14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 95 نهج البلاغه
موضوع حکمت 95 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
95 وَ قَدْ سَمِعَ عَلَيْهِ السَّلَامُ رَجُلًا يَقُولُ إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ فَقَالَ إِنَّ قَوْلَنَا- إِنَّا لِلَّهِ- إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْمُلْكِ وَ قَوْلَنَا- وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ- إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْهُلْكِ
تفسير الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا
(علمى، تفسيرى، اعتقادى)
95- امام عليه السّلام شنيد مردى را كه مى گفت: إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ
(قرآن كريم س 2 ى 156 يعنى ما به فرمان خدا آمده و بسوى او باز مى گرديم) آن حضرت (در تفسير آن) فرمود: 1- گفتار إِنَّا لِلَّهِ اعتراف ما است به پادشاهى خدا (و اينكه ما مملوك و بنده او هستيم) و گفتار وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ اعتراف ما است به تباه شدن (و مردن خودمان و حاضر شدن در قيامت و روز رستخيز).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1131)
99 [و شنيد كه مردى مى گويد «إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ» فرمود:] گفته ما «ما از آن خداييم» اقرار ما است به بندگى و گفته ما كه «به سوى او باز مى گرديم» اقرار است به تباهى و ناپايندگى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 376)
90- و سمع رجلا يقول: (إنّا للّه و إنّا إليه راجعون)
فقال عليه السّلام: إِنَّ قَوْلَنَا إِنَّا لِلَّهِ إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْمُلْكِ- وَ قَوْلَنَا وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ- إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْهُلْكِ
المعنى
و الكلمة بتفسيرها ظاهر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 290)
90- امام (ع) شنيد، مردى مى گفت: انّا لِلَّهِ وَ انّا الَيْهِ راجِعُوْنَ حضرت فرمود:
إِنَّ قَوْلَنَا إِنَّا لِلَّهِ إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْمُلْكِ- وَ قَوْلَنَا وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ- إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْهُلْكِ
ترجمه
«سخن: انّا للّه، اعتراف ما بر آن است كه ما مملوك خداييم، و گفتار: و انا اليه راجعون اعتراف بر فنا و بازگشت ما در رستخيز است».
شرح
معنى اين عبارات با تفسيرى كه امام (ع) از آيه مباركه فرموده است روشن و واضح است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 491 و 492)
98- (و سمع رجلا يقول: إنّا للّه و إنا إليه راجعون، فقال عليه السّلام): إنّا قولنا: إنّا للّه، إقرار على أنفسنا بالملك. و قولنا: و إنّا إليه راجعون، إقرار على أنفسنا بالهلك.
من أقر على نفسه بالملك حرم عليه التصرف بشي ء منها إلا بترخيص المالك، و من تصرف بلا اذن و ترخيص منه تعالى فهو غاصب ظالم. و أيضا من أقر بالموت فعليه أن ينسجم مع نفسه و اعترافه، و لا يعمل عمل الخالدين.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 274)
الرابعة و التسعون من حكمه عليه السّلام
(94) و سمع رجلا يقول: «إنّا للّه و إنّا إليه راجعون» فقال عليه السّلام: إنّ قولنا- إنّا للّه- إقرار على أنفسنا بالملك، و قولنا- و إنّا إليه راجعون- إقرار على أنفسنا بالهلك.
اللغة
(هلك) هلكا: مات- المنجد.
الاعراب
رجلا، مفعول لقوله سمع على التوسع لأنّ سمع يرتبط بالمفعول بواسطة من، و يقول جملة فعليّة حال من رجلا، و يمكن جعله صفة له.
قال في شرح المعتزلي: قوله: إنّا للّه، اعتراف بأنّا مملوكون للّه و عبيد له لأنّ هذه اللّام لام التّمليك- إلخ.
أقول: و في كلامه موارد للنظر: 1- الظاهر أنّ ضمير قوله يرجع إلى علي عليه السّلام فلا يستقيم ما ذكره بعده لأنّ الجملة ليست قوله عليه السّلام، و إن كان المقصود من قوله هو خصوص- إنا للّه- فلا يستقيم أيضا لأنّه محكيّ عن قول جميع القائلين.
2- إنّ من معاني اللام الملك، و بينه و بين التمليك فرق جلىّ 3- المقصود من الرّجوع إلى اللّه ليس خصوص النشور و القيامة، بل أعمّ منه و أتمّ، و هو الاستفاضة من حضرته في جميع مراحل الوجود و في كلّ حول و قوّة كما يشعر به قوله عليه السّلام: إقرار على أنفسنا بالهلك، و يستفاد من قوله تعالى «كُلُّ شَيْ ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ»- 88- القصص».
الترجمة
از مردى شنيد كه مى گويد «إنّا للّه و إنّا إليه راجعون» فرمود: معنى «إنّا للّه» كه مى گوئيم اعتراف به آنست كه مملوك او هستيم و گفته ما «إنّا إليه راجعون» اعتراف به آنست كه خود چيزى نيستيم.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص146و147)
(120) و سمع رجلا يقول انّا للّه و انّا اليه راجعون فقال انّ قولنا انّا للّه اقرار على انفسنا بالملك و قولنا انّا اليه راجعون اقرار على انفسنا بالهلك يعنى و شنيد حضرت (- ع- ) كه مردى مى گفت ما از براى خدائيم و ما بسوى او بر مى گرديم پس گفت (- ع- ) بتحقيق كه گفتن ما كه ما از براى خدائيم لازم دارد اقرار كردن ما را بر نفسهاى ما بمملوك بودن از براى خدا يعنى بتقريب كلمه لازم ملكيّت در للّه و گفتن ما كه بسوى او بر مى گرديم لازم دارد اقرار كردن ما را بر نفسهاى ما بهلاكشدن و مردن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 300)
95: وَ قَالَ ع وَ قَدْ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ- إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ- فَقَالَ إِنَّ قَوْلَنَا إِنَّا لِلَّهِ إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْمُلْكِ- وَ قَوْلَنَا وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ- إِقْرَارٌ عَلَى أَنْفُسِنَا بِالْهُلْكِ قوله إنا لله اعتراف بأنا مملوكون لله و عبيد له- لأن هذه اللام لام التمليك كما تقول الدار لزيد- فأما قوله و إنا إليه راجعون- فهو إقرار و اعتراف بالنشور و القيامة- لأن هذا هو معنى الرجوع إليه سبحانه- و اقتنع أمير المؤمنين عن التصريح بذلك- فذكر الهلك فقال إنه إقرار على أنفسنا بالهلك- لأن هلكنا مفض إلى رجوعنا يوم القيامة إليه سبحانه- فعبر بمقدمة الشي ء عن الشي ء نفسه- كما يقال الفقر الموت و الحمى الموت و نحو ذلك- . و يمكن أن يفسر ذلك على قول مثبتي النفس الناطقة- بتفسير آخر فيقال إن النفس ما دامت في أسر تدابير البدن- فهي بمعزل عن مبادئها لأنها مشتغلة مستغرقة بغير ذلك- فإذا مات البدن رجعت النفس إلى مبادئها- فقوله و إنا إليه راجعون- إقرار بما لا يصح الرجوع بهذا التفسير إلا معه- و هو الموت المعبر عنه بالهلك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 255)
[97] و قد سمع عليه السّلام رجلا يّقول: إنّا للّه و إنّا إليه راجعون،
فقال: إنّ قولنا- إنّا للّه- إقرار على أنفسنا بالملك، و قولنا- و إنّا إليه راجعون- إقرار على أنفسنا بالهلك.
آن حضرت عليه السّلام شنيدند كه مردى مى گفت: ما براى خدا و بازگشتمان بسوى او خواهد بود فرمودند: اين گفتار ما كه مى گوئيم، اقرار بر نفوس خودمان خواهد بود كه ما مملوك خدائيم، و گفتار ديگرمان كه بازگشتمان بسوى او است، اقرارى بر اين كه ما هلاك شوندگانيم.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص115و116)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان