14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 52 نهج البلاغه
موضوع حکمت 52 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
52 وَ قَالَ عليه السلام الصَّبْرُ صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى مَا تَكْرَهُ وَ صَبْرٌ عَمَّا تُحِبُّ
اقسام بردبارى
(اخلاقى)
52- امام عليه السّلام (در باره شكيبائى) فرموده است
1- شكيبائى دو جور است: (يكى) شكيبائى بر آنچه نمى پسندى (كه اين نوع از شكيبائى از شجاعت و دلاورى است) و (ديگر) شكيبائى از آنچه دوست دارى (كه اين نوع از صبر از عفّت و پاكدامنى است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1113)
55 [و فرمود:] شكيبايى دو گونه است: شكيبايى بر آنچه خوش نمى شمارى و شكيبايى از آنچه آن را دوست مى دارى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
48- و قال عليه السّلام:
الصَّبْرُ صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى مَا تَكْرَهُ وَ صَبْرٌ عَمَّا تُحِبُ
المعنى
التعدّد في الصبر هنا تعدّد وصفىّ لأنّ حقيقته في الموضعين واحدة على ما عرفت حقيقته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص)
48- امام (ع) فرمود:
الصَّبْرُ صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى مَا تَكْرَهُ وَ صَبْرٌ عَمَّا تُحِبُّ
ترجمه
«صبر دو نوع است: صبر بر آنچه نمى پسندى، و صبر بر آنچه دوست دارى.»
شرح
تعدّد صبر، در اينجا تعدّد وصفى است، زيرا كه حقيقت آن در هر دو مورد- به طورى كه قبلا تعريف شد- يكى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص )
54- الصّبر صبران: صبر على ما تكره، و صبر عمّا تحبّ.
و من أمثلة الصبر الأول: جائع لا يجد الى القوت سبيلا، و مريض لا يملك ثمن الدواء، و سجين لا عم له و لا خال. و من أمثلة الصبر الثاني فلّاح زرع و اجتهد أملا بالحصاد، و لما استوى الزرع على سوقه أتت عليه آفة، فأصبح هشيما تذروه الرياح. و الصبر ممدوح و حسن إذا كان وسيلة لغاية نبيلة كالصبر في الجهاد المقدس، و في طلب العلم و قوت العيال، أما الصبر على الفقر مع القدرة على العمل، و الصبر على الاضطهاد بلا مقاومة- فهو مذموم و قبيح شرعا و عقلا.
و روي أنه كان في العصور الخالية أسرة في الصين عاشت في بيت واحد، و انها كانت تضم جدا و عشرات الأولاد و الأحفاد ذكورا و إناثا، و مر عليها أمد غير قصير و ما كدّر صفوها كلمة و لا حركة من واحد من أبنائها و أفرادها حتى كان يضرب المثل بسعادتها و هنائها، و لما سأل امپراطور الصين الجد الأعلى عن سبب هذه السعادة كرر في جوابه كلمة الصبر مئة مرة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 250)
147- النوع الأوّل أشقّ من النوع الثاني، لأنّ الأوّل صبر على مضرّة نازلة، و الثاني صبر على محبوب متوقّع لم يحصل.
سئل بزرجمهر في بليّته عن حاله، فقال: هوّن عليّ ما أنا فيه فكري في أربعة أشياء: أوّلها أنّي قلت: القضاء و القدر لا بدّ من جريانهما، و الثاني أنّي قلت: إن لم أصبر فما أصنع و الثالث أنّي قلت: قد كان يجوز أن تكون المحنة أشدّ من هذه و الرابع أنّي قلت: لعلّ الفرج قريب
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص125)
الثانية و الخمسون من حكمه عليه السّلام
(52) و قال عليه السّلام: الصّبر صبران: صبر على ما تكره، و صبر عمّا تحبّ.
الاعراب
صبر على ما تكره، بدل بعض من قوله عليه السّلام: صبران، و صبر على ما تحبّ، عطف عليه، و يمكن أن تعتبر الجملتان خبرا ثانيا لقوله: الصبر.
قال ابن ميثم: التعدّد في الصبر هنا تعدّد وصفي، لأنّ حقيقة الصبر في الموضعين واحدة على ما عرفت حقيقته.
أقول: فيه تأمل لأنّ الصبر على ما تكره مقاومة للنّفس تجاه القوّة الغضبية، فحقيقته كفّ النّفس عن الثوران، و الصّبر النّاشي عن المحبوب ناشية عن القوّة الشهويّة و حقيقته كفّ النفس عن الانطلاق إليه و اختلاف متعلّقه بلفظة على و عن يدلّ على اختلاف جوهره أو وصفه فقط، فتدبّر.
الترجمة
شكيبائى دو تا است: شكيبائي بر پيش آمد ناخواه، و شكيبائى از دورى دلخواه.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص94و95)
(76) و قال عليه السّلام الصّبر صبران صبر على ما تكره و صبر عمّا تحبّ يعنى و گفت (- ع- ) كه صبر و شكيبائى دو نوع صبر و شكيبائيست يك نوع صبر و شكيبائى است بر يافتن چيزى كه مكروه و ناگوار است و نوع ديگر صبر و شكيبائيست بر نيافتن چيزى كه محبوب و گواراست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
53: الصَّبْرُ صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى مَا تَكْرَهُ وَ صَبْرٌ عَمَّا تُحِبُّ النوع الأول أشق من النوع الثاني- لأن الأول صبر على مضرة نازلة- و الثاني صبر على محبوب متوقع لم يحصل- و قد تقدم لنا قول طويل في الصبر- . سئل بزرجمهر في بليته عن حاله- فقال هون علي ما أنا فيه فكري في أربعة أشياء- أولها أني قلت القضاء و القدر لا بد من جريانهما- و الثاني أني قلت إن لم أصبر فما أصنع- و الثالث أني قلت- قد كان يجوز أن تكون المحنة أشد من هذه- و الرابع أني قلت لعل الفرج قريب- . و قال أنو شروان- جميع أمر الدنيا منقسم إلى ضربين لا ثالث لهما- أما ما في دفعه حيلة فالاضطراب دواؤه- و أما ما لا حيلة فيه فالصبر شفاؤه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 189)
[52] و قال عليه السّلام:
الصّبر صبران: صبر على ما تكره، و صبر عمّا تحبّ.
صبر و شكيبائى دوگونه است: يكى بر آنچه كه دوست ندارى شكيب ورزيدن، ديگر بر آنچه كه دوست دارى صبر كردن.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص64-66)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان