14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 65 نهج البلاغه
موضوع حکمت 65 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
65 وَ قَالَ عليه السلام الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ (وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى )
ره آورد عفّت و شكرگذارى
(اخلاقى، اجتماعى)
65- امام عليه السّلام (در پاكدامنى و سپاسگزارى) فرموده است
1- پاكدامنى زينت و آرايش بى چيز و درويش است، و سپاسگزارى (از نعمتهاى خداوند) آرايش توانگر.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1116)
68 [و فرمود:] پارسايى زيور درويشى است، و سپاس زيور توانگرى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
60- و قال عليه السّلام:
الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى
اللغة
العفاف: العفّة.
المعنى
و قد علمت أنّها فضيلة القوّة الشهويّة. و الفقير إذا ضبط شهوته بزمام عقله عن ميولها الطبيعيّة كملت نفسه بفضيلة العفّة و زان فقره بفضيلته في أعين المعتبرين و إذا أهملها و أسلس قيادها تقحّمت به في موارد القبح و قادته إلى الهلع و الحرص و الحسد و المنى و الكدية و حصل بسببها في أقبح صورة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 273)
60- امام (ع) فرمود:
الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ
ترجمه
«پاكدامنى زينت تهيدستى است ».
شرح
قبلا معلوم شد كه پاكدامنى فضيلت قوه شهويه است، و فقير اگر شهوت خود را به وسيله عقل از خواستهاى طبيعى خود، باز دارد، نفسش با فضيلت پاكدامنى كمال مى يابد و تهى دستى اش را در انظار اهل بينش به فضيلت خود آراسته مى گرداند و اگر خواسته هاى خود را به حال خود يله و رها گذارد او را به زشتيها وامى دارد، و به حرص و آز و بخل و حسد و دريوزگى مى كشاند و بدان وسيله زشتترين چهره را به خود خواهد گرفت.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 463)
66- العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
العفاف زينة و فضيلة للفقير و الغني و أيضا للملوك.. و خص الإمام الفقر بالذكر لأنه منقصة عند الناس، و العفاف يكفّر عنه. و أيضا الشكر زينة و فضيلة من كل الناس، بل هو واجب عام، من كل حسب طاقته. و ذكر الإمام الغنى بالخصوص لأنه في الغالب يبعث على الكبرياء و الطغيان، فإذا شكر الغني و تواضع فمعنى هذا انه من الطيبين الأخيار. و يأتي قول الإمام: ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء طلبا لما عند اللّه، و أحسن منه تيه الفقراء على الأغنياء اتكالا على اللّه.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 254)
157- العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
العفاف: العفّة. و هي فضيلة القوّة الشهويّة، و الفقير إذا ضبط شهوته بزمام عقله عن ميولها الطبيعيّة، كملت نفسه بفضيلة العفّة، و زان فقره بفضيلته في أعين المعتبرين، و إذا أهملها و أسلس قيادها تقّحمت به في موارد الهلكة، و قادته إلى الحرص و الهلع، و الحسد و المنى و الكدية، و حصل بسببها في أقبح صورة.
و أنشد الأصمعيّ لبعضهم:
أقسم باللّه لمصّ النوى و شرب ماء القلب المالحه
أحسن بالإنسان من ذلّه
و من سؤال الأوجه الكالحه
فاستغن باللّه تكن ذا غنى مغتبطا بالصفقة الرابحه
طوبى لمن يصبح ميزانه
يوم يلاقي ربّه راجحه
و قال بعضهم: وقفت على كنيف و في أسفله كنّاف، و هو ينشد:
و أكرم نفسي عن أمور كثيرة ألّا إنّ إكرام النفوس من العقل
و أبخل بالفضل المبين على الأولى
رأيتهم لا يكرمون ذوي الفضل
و ما شانني كنس الكنيف و إنّما يشين الفتى أن يجتدي نائل النذل
و أقبح ممّا بي وقوفي مؤمّلا
نوال فتى مثلي، و أيّ فتى مثلي
و نظير قوله عليه السلام: «و الشكر زينة الغنى»، قولهم: العلم بغير عمل قول باطل، و النعمة بغير شكر جيّد عاطل.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص135)
الرابعة و الستون من حكمه عليه السّلام
(64) و قال عليه السّلام: العفاف زينة الفقر- و زاد في شرح المعتزلي- : و الشّكر زينة الغنى.
(عفّ) عفافا: كفّ و امتنع عما لا يحلّ أو لا يجمل- المنجد.
العفاف كفّ النّفس عن الشهوات و الصبر على فوت الحاجات، و الفقر يوجب عدم تناول ما يشتهيه الفقير و إن كان مباحا و عادة الفقير أن يسأل النّاس لتحصيل حوائجه أو يشكر عندهم من فقره، و مقتضى العفاف ترك السئوال و إظهار الحاجة، و هو زينة للفقر كما أنّ زينة الغنى الشكر، و هو صرف المال فيما ينبغي من حوائج نفسه، و الأعانة لغيره.
الترجمة
خوددارى و پارسائي، زيور فقر و ندارى است، و شكر و سپاسگزارى، زيور ثروتمندى.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص102و103)
(88) و قال عليه السّلام العفاف زينة الفقر و الشّكر زينة الغنى يعنى و گفت (- ع- ) كه عفّت يعنى كفّ از محرّمات زينت است از براى محتاجان و شكر نعمت كردن يعنى گناه نكردن زينت است از براى توانگران
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
66: الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى من الأبيات المشهورة-
فإذا افتقرت فلا تكن متخشعا و تجمل
- . و من أمثالهم المشهورة- تجوع الحرة و لا تأكل بثدييها- . و أنشد الأصمعي لبعضهم-
أقسم بالله لمص النوى و شرب ماء القلب المالحه
أحسن بالإنسان من ذله
فاستغن بالله تكن ذا غنى مغتبطا بالصفقة الرابحه
طوبى لمن تصبح ميزانه
يوم يلاقي ربه راجحه
- . و قال بعضهم- وقفت على كنيف و في أسفله كناف- و هو ينشد-
و أكرم نفسي عن أمور كثيرة ألا إن إكرام النفوس من العقل
و أبخل بالفضل المبين على الألى رأيتهم لا يكرمون ذوي الفضل
و ما شانني كنس الكنيف و إنما
يشين الفتى أن يجتدي نائل النذل
و أقبح مما بي وقوفي مؤملا نوال فتى مثلي و أي فتى مثلي
- . و أما كون الشكر زينة الغنى- فقد تقدم من القول ما هو كاف- . و كان يقال العلم بغير عمل قول باطل- و النعمة بغير شكر جيد عاطل
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 213-214)
[67] و قال عليه السّلام:
العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
زيور نادارى خويشتن دارى، و آرايش دارائى سپاسگذارى است.
نظم
( شرح منظوم نهج البلاغه، ج 9 ص 75 و 76)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان