلام عندك شي ء يؤكل فقال نعم- فقدم طبقا لطيفا عليه رغيفان و ثلاث سكرجات- في إحداهن خل و في الأخرى مري ء- و في الأخرى ملح فأكلنا- و جاء الفراش فوضأنا- ثم قال إذا شئت فنهضت متحفظا و لم أودعه- فقال لي إن رأيت أن تعود إلي في يوم مثله- فلم أذكر للمأمون شيئا مما جرى- فلما كان في اليوم الذي وعدني فيه لقياه- سرت إليه فاستؤذن لي عليه- فتلقاني على باب الدار فعانقني- و قبل بين عيني و قدمني أمامه- و مشى خلفي حتى أقعدني في الدست- و جلس بين يدي و قد فرشت الدار- و زينت بأنواع الزينة- و أقبل يحدثني و يتنادر معي إلى أن حضرت وقت الطعام- فأمر فقدمت أطباق الفاكهة فأصبنا منها- و نصبت الموائد فقدم عليها أنواع الأطعمة- من حارها و باردها و حلوها و حامضها- ثم قال أي الشراب أعجب إليك- فاقترحت عليه و حضر الوصائف للخدمة- فلما أردت الانصراف- حمل معي جميع ما أحضر من ذهب و فضة و فرش و كسوة- و قدم إلى البساط فرس بمركب ثقيل- فركبته و أمر من بحضرته من الغلمان الروم و الوصائف- حتى سعوا بين يدي- و قال عليك بهم فهم لك- ثم قال إذا زارك أخوك فلا تتكلف له- و اقتصر على ما يحضرك- و إذا دعوته فاحتفل به و احتشد- و لا تدعن ممكنا كفعلنا إياك عند زيارتك إيانا- و فعلنا يوم دعوناك
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 249 و 250)
[469] و قال عليه السّلام:
شرّ الأخوان من تكلّف له، لأنّ التّكليف مستلزم للمشقّة، و هو شرّ لازم عن الأخ المتكلّف له فهو شرّ الأخوان.
بدترين برادران كسى است كه انسان براى او برنج افتد، و همواره از طرف او آزار بيند.
سيّد رضى ره گويد زيرا تكليفى كه افزون از رنج و طاقت باشد رنج و كلفت است، و آن شرّى است لازم از جانب دوستى كه براى او رنج برده مى شود، بنا بر اين او بدترين برادران است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 243)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان