14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 8 نهج البلاغه
موضوع حکمت 8 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
8 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى قَوْمٍ أَعَارَتْهم مَحَاسِنَ غَيْرِهم وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهم سَلَبَتْهم مَحَاسِنَ أَنْفُسِهِمْ
شناخت ره آورد اقبال و ادبار دنيا
(اجتماعى، سياسى)
8- امام عليه السّلام (در نكوهش دنيا) فرموده است
1- هرگاه دنيا به گروهى رو آورد نيكوئيهاى ديگران را بايشان به عاريه (نسبت) دهد، و هرگاه از آنها پشت گرداند نيكوئيهاشان را از آنان مى گيرد (چون كسى توانگر شود و بجائى برسد دنيا پرستان نيكوئيها باو بندند، و اگر ناتوان و بينوا گردد كمالاتش را هم از ياد مى برند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1092)
9 [و فرمود:] چون دنيا به كسى روى آرد، نيكوييهاى ديگران را بدو به عاريت سپارد، و چون بدو پشت نمايد، خوبيهاى او را بربايد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 362)
4- و قال عليه السلام
إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أَحَدٍ أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ
المعنى
يريد أنّ الدنيا إذا أقبلت بجاهها و مالها على قوم بحسب توافق أسباب السعادة الدنيويّة لهم استلزم ذلك إقبال الناس عليهم و تقرّبهم إليهم بكلّ ممكن لميلهم إلى الدنيا و محبّتهم لها و حسنوا في أعينهم فاستعاروا لهم الأوصاف الجميلة الّتي كانت في غيرهم و إن لم يكونوا في نفس الأمر كذلك حتّى يصفوا بالعلم الجاهل، و بالكرم المبذّر، و بالشجاعة المتهوّر، و بالظرف و لطف الأخلاق الماجن. و ربّما كان إقبال الدنيا عليهم أيضا سببا لاستعدادهم لتحصيل الكمالات النفسانيّة و الملكات الفاضلة الّتي كانت محاسن لغيرهم قبلهم و إن كانوا قبل ذلك غير أهل لشي ء منها. و يحتمل أن يريد بالمحاسن محاسن الدنيا من مركوب و ملبوس و ابّهة و حسن إيالة و تصرّف، و ذلك ظاهر. و كونه عارية باعتبار عدم دوامه. و كذلك إذا أدبرت عنهم بحسب توافق أسباب الشقاوة فيها قبحوا في أعين الناس حتّى يكون أحدهم ذا فضيلة في نفسه فيجحدها الناس و يصفونه بضدّها فإن زهد في الدنيا نسبوه إلى الرياء و السمعة، و إن حسنت أخلاقه نسبوه إلى الخلاعة و المجون، و إن شجع نسبوه إلى التهوّر و الجنون. و هو معنى سلبها لمحاسن أنفسهم، و ربما استعدّ ذو الفضيلة منهم بذلك لتركها و إهمالها و التخلّق بضدّها حتّى تسلب عنه الفضيلة بالكلّيّة.
( شرح نهج البلاغه ابن میثم ج 5 ص 243و244)
4- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر گاه دنيا به كسى روآورد نيكيهاى ديگران را به او عاريه مى دهد و هرگاه از وى روى برگرداند نيكيهاى خودش را نيز از او مى ستاند».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه هرگاه دنيا براى فراهم آوردن وسايل خوشبختى دنيوى، با جاه و مال بر گروهى روآور شود، مردم به آنها توجّه پيدا مى كنند و به خاطر علاقه و دلبستگى به دنيا، با هر وسيله ممكن به ايشان نزديك مى شوند، و اينان در نظر مردم خوب جلوه مى كنند، در نتيجه اوصاف خوبى را كه در ديگران است- هر چند كه در حقيقت آن طور نيستند- براى آنها به عاريه مى گيرند، به طورى كه نادان را به داشتن علم، و اسرافكار را به داشتن سخاوت، و بى باك را به دلاورى، مى ستايند، و هم چنين، آدم پررو و بى حيا را به داشتن ظرفيّت و خوش خويى معرّفى مى كنند. و چه بسا كه روآوردن دنيا به ايشان نيز باعث آمادگى آنها براى كسب كمالات نفسانى و ملكات برجسته اى مى گردد كه- هر چند آنان قبلا شايستگى براى هيچ يك از اينها را نداشتند- اين كمالات صفات خوبى براى افراد پيش از آنها بوده است.
و احتمال دارد كه مقصود از اين نيكوييها، خوبيهاى دنيوى از قبيل مركب سوارى، لباس، شكوه و حسن سياست و تدبير باشد، و اين مطلب روشنى است. عاريه بودن اينها نيز به اعتبار ناپايدارى اينهاست. و هم چنين وقتى كه دنيا- بر حسب فراهم آمدن وسايل بدبختى- بر گروهى پشت كند، در برابر چشم مردم بد جلوه كنند، به طورى كه اگر فردى از آنها داراى فضيلتى هم باشد، مردم آن فضيلت را انكار و او را بر خلاف آن معرّفى كنند، اگر در دنيا پارسا باشد، او را به ريا و سمعه نسبت دهند، و اگر خوش خوى باشد به سبكى و بى حيايى معرّفى كنند، و اگر شجاع و دلير باشد او را به بى باكى و ديوانگى نسبت دهند. و اين برگشت دنياست كه در حقيقت خوبيهاى خود را از آنان سلب كرده است، چه بسا كه بدين وسيله شخص داراى فضيلت آماده رها كردن و يك سو نهادن فضيلت شود و متخلّق به خوبى مخالف آن گردد، به حدى كه به طور كلى فضيلت از او رخت بربندد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 413 و 414)
8- إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره. و إذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
المراد بإقبال الدنيا على الإنسان أن ينال منها ما يغبط عليه أو يحسد، و المراد بإعارته محاسن غيره أن يرفع فوق منزلته، كمن ساد، و ما هو بأهل للسيادة.
و ليس من الضروري أن تنسب اليه فضائل الآخرين، كما توهم الشارحون، بل قد يكون ذلك، و قد لا يكون، و المعيار أن يقدر بأكثر من ثمنه. و المراد بسلبته محاسن نفسه أن تبخس أشياؤه، و يبهظ حقه و مقامه. و الأمثلة على ذلك لا تحصى كثرة، منها ان يؤلف شهير كتابا، فيقبل عليه الناس و يشتروه بأغلى الأثمان، و يكيلوا له المديح بلا حساب، و يستشهدوا بكلماته كدليل على الحق.
و لو نسب هذا الكتاب بالذات الى مغمور مجهول لأعرضوا عنه.. و ربما سخروا منه.
و في الخطبة 107 أوضح الإمام السبب الموجب و بيّنه بقوله: «فهو عبد لها- أي للدنيا- و لمن في يده شي ء منها حيثما زالت زال اليها، و حيثما أقبلت أقبل عليها». انه يقبل و يدبر بوحي من دنياه و مصلحته، و هو يظن أنه ما فعل و ما ترك إلا بإملاء الحق و العدل.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 222 و 223)
3- إذا أقبلت الدّنيا على أحد [قوم- خ ل ] أعارته [أعارتهم ] محاسن غيره [غيرهم ]، و إذا أدبرت عنه [عنهم ] سلبته [سلبتهم ] محاسن نفسه [أنفسهم ]. كان الرشيد أيّام كان حسن الرأي في جعفر بن يحيى، يحلف باللّه أنّ جعفرا أفصح من قسّ بن ساعدة، و أشجع من عامر بن الطفيل، و أكتب من عبد الحميد بن يحيى، و أسوس من عمر بن الخطّاب، و أحسن من مصعب بن الزبير مع أنّ جعفرا ليس بحسن الصورة، و كان طويل الوجه جدّا، و أنصح له من الحجّاج لعبد الملك، و أسمح من عبد اللّه بن جعفر، و أعفّ من يوسف بن يعقوب، فلّما تغيّر رأيه فيه أنكر محاسنه الحقيقيّة الّتي لا يختلف إثنان أنّها فيه، نحو كياسته و سماحته. و لم يكن أحد يجسر أن يردّ على جعفر قولا و لا رأيا. 4- إذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه. روي أنّ مصعب بن الزبير لمّا وليّ العراق عرض الناس ليدفع إليهم أرزاقهم، فنادى مناديه: أين عمرو بن جرموز- و هو الّذي قتل أباه الزبير- فقيل له: أيّها الأمير، إنّه أبعد في الأرض، قال: أوظنّ الأحمق أنّي أقتله بأبي عبد اللّه قولوا له: فليظهر آمنا، و ليأخذ عطاه مسلّما. 5- أعجز النّاس من عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه من ضيّع من ظفر به منهم. روي أنّ النبيّ- صلّى اللّه عليه و آله- بكى لمّا قتل جعفر بمؤتة، و قال: المرء كثير بأخيه. و كان أبو أيّوب السجستانيّ يقول: إذا بلغني موت أخ لي،
فكأنّما سقط عضو منّي. قال الشاعر:
أخاك أخاك [إنّ ] من لا أخا له كساع إلى الهيجا بغير سلاح
و إنّ ابن عمّ المرء فاعلم جناحه
و هل ينهض البازي بغير جناح
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 31 - 33)
الثامنة من حكمه عليه السّلام
(8) و قال عليه السّلام: إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، و إذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه. نظم نعمت خان عالي أحد أبطال الحكمة و الشعر من أهالى ايران فى الهند في مثنوية قصّة في معارضة الحظّ و العقل أيهما أنفع للإنسان، فقال الحظّ للعقل: نجرّب ذلك نختار أسوء النّاس حالا فاقارنه و اؤيّده و تفارقه مرّة، و تقارنه و تؤيّده و افارقه مرّة اخرى ليتبيّن الحقّ.
فوجدا يتيما عاريا بلا مال و لا مأوى يعمل لأحد الزارعين مشغول بحرس الأرض مع الثيران فقال الحظّ: أنا له الان فلا تقربه، فأقبل عليه و صادف محراسه ثقبة كنز مملوء من الجواهرات الكريمة فاستخرجها و لا يعقل ما يعمل معها، فألقى مقدارا منها في معلف الثيران، و صنع منها قلائد و علّقها على عنقها و أذنابها و قرونها، فشرعت تتلالا فى الصحراء كأنها كوكب درّي، و خرج ملك البلاد للصيد و مرّ على هذه الناحية فاستجلبه بهاء هذه الجواهر و تلالؤها، فعكف عنانه نحوها فرأى اليتيم وراء الثيران و أعجب به حسنا و كياسة و قال لأصحابه: ما رأيت غلاما أحسن و لا أكيس منه قط، فاحملوه مع هذه الجواهر إلى القصر الملوكي، فحملوه و صار الملك لا يفكّر إلّا فيه فوقع في روعه أنه لا ولد له يرث ملكه و يحفظه و إنما له بنت واحدة فقال: ازوّجه بنتي و أجعله وارث ملكي فلا أجد أليق منه، فزوّجه بنته و أقام الحفلات و المادب و صار يفتخر به عند الأباعد و الأقارب حتّى زفّ مع بنت الملك و نام معها في فراشها.
فقال الحظّ للعقل: هذا عملي رفعت يتيما عاريا من وراء الثور إلى فراش بنت الملك و الان افارقه و اسلّمه إليك بما لك من التدبير و الازدهار.
فلمّا فارق حظّه و رجع اليه عقله ذهب النوم من رأسه و جعل يفكّر في عاقبة أمره فقال لنفسه: أنت ما تعلم فلو سألك الملك بالبارحة عن أبيك و اسرتك ما تقول له، و لو علم بلؤم نسبك و حسبك لقتلك في الساعة، فمن حكم العقل الهرب من هذا الضرر المهلك و دبّر العلاج في الهرب عاريا في ظلمة هذه الليلة، فخلع لباسه الملوكى و ألقى بنفسه من جدار القصر و راح يهرول فى البادية هاربا، فتوجّه الحظّ إلى العقل و قال: هذا من عملك.
و قد سمع في حديث أنه عليه السّلام يدعو بهذا الدّعاء: اللّهمّ ارزقني حظّا يخدمني به ذوو العقول، و لا ترزقني عقلا أخدم به ذوى الحظوظ.
الترجمة
چون دنيا بكسي رو آرد خوبيهاى ديگران را بوي بخشد، و چون بكسى پشت دهد زيباييهاى او را بغارت برد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص 23و24)
(24) و قال عليه السّلام اذا اقبلت الدّنيا على احد اعارته محاسن غيره و اذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه يعنى و گفت امير المؤمنين عليه السّلام كه در هر وقتى كه رو اورد دنيا بر كسى بعاريت دهد دنيا باو نيكوئيهاى غير او را يعنى در نظر مردم نيكوهائى كه در او نيست و در غير او هست در او مى نمايد مثلا اگر جاهل باشد او را در نظرها عالم مانند علماء مى نمايد و چنانچه بخيل باشد سخى مانند اسخيا مى نمايد و هكذا و در هر وقتى كه رو گردانيد دنيا از كسى سلب ميكند دنيا از ان كس نيكوئيهاى نفس او را يعنى اگر عالم باشد در نظرها جاهل مى نمايد و چنانچه سخى باشد بخيل جلوه مى دهد و همچنين
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 292 و 293)
9: إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى قَوْمٍ أَعَارَتْهُمْ مَحَاسِنَ غَيْرِهِمْ- وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُمْ سَلَبَتْهُمْ مَحَاسِنَ أَنْفُسِهِمْ كان الرشيد أيام كان حسن الرأي في جعفر بن يحيى- يحلف بالله أن جعفرا أفصح من قس بن ساعدة- و أشجع من عامر بن الطفيل- و أكتب من عبد الحميد بن يحيى و أسوس من عمر بن الخطاب- و أحسن من مصعب بن الزبير- و كان جعفر ليس بحسن الصورة و كان طويل الوجه جدا- و أنصح له من الحجاج لعبد الملك- و أسمح من عبد الله بن جعفر و أعف من يوسف بن يعقوب- فلما تغير رأيه فيه أنكر محاسنه الحقيقية- التي لا يختلف اثنان أنها فيه نحو كياسته و سماحته- و لم يكن أحد يجسر أن يرد على جعفر قولا و لا رأيا- فيقال إن أول ما ظهر من تغير الرشيد له- أنه كلم الفضل بن الربيع بشي ء فرده عليه الفضل- و لم تجر عادته من قبل أن يفتح فاه في وجهه- فأنكر سليمان بن أبي جعفر ذلك على الفضل- فغضب الرشيد لإنكار سليمان و قال- ما دخولك بين أخي و مولاي كالراضي بما كان من الفضل- ثم تكلم جعفر بشي ء قاله للفضل- فقال الفضل اشهد عليه يا أمير المؤمنين- فقال جعفر فض الله فاك يا جاهل- إذا كان أمير المؤمنين الشاهد فمن الحاكم المشهود عنده- فضحك الرشيد و قال يا فضل لا تمار جعفرا- فإنك لا تقع منه موقعا- .
و اعلم أنا قد وجدنا تصديق ما قاله ع في العلوم- و الفضائل و الخصائص النفسانية- دع حديث الدنيا و السلطان و الرئاسة- فإن المحظوظ من علم أو من فضيلة- تضاف إليه شوارد تلك الفضيلة- و شوارد ذلك الفن- مثاله حظ علي ع من الشجاعة و من الأمثال الحكمية- قل أن ترى مثلا شاردا أو كلمة حكمية- إلا و تضيفها الناس إليه- و كذلك ما يدعي العامة له من الشجاعة و قتل الأبطال- حتى يقال إنه حمل على سبعين ألفا فهزمهم- و قتل الجن في البئر- و فتل الطوق الحديد في عنق خالد بن الوليد- و كذلك حظ عنترة بن شداد في الشجاعة- يذكر له من الأخبار ما لم يكن- و كذلك ما اشتهر به أبو نواس في وصف الخمر- يضاف إليه من الشعر في هذا الفن ما لم يكن قاله- و كذلك جود حاتم و عبد الله بن جعفر و نحو ذلك- و بالعكس من لا حظ له ينفى عنه ما هو حقيقة له- فقد رأينا كثيرا من الشعر الجيد ينفى عن قائله- استحقارا له لأنه خامل الذكر- و ينسب إلى غيره- بل رأينا كتبا مصنفة في فنون من العلوم خمل ذكر مصنفيها- و نسبت إلى غيرهم من ذوي النباهة و الصيت- و كل ذلك منسوب إلى الجد و الإقبال
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 105-106)
[8] و قال عليه السّلام:
إذا اقبلت الدّنيا على قوم اعارتهم محاسن غيرهم، و اذا ادبرت عنهم سلبتهم محاسن انفسهم.
هر آن گاه كه جهان بگروهى روى كند (و بساط عيش و آبرومندى را بر ايشان بگسترد) نكوئيهاى ديگران را بر آنان بندد، و هر آن گاه كه جهان از آنان رخ برتابد خوبيهاى خودشان را از آنها بستاند
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 15 - 17)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان