14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 71 نهج البلاغه
موضوع حکمت 71 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
71 وَ قَالَ عليه السلام نَفَسُ الْمَرْءِ خُطَاهُ إِلَى أَجَلِهِ
ضرورت ياد مرگ
(اخلاقى)
71- امام عليه السّلام (در نزديكى مرگ) فرموده است
1- نفس كشيدن مرد گام او است بسوى مرگ خود (زيرا هر نفس از عمر او كم كرده و به مرگ نزديك مى نمايد مانند گام برداشتن كه شخص را به مقصدش نزديك مى گرداند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1118)
74 [و فرمود:] آدمى با دمى كه برآرد گامى به سوى مرگ بردارد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
66- و قال عليه السّلام:
نَفَسُ الْمَرْءِ خُطَاهُ إِلَى أَجَلِهِ
المعنى
استعار للنفس لفظ الخطا باعتبار أنّه على التعاقب و التقضّي فهو مقرّب من الغاية الّتي هى الأجل كالخطا المتعاقبة الموصلة للإنسان إلى غايته من طريقه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 275)
66- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر دم انسان به منزله گامى به سوى مرگ است».
شرح
كلمه خطا (گام) را از آن رو استعاره براى دم زدن، آورده است كه دم نيز پياپى است و تا دمى پايان نيابد، دم ديگر برنيايد، پس در نتيجه دم، آدمى را به پايان عمر يعنى مرگ نزديك مى سازد همان طورى كه گامهاى پياپى انسان را به پايان راه خود مى رساند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 467)
72- نفس المرء خطاه إلى أجله.
كل نفس من أنفاسك يدفع بك الى حفرة موحشة مظلمة، و يعظك قائلا بلسان الحال: أنت الآن على ظهر الأرض ضيف مؤقت، و غدا في جوفها، و هو مقرك الأخير، فانسجم مع نفسك، و تزود من دار الضيافة لدار القرار.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 257)
347- نفس المرء خطاه إلى أجله. استعار للنفس لفظ الخطا باعتبار أنّه على التعاقب و التقضّي، فهو مقرّب من الغاية الّتي هي الأجل كالخطا المتعاقبة الموصلة للإنسان إلى غايته من طريقه.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص253)
السبعون من حكمه عليه السّلام
(70) و قال عليه السّلام: نفس المرء، خطاه إلى أجله.
اللغة
(النفس) مصدر ج: أنفاس (الخطوة) ج: خطى و خطوات: ما بين القدمين عند المشي- المنجد.
التنفس شغل دائم للانسان الحىّ لا يخلو منه فى حال من الأحوال قياما و قعودا، و يقظة و نوما، صحيحا كان أم مريضا، و مع ذلك كان ألذّ ما يتناوله من الحوائج و أروح و أخفّ، و قيل: صعوده يمدّ الحياة، و نزوله يفرح الذات، و لكنه خطوة نحو الممات.
الترجمة
هر دمى بسوى مرگ قدمى است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص109)
(94) و قال (- ع- ) نفس المرء خطأه الى اجله يعنى و گفت (- ع- ) كه نفس زدن مرد كام زدن او است بسوى مرگ او زيرا كه در هر نفس زدن نزديك شود بمرگش
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
72: نَفَسُ الْمَرْءِ خُطَاهُ إِلَى أَجَلِهِ وجدت هذه الكلمة منسوبة إلى عبد الله بن المعتز- في فصل أوله الناس وفد البلاء و سكان الثرى- و أنفاس الحي خطاه إلى أجله و أمله خادع له عن عمله- و الدنيا أكذب واعديه و النفس أقرب أعاديه- و الموت ناظر إليه و منتظر فيه أمرا يمضيه- فلا أدري هل هي لابن المعتز- أم أخذها من أمير المؤمنين ع- . و الظاهر أنها لأمير المؤمنين ع فإنها بكلامه أشبه- و لأن الرضي قد رواها عنه و خبر العدل معمول به
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 221)
[73] و قال عليه السّلام:
نفس المرء خطاه إلى أجله.
هر نفسى كه مرد مى كشد، گامى است كه بسوى مرگ مى نهد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص81)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان