14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 66 نهج البلاغه
موضوع حکمت 66 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
66 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا لَمْ يَكُنْ مَا تُرِيدُ فَلَا تُبَلْ كَيْفَ كُنْتَ
حفظ روح اميدوارى
(اخلاقى)
66- امام عليه السّلام (در باره آرزوها) فرموده است
1- هرگاه بآنچه مى خواهى نرسيدى پس بهر حال هستى باك نداشته باش (زيرا براى نرسيده اندوه بخود راه دادن بى خردى است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1116)
69 [و فرمود:] اگر آن كه خواهى نيستى بارى بدان ننگر كه كيستى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
61- و قال عليه السّلام:
إِذَا لَمْ يَكُنْ مَا تُرِيدُ فَلَا تُبَلْ مَا كُنْتَ
المعنى
أى إذا فاتك مرادك من الأمر فلا تبل بأىّ حال كنت عليه في ذلك الأمر.
و مفهوم هذه الكلمة النهى عن الاهتمام و الأسف على ما لم يقع من الامور المطلوبة و ذلك أنّ الأسف على فوات المراد يستلزم غمّا و ألما و هو مضرّة عاجلة لا يثمر فايدة فارتكابه سفه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 273)
61- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر گاه به خواسته خود نرسيدى، در هر حال باكى نداشته باش».
شرح
يعنى هر گاه در موردى به هدف خود نائل نشدى، در هر حالى كه نسبت به آن كار هستى اهميت نده، مفهوم اين سخن، جلوگيرى از اهميت دادن و افسوس خوردن نسبت به كارهايى است كه انجام نشده، با اين توضيح كه افسوس خوردن براى از دست رفتن هدف، باعث غم و اندوه است و اين در حال حاضر زيانى است كه هيچ گونه فايده اى بر آن مترتب نمى باشد، بنا بر اين مرتكب شدن چنين كار زيانبارى از نادانى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 463 و 464)
67- إذا لم يكن ما تريد فلا تبل ما كنت.
فلا تبل أي لا تبال من المبالاة بمعنى الاكتراث، و حذفت الألف للتخفيف،
و المعنى لا تأسف على ما فات مهما كانت ظروفك و أحوالك، لأن الحزن لا يرجع ما فات، و الفرح لا يبقي ما هو آت. و قال واحد من الزاهدين: «ما أصنع بدنيا ان بقيت لها لم تبق لي، و ان بقيت لي لم أبق لها». و اذن فعلام التأسف و التلهف.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 254 و 255)
16- إ ذا لم يكن ما تريد فلا تبل كيف [ما] كنت. كان أصل «لا تبل» لا تبال، فحذفت الألف تخفيفا لكثرة الاستعمال، و مراده عليه السّلام بهذا الكلام أي إذا فاتك مرادك من الأمر فلا تبل بفوات ما أمّلته، و لا تحمل لذلك همّا كيف كنت، و على أيّ حال كنت، من حبس أو مرض أو فقر أو فقد حبيب، و بالجملة، لا تبال بالدهر، و لا تكثرت بما يعكس عليك من غرضك، و يحرمك من أملك، و ذلك لأنّ الأسف على فوات المراد يستلزم غمّا و ألما و هو مضرّة عاجلة لا يثمر فائدة فارتكابه سفه، و هذا مثل قوله عليه السّلام: «فلا تكثر على ما فاتك منها أسفا» و مثل قوله تعالى: لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 38 و 39)
الخامسة و الستون من حكمه عليه السّلام
(65) و قال عليه السّلام: إذا لم يكن ما تريد، فلا تبل ما [كيف ] كنت.
اللغة
(بالى) مبالاة بالأمر: اهتمّ به و اكترث له- المنجد.
الاعراب
لا تبل ما كنت، خطاب نهي عن بالى يبالي، و القياس أن تكون فلا تبال بحذف لام الفعل جزما فقط و لكن حذف ألف المفاعلة على غير قياس كحذف النون من يك، و نقل الجزم إلى اللّام، و ما، اسمية نكرة منعوتة بقوله: كنت أي شيئا كنته، فهي مفعول لقوله لا تبل.
هي كلمة تسلية لمن يسعى نحو مقصود و غرض بحسب شخصيته، و قلّما يخلو عنه أيّ إنسان، فكلّ أحد يقصد هدفا في حياته و يسعى للوصول إليه بحسب مقامه، و قلّما يصل الإنسان إلى ما يقصده و يريده، فانّ أكثر النّاس يقصدون هدفا لا يتهيّأ لهم أسبابه أو يقصّر همّتهم عن سلوك طريقه، فلا يكونون ما يريدون، فقال عليه السّلام: إذا لم تصل إلى هذا المقصد الّذي تريده لفقد الوسائل أو قصور الهمة أو وفور الموانع، فارض بما وصلت إليه من الأحوال، و لا تغتم بما فات منك من الامال.
الترجمة
چون آنچه خواستى نشدى، از آنچه هستى نگران مباش.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص103و104)
(89) و قال عليه السّلام اذا لم يكن ما تريد فلا تبل كيف كنت يعنى و گفت (- ع- ) كه هر گاه حاصل نشود خواهشهاى تو پس مبالاتى و اعتنائى نكن باين كه چگونه بوده در زمان گذشته از كام روا بودن تو زيرا كه اعتنا كردن بر حال پيشين كدورت ديگر است بر كدورت اين ناكامى
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
67: إِذَا لَمْ يَكُنْ مَا تُرِيدُ فَلَا تُبَلْ كَيْفَ كُنْتَ قد أعجم تفسير هذه الكلمة على جماعة من الناس- و قالوا المشهور في كلام الحكماء- إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون- و لا معنى لقوله فلا تبل كيف كنت- و جهلوا مراده ع- . و مراده إذا لم يكن ما تريد فلا تبل بذلك- أي لا تكترث بفوت مرادك و لا تبتئس بالحرمان- و لو وقف على هذا لتم الكلام و كمل المعنى- و صار هذا مثل
قوله فلا تكثر على ما فاتك منها أسفا
- و مثل قول الله تعالى- لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ- لكنه تمم و أكد فقال كيف كنت- أي لا تبل بفوت ما كنت أملته- و لا تحمل لذلك هما كيف كنت- و على أي حال كنت من حبس أو مرض أو فقر أو فقد حبيب- و على الجملة لا تبال الدهر- و لا تكترث بما يعكس عليك من غرضك و يحرمك من أملك- و ليكن هذا الإهوان به و الاحتقار له مما تعتمده دائما- على أي حال أفضى بك الدهر إليها و هذا واضح
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 215)
[68] و قال عليه السّلام:
إذا لم يكن ما تريد فلا تبل كيف كنت.
بهنگام ناكامى از جهان در بند گذشته مباش.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص76و77)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان