14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 88 نهج البلاغه
موضوع حکمت 88 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
88 وَ قَالَ عليه السلام أَوْضَعُ الْعِلْمِ مَا وَقَفَ عَلَى اللِّسَانِ وَ أَرْفَعُهُ مَا ظَهَرَ فِي الْجَوَارِحِ وَ الْأَرْكَانِ
علم همراه با عمل
(اخلاقی)
88- امام عليه السّلام (در نكوهش علم بى عمل) فرموده است
1- بى قدرترين دانش دانشى است كه بر زبان جا گرفته است (دانائى است كه شخص بآن رفتار نكند) و برترين علم علمى است كه در همه اندام هويدا باشد (دانائى است كه شخص بآن رفتار نمايد، و چنين علمى در آخرت سود دارد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1127)
92 [و فرمود:] فروتر علم آن است كه بر سر زبان است و برترين، آن كه ميان دل و جان است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 374)
83- و قال عليه السّلام:
أَوْضَعُ الْعِلْمِ مَا وُقِفَ عَلَى اللِّسَانِ- وَ أَرْفَعُهُ مَا ظَهَرَ فِي الْجَوَارِحِ وَ الْأَرْكَانِ
المعنى
كنّى بالأوّل عن العلم الّذي لا عمل معه و ظهوره و وقوفه على اللسان فقط و هو أنقص درجات العلم و أراد بالثاني العلم المقرون بالعمل فإنّ الأعمال الصالحة لمّا كانت من ثمرات العلم باللّه و ما هو أهله كان العلم فيها ظاهرا على جوارح العبد و أركانه ظهور العلّة في معلولها و ذلك هو العلم المنتفع به في الآخرة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 286)
83- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بى ارزشترين دانش، آن دانشى است كه بر زبان متوقف است، و بالاترين دانش آن است كه در همه اعضا و جوارح آشكار است».
شرح
علم اول، كنايه از دانشى است كه به همراه آن عمل نباشد و تنها بر زبان جا گرفته و در آن بروز كند كه پست ترين درجه علم است و از دومى منظور آن علمى است كه مقرون به عمل باشد. از آن رو كه اعمال شايسته از جمله نتايج شناخت خدا و آنچه شايسته اوست، مى باشد. اين نوع علم در اعضا و جوارح بنده خدا به سان ظهور علّت در معلول آشكار است و اين همان علمى است كه در آخرت سودمند است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 484)
90- أوضع العلم ما وقف على اللّسان، و أرفعه ما ظهر في الجوارح و الأركان.
جوارح الإنسان أعضاؤه التي يستعين بها على العمل، و العضو الرئيسي في جسد الإنسان يطلق عليه الركن. و العلم فهم و دراية، لا حفظ و رواية، و من وثق بالكلام و اكتفى به عن الوعي و العمل فهو اسطوانة و شريط مسجل.. و الفرق ان هذا الشريط يتكلم و لا يسمع، أما الحافظ فإنه يتكلم و يسمع، و أيضا يحب الاستماع الى صوته.. و العالم حقا هو الذي لا يهتم بالحفظ و التفوق بالجدال على الأقران، بل ينظر الى الألفاظ كوسيلة، و العمل النافع هو الغاية في نظره.
قال فيلسوف صيني: «ان حب الإنسان للكلمات هي الخطوة الأولى في طريق جهله و عدم وعيه» ذلك بأن الحقيقة لا تتخلى عن الحياة و العمل، و الخرافة وحدها هي التي لا تتصل بالحياة من قريب أو بعيد. و يأتي قول الإمام: «العلم مقرون بالعمل، فمن علم عمل، و العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه و إلا ارتحل عنه».
و باختصار إن العالم الكامل هو الذي يجعل الحياة أكثر خصبا و عدلا و أمنا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 269 و 270)
20- أوضح العلم ما وقف على اللّسان، و أرفعه ما ظهر في الجوارح و الأركان. هذا حقّ، لأنّ العالم إذا لم يظهر من علمه إلّا لقلقة لسانه من غير أن يظهر منه العمل، كان عالما ناقصا، و أمّا إذا شاهده الناس عاملا بعلمه، فإنّ النفع يكون به عامّا تامّا، و ذلك لأنّ الناس يقولون: لو لم يكن يعتقد حقيقة ما يقوله، لما أدأب نفسه.
و أمّا الأوّل فيقولون فيه: كلّ ما يقوله نفاق و باطل، لأنّه لو كان يعمل حقيقة ما يقول لأخذ به، و لظهر ذلك في حركاته، فيقتدون بفعله لا بقوله.
( شرح حکم نهج البلاغه ص 42)
السابعة و الثمانون من حكمه عليه السّلام
(87) و قال عليه السّلام: أوضع العلم ما وقف على اللّسان، و أرفعه ما ظهر في الجوارح و الأركان.
العلم صورة حاصلة في الذهن و نور يشع على القلب فيكشف به الأشياء فينطق العالم ببيانه، و يؤثر في جوارحه و أركانه، و له درجات و منازل فأوضع درجاته أن يقف على لسان العالم فيقول به و لا يعمل عليه، فهو حينئذ كالشجر بلا ثمر و الهالك بلا أثر، و المخاطب بقوله عزّ من قائل 2- الصفّ- «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ» و كفى بذلك لوما وضعة، و قد ذمّ اللَّه تعالى العالم بلا عمل بما لا مزيد عليه فقال عزّ من قائل 5- الجمعة- «مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً» فاذا عمل العالم بعلمه و ظهر علمه في جوارحه و أركانه فقد بلغ إلى أعلا درجاته.
الترجمة
پست ترين دانش آنست كه تنها بر سر زبانست، و والاترين دانش آنچه در اندام دانشمند عيانست.
و در همين معنا گفته است:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص137)
(114) و قال (- ع- ) اوضع العلم ما وقف على اللّسان و ارفعه ما ظهر فى الجوارح و الأركان يعنى و گفت عليه السّلام كه پست مرتبه ترين علم آنست كه بايستد بر زبان يعنى علم بى عمل باشد و بلندترين علم آنست كه ظاهر گردد در جميع اعضاء و جوانب يعنى علم با عمل
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
88: أَوْضَعُ الْعِلْمِ مَا وُقِفَ عَلَى اللِّسَانِ- وَ أَرْفَعُهُ مَا ظَهَرَ فِي الْجَوَارِحِ وَ الْأَرْكَانِ هذا حق لأن العالم إذا لم يظهر من علمه- إلا لقلقة لسانه من غير أن تظهر منه العبادات- كان عالما ناقصا- فأما إذا كان يفيد الناس بألفاظه و منطقه- ثم يشاهده الناس على قدم عظيمة من العبادة- فإن النفع يكون به عاما تاما- و ذلك لأن الناس يقولون- لو لم يكن يعتقد حقيقة ما يقوله- لما أدأب نفسه هذا الدأب- . و أما الأول فيقولون فيه- كل ما يقوله نفاق و باطل- لأنه لو كان يعتقد حقيقة ما يقول لأخذ به- و لظهر ذلك في حركاته فيقتدون بفعله لا بقوله- فلا يشتغل أحد منهم بالعبادة و لا يهتم بها
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 245)
[90] و قال عليه السّلام:
أوضع العلم ما وقف على اللّسان، و أرفعه ما ظهر فى الجوارح و الأركان.
كمترين علم علمى است كه متوقف بر زبان باشد (و بدان عمل نگردد) و برترين علم علمى است كه آثار آن از جوارح و اعضا هويدا باشد (و دارنده آن آن را بكار بندد).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص107و108)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان