14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 94 نهج البلاغه
موضوع حکمت 94 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
94 وَ قَالَ عليه السلام اعْقِلُوا الْخَبَرَ إِذَا سَمِعْتُمُوهُ عَقْلَ رِعَايَةٍ لَا عَقْلَ رِوَايَةٍ فَإِنَّ رُوَاةَ الْعِلْمِ كَثِيرٌ وَ رُعَاتَهُ قَلِيلٌ
ضرورت عمل كردن به روايات
(علمى، اجتماعى، تربيتى)
94- امام عليه السّلام (در باره انديشه در اخبار) فرموده است
1- چون خبرى شنيديد آنرا از روى تدبّر و انديشه در آن دريابيد نه از روى نقل لفظ آن، زيرا نقل كنندگان علم بسيارند و انديشه كنندگان در آن اندك.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1130)
98 [و فرمود:] چون حديثى را شنيديد آن را فهم و رعايت كنيد، نه بشنويد و روايت كنيد كه راويان علم بسيارند و به كاربندان آن اندك در شمار.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 376)
89- و قال عليه السّلام:
اعْقِلُوا الْخَبَرَ إِذَا سَمِعْتُمُوهُ عَقْلَ رِعَايَةٍ لَا عَقْلَ رِوَايَةٍ- فَإِنَّ رُوَاةَ الْعِلْمِ كَثِيرٌ وَ رُعَاتَهُ قَلِيلٌ
اللغة
عقل الرعاية: ضبطه بالفهم و رعاية العلم. و عقل الرواية: ضبط ألفاظها و سماعها دون تفهّم المعنى.
المعنى
و رغّب في ذلك بضمير صغراه قوله: فإنّ رواة العلم. إلى آخره. و تقديره كبراه: و كلّما كان كذلك فينبغي أن يعقل عقل رعاية لتكثر رعاته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 290)
89- امام (ع) فرمود:
لغات
عقل الرعاية: ضبط خبر به وسيله درك و فهم و رعايت علم و آگاهى عقل الرّواية: ضبط الفاظ و شنيدن يك خبر بدون درك معنى
ترجمه
«چون خبرى را شنيديد، آن را از روى فهم و آگاهى درك كنيد و به دريافت لفظ روايت بسنده نكنيد، زيرا نقل كنندگان دانش فراوانند، اما رعايت كنندگان اندكند».
شرح
امام (ع) در اين عبارت به وسيله يك قياس مضمرى شخص را به عمل مزبور ترغيب فرموده است كه مقدمه صغراى آن عبارت: فإنّ رواة العلم... و كبراى مقدّر آن نيز چنين است: و هر چه چنان باشد شايسته است تا از روى تدبير و انديشه درك شود، براى آن كه رعايت كنندگان دانش افزون شوند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 491)
97- اعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية فإنّ رواة العلم كثير و رعاته قليل.
الفرق بين الرعاية و الرواية كالفرق بين من بنى صرحا بعلمه و يده، و من رأى هذا الصرح بعينه، و أخبر عنه بلسانه.. على ان الإخبار عن الاعيان الخارجية لا يحتاج الى العلم و الدرس، و رواية العالم لها تماما كرواية الجاهل ما دام كل منهما ثقة في النقل، أما القيم الروحية كالخير فلا تعرفها و تدركها إلا عقول الراسخين في العلم (فإن رواة العلم كثير) و هم الذين ينقلون و يروون عن العلماء. و قال قائل من الرواة: «أنا أحفظ لأهل البيت ثلاثمئة ألف حديث». و هذا الراوي وحده يعادل عشرات الرواة، و مثله كثير (و رعاته قليل) أي العلماء بحق.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 274)
23 - اعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعاية، لا عقل دراية ، فإنّ رواة العلم كثير، و رعاته قليل. نهاهم عليه السّلام أن يقتصروا إذا سمعوا منه أو من غيره أطرافا من العلم و الحكمة، على أن يرووا ذلك رواية، كما يقرأ أكثر الناس القرآن دراسة و لا يدري من معانيه إلّا اليسير.
و أمرهم أن يعقلوا ما يسمعونه عقل رعاية أي معرفة و فهم.
ثمّ قال لهم: «إنّ رواة العلم كثير، و رعاته قليل»، أي من يراعيه و يتدبّره.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 44)
الثالثة و التسعون من حكمه عليه السّلام
(93) و قال عليه السّلام أعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية، فإنّ رواة العلم كثير، و رعاته قليل.
(رعى) يرعى رعيا و رعاية الأمر: نظر إلى ما ذا يصير.
الاعراب
عقل رعاية، مفعول مطلق نوعي لاعقلوا.
الخبر، حكاية عن واقعة أو رواية لكلام عن الغير، و منه الأخبار المرويّة عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و الصحابة و المعصومين كما هو مصطلح علماء الفقه و الحديث و كلّ خبر يحتمل الصدق و الكذب، و قد كثر في الأخبار الجعل و الافتراء حتّى في زمن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و حتّى بالنسبة إليه صلّى اللَّه عليه و آله حتّى قال: كثر عليّ الكذابة، فلا بدّ من نقد الخبر و عرضه قبل كلّ شي ء على مقياس عقليّ يعرف صدقه و كذبه و مغزاه و الرّعاية جاءت بمعنى مراقبة النجوم أيضا.
و بهذا المعنى يتضمّن قوله عليه السّلام مزيد التدبّر في صدق الحديث و الخبر كمن يترصّد النجوم طول السنة ليتعرّف حالاتها، فرواية الخبر سهل جدّا، و لكن فهمه و درايته صعب يحتاج إلى التأمّل و التدبّر سواء كان من حيث سنده و صحة صدوره، أو من حيث متنه و مفهومه، و قد روى في الكافي حديثا بهذا المعنى نذكره هنا في باب ما أمر النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله بالنصيحة لأئمّة المسلمين: عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر عن أبان بن عثمان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام أنّ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله خطب النّاس في مسجد الخيف فقال صلّى اللَّه عليه و آله: نضر اللَّه عبدا سمع مقالتى فوعاها و حفظها و بلّغها من لم يسمعها فربّ حامل فقه غير فقيه، و ربّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه- إلخ.
الترجمة
خبرى كه شنيديد با عقل خود بسنجيد و بروايت آن ننگريد، زيرا راويان دانش بسيارند، و ناظران در آن اندك.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص145و146)
(119) و قال عليه السّلام اعقلوا الخبر اذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية فانّ روات العلم كثير و رعاته قليل يعنى و گفت (- ع- ) كه ياد گيريد حديثى را در وقتى كه مى شنويد ياد گرفتن از براى دانستن و تدبّر كردن نه دانستن از براى روايت و نقل كردن پس بتحقيق كه راويان و ناقلان علم بسيارند و مراعات كنندگان و تدبّر كنندگان علم اندكند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 300)
94 : اعْقِلُوا الْخَبَرَ إِذَا سَمِعْتُمُوهُ عَقْلَ رِعَايَةٍ لَا عَقْلَ رِوَايَةٍ- فَإِنَّ رُوَاةَ الْعِلْمِ كَثِيرٌ وَ رُعَاتَهُ قَلِيلٌ نهاهم ع عن أن يقتصروا إذا سمعوا منه- أو من غيره أطرافا من العلم و الحكمة- على أن يرووا ذلك رواية كما يفعله اليوم المحدثون- و كما يقرأ أكثر الناس القرآن دراسة- و لا يدري من معانيه إلا اليسير- . و أمرهم أن يعقلوا ما يسمعونه عقل رعاية- أي معرفة و فهم- . ثم قال لهم إن رواة العلم كثير و رعاته قليل- أي من يراعيه و يتدبره- و صدق ع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 254)
[96] و قال عليه السّلام:
اعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية، فإنّ رواة العلم كثير، وّ رعاته قليل.
حديث را بهنگام شنفتن فراگيريد براى دانستن و تدبّر كردن، دانستن براى باز گفتن زيرا كه قرائت كنندگان علم بسيار، و رعايت كنندگانش اندك اند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص114و115)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان