14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 54 نهج البلاغه
موضوع حکمت 54 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
54 وَ قَالَ عليه السلام الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ و قد روي هذا الكلام عن النبي صلى الله عليه واله
ارزش قناعت و خود كفايى
(اخلاقى)
54- امام عليه السّلام (در سود قناعت) فرموده است
1- قناعت دارائى است كه نابود نمى شود (زيرا قناعت و خورسند بودن بآنچه رسيده نيازمندى را دور مى سازد. سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) اين فرمايش از پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله (نيز) روايت شده است.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1113)
57 [و فرمود:] قناعت مالى است كه پايان نيابد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
50- و قال عليه السّلام:
الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ
المعنى
القناعة هي ضبط قوّة النفس عن الاشتغال بما يخرج عن مقدار الكفاية و مبلغ الحاجة من المعاش و الأقوات و عدم ما يشاهد من ذلك عند الغير، و استعار لها لفظ المال بوصف عدم النفاد باعتبار دوام الغنى معها كالمال الموصوف.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 271)
50- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«قناعت ثروتى است بى پايان ».
شرح
قناعت، عبارت است از سرگرم نشدن به چيزى كه از اندازه كفايت و مقدار حاجت زندگى و خورد و خوراك بيشتر باشد، و چشم نداشتن بر آنچه ديگران دارند. كلمه مال را با صفت بى پايان از آن رو استعاره از قناعت آورده كه بى نيازى ناشى از قناعت نيز همچون ثروت زياد، بى پايان است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 458 و 459)
56- القناعة مال لا ينفد.
القناعة أن ترضى بما تيسر من الحلال، و تيأس عما في أيدي الناس. و من البداهة أن من رأى الثروة فيما تيسر له من حلال- يستحيل أن تنفد ثروته، لأن المفروض ان الميسور هو الثروة بالذات، و ان غير الميسور لم ينظر اليه على الاطلاق. و كان النبي (ص) في طعامه لا يردّ موجودا و لا يتكلف مفقودا. و في شرح ابن أبي الحديد: إن رجلا قال لسقراط، و هو يأكل العشب: لو خدمت الملك ما احتجت الى هذا الحشيش. فقال له سقراط: و أنت لو أكلت الحشيش ما احتجت خدمة الملك.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 251)
189- القناعة مال لا ينفد. قال رجل لسقراط الحكيم و رآه يأكل العشب: لو خدمت الملك لم تحتج إلى أن تأكل الحشيش، و قال له الحكيم: و أنت لو أكلت
الحشيش لم تحتج أن تخدم الملك. و قد أخذ هذا المعنى شيخنا البهائيّ، و نظمه بالفارسيّة في كتاب «نان و حلوا» : نوجوانى از خواص پادشاه إلى آخره.
و من كلام الحكماء: قاوم الفقر بالقناعة، و قاهر الغنى بالتعفّف، و طاول عناء الحاسد بحسن الصنع، و غالب الموت بالذكر الجميل. و قال الشاعر:
أنا كالثعبان جلدي ملبسي لست محتاجا إلى ثوب الجمال
فالخمول العزّ و اليأس الغنى
و القنوع الملك هذا ما بدا لي
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 161)
الرابعة و الخمسون من حكمه عليه السّلام
(54) و قال عليه السّلام: القناعة مال لا ينفد. و في شرح المعتزلي هنا، قال الرّضيّ رحمه اللَّه تعالى: و قد روي هذا الكلام عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله.
اللغة
(القناعة) بالفتح الرّضا بالقسم (نفد) الشي ء بالكسر نفادا إدا فني- صحاح
الاعراب
مال، خبر المبتدأ، و لا ينفد جملة فعليّة صفة له.
(المال) متاع يصرفه الإنسان فيما يحتاج إليه من حوائجه و شهواته، و إذا قنع الانسان بما تيسّر له من الحوائج و كفّ عن الزوائد مادّة و كيفيّة و ضبط نفسه عن الاشتغال بما يخرج عن مقدار الكفاية و مبلغ الحاجة، فله مال لا ينفد.
الترجمة
قناعت ثروتى است بى پايان.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص96)
(78) و قال عليه السّلام القناعة مال لا ينفد يعنى و گفت (- ع- ) كه قناعت كردن مالى است كه نيست شدن ندارد زيرا كه با قناعت معيشت نقصان پذير نيست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
55: الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ قال الرضي رحمه الله تعالى- و قد روي هذا الكلام عن النبي ص قد ذكرنا نكتا جليلة الموقع في القناعة فيما تقدم- و نذكر هاهنا زيادة على ذلك- . فمن كلام الحكماء قاوم الفقر بالقناعة- و قاهر الغنى بالتعفف و طاول عناء الحاسد بحسن الصنع- و غالب الموت بالذكر الجميل- . و كان يقال- الناس رجلان واجد لا يكتفي و طالب لا يجد- أخذه الشاعر فقال-
و ما الناس إلا واجد غير قانع بأرزاقه أو طالب غير واجد
- . قال رجل لبقراط و رآه يأكل العشب- لو خدمت الملك لم تحتج إلى أن تأكل الحشيش- فقال له و أنت إن أكلت الحشيش- لم تحتج أن تخدم الملك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 192)
[54] و قال عليه السّلام:
القناعة مال لّا ينفد.
قناعت ثروتى است تمام نشدنى.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص66و67)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان