14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 81 نهج البلاغه
موضوع حکمت 81 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
81 وَ قَالَ عليه السلام بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَبْقَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً
مردم پس از جنگها
(سياسى، نظامى)
81- امام عليه السّلام (در بقاى نسل و فرزندان نيكان) فرموده است
1- مانده از شمشير (كه در كارزار شرافت كشته نشده اند) از شما باقى تر و از فرزند بيشتر است (مانند فرزندان حضرت سيّد الشّهداء عليه السّلام و پيروان آن بزرگوار كه بسيار و باقى و پايدارند بخلاف دشمنان فرومايه اش كه با انبوهى اثر و نشانه اى از آنان باقى نماند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1124)
84 [و فرمود:] آنچه از كشتار برهد ديرتر پايد و بيشتر زايد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 373)
76- و قال عليه السّلام:
بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَبْقَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً
المعنى
لا أرى ذلك إلّا للعناية الالهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته و بإخلاف من قتل ممّن بقى. و اللّه أعلم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 283)
76- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«به كسانى كه در جهاد با دشمنان اسلام به شهادت نرسيده اند، خداوند عمر طولانى تر و فرزندان بيشتر عطا مى فرمايد».
شرح
در اين سخن، چيزى جز عنايت پروردگار بر باقى ماندن نوع بشر و حفظ و پايدارى آن و جايگزينى كشته ها با بازماندگان، به نظر من نمى رسد. و خداوند داناتر به حقايق است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 480)
82- بقيّة السّيف أبقى عددا و أكثر ولدا.
نقل ابن أبي الحديد عن شيخه أنه قال: «ليت الإمام ذكر العلة لذلك» و أرجح ما قرأت في التعليل قول الشيخ محمد عبده: «بقية السيف هم الذين يبقون بعد الذين قتلوا في حفظ شرفهم و دفع الضيم عنهم، و فضلوا الموت على الذل، فيكون الباقي شرفاء نجباء، و عددهم أبقى، و ولدهم أكثر بخلاف الأذلاء، فإن مصيرهم الى المحو و الفناء». و يتفق هذا التفسير تماما مع قول الإمام في الخطبة 51: «الموت في حياتكم مقهورين، و الحياة في موتكم قاهرين» و قول ولده سيد الشهداء: لا أرى الموت إلا سعادة، و الحياة مع الظالمين إلا برما.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 266)
93- ب قيّة السّيف أنمى عددا، و أكثر ولدا. قال ابن ميثم: لا أرى ذلك إلّا للعناية الإلهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته. و قال ابن أبي الحديد في شرحه: قال شيخنا أبو عثمان: ليته لمّا ذكر الحكم ذكر العلّة ثمّ قال: قد وجدنا مصداق قوله في أولاده و أولاد الزبير و بني المهلّب و أمثالهم ممّن أسرع القتل فيهم.
و أتي زياد بامرأة من الخوارج فقال: أما و اللّه لأحصدنّكم حصدا، و لأفنينّكم عدّا، فقالت: كلّا، إنّ القتل ليزر عنا، فلمّا همّ بقتلها تستّرت بثوبها، فقال: اهتكوا سترها لحاها اللّه فقالت: إنّ اللّه لا يهتك ستر أوليائه، و لكن الّتي هتك سترها على يد ابنها سميّة، فقال: عجّلوا قتلها أبعدها اللّه فقتلت.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ، ص81)
الثمانون من حكمه عليه السّلام
(80) و قال عليه السّلام: بقيّة السّيف أبقى عددا، و أكثر ولدا.
قال المعتزلي في شرحه: قال شيخنا أبو عثمان: ليته لما ذكر الحكم ذكر علّته و قال ابن ميثم رحمه اللَّه: لا أرى ذلك إلّا للعناية الالهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته- إلخ.
أقول: هذا حكم يعلّل نفسه و من القضايا الّتي برهانها معها و لكن لم يلتفت إليه هذا الشيخ، و لم يوضحه ابن ميثم و اكتفى بكونه من عناية اللَّه و نحن نعتقد بأنّ كلّ شي ء من عنايته، و لكنّ الكلام في شرح هذه العناية.
و كان نظره عليه السّلام في هذه الحكمة إلى أصل انتخاب الأحسن الأصل الرابع من اصول فلسفة النشوء و الارتقاء الّذي بحث فيه العلماء المعاصرون في اروپا منذ قرون و افتخروا بكشفه كأنه أصل علميّ لم يهتد إليه الأوائل.
و حاصله أنّ مواليد المادّة بأجمعها في تنازع مستمرّ لعلل لا يقتضي المقام ذكرها، و هذا التنازع يؤدّي إلى فناء الأرذل و بقاء الأحسن، و هذا هو سرّ التطوّر الدائم في الكائنات، و الأحسن الباقى هو بقية السيف الّتى وقعت في كلامه عليه السّلام و معنى كونها أبقى عددا و أكثر ولدا، أنّه هذا الخارج من معركة التنازع أشدّ و أقوى، و يتولّد منه أكثر ممّا فنى في التنازع، و هنا بحث طويل لا يسع المقام الخوض فيه، و العاقل يكفيه الاشارة.
الترجمة
آنچه از دم شمشير بجا ماند، آبديده تر و پرثمرتر است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص130)
(107) و قال (- ع- ) بقيّة السّيف ابقى عددا و اكثر ولدا يعنى و گفت (- ع- ) كه اثار و منافعى كه از شمشير زدن در راه خدا باقى مى ماند بقاء عدد ان درازتر باشد و نتائج منفعت ان بيشتر باشد از بقاء عدد اموال و بسيارى اولاد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
81: بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَنْمَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً قال شيخنا أبو عثمان- ليته لما ذكر الحكم ذكر العلة- . ثم قال- قد وجدنا مصداق قوله في أولاده و أولاد الزبير- و بنى المهلب و أمثالهم ممن أسرع القتل فيهم- . و أتي زياد بامرأة من الخوارج فقال لها- أما و الله لأحصدنكم حصدا و لأفنينكم عدا- فقالت كلا إن القتل ليزرعنا- فلما هم بقتلها تسترت بثوبها- فقال اهتكوا سترها لحاها الله- فقالت إن الله لا يهتك ستر أوليائه- و لكن التي هتك سترها على يد ابنها سمية- فقال عجلوا قتلها أبعدها الله فقتلت
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 235)
[83] و قال عليه السّلام:
بقيّة السّيف أبقى عددا وّ اكثر ولدا.
آثار و منافعى كه از شمشير زدن در راه خداى تعالى باقى مى ماند، شماره اش بيشتر و نتيجه اش فزونتر است (ملّتى كه در راه بدست آوردن مجد و شرف فداكارى ميكند و كشته مى دهد، اولاد آنها مردمانى شريف و غيوراند، و هرگز زير بار زبونى و ذلّت نمى روند).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص101و102)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان