14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 97 نهج البلاغه
موضوع حکمت 97 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
97 وَ قَالَ عليه السلام لَا يَسْتَقِيمُ قَضَاءُ الْحَوَائِجِ إِلَّا بِثَلَاثٍ بِاسْتِصْغَارِهَا لِتَعْظُمَ وَ بِاسْتِكْتَامِهَا لِتَظْهَرَ وَ بِتَعْجِيلِهَا لِتَهْنأ
روش بر طرف كردن نيازهاى مردم
(اخلاقى، اجتماعى)
97- امام عليه السّلام (در باره روا ساختن نيازها) فرموده است
1- شايسته نيست روا نمودن درخواستها مگر بسه چيز (نخست) به كوچك شمردن آن تا (نزد پروردگار) بزرگ گردد (دوم) به پنهان داشتن آن تا (هنگام پاداش) آشكار شود (سوم) بشتاب در انجام آن تا (براى خواهنده) گوارا باشد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1131 و 1132)
101 [و فرمود:] روا ساختن حاجت ها جز با سه چيز راست نيايد، خرد شمردن آن، تا بزرگ نمايد. پوشيدن آن، تا آشكار گردد، و شتاب كردن در آن، تا گوارا شود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 376 و 377)
92- و قال عليه السّلام:
لَا يَسْتَقِيمُ قَضَاءُ الْحَوَائِجِ إِلَّا بِثَلَاثٍ- بِاسْتِصْغَارِهَا لِتَعْظُمَ وَ بِاسْتِكْتَامِهَا لِتَظْهَرَ- وَ بِتَعْجِيلِهَا لِتَهْنُؤَ
المعنى
اشترط في استقامة قضاء الحوائج: أى كون قضائها على ما ينبغي من العدل ثلاث شرائط: أحدها: استصغار قاضى الحاجة لها ليعرف بالسماحة و كبر النفس فيعظم عطاؤه و يشتهر. الثانية: أن يكتمها فإنّ طباع الناس أدعى إلى إظهار ما استكتم و أكثر عناية به من غيره. الثالث: أن يعجّلها لتهنأ: أى لتكون هنيئة. يقال: هنأ الطعام يهنأ و ذلك أنّ الإبطاء بقضاء الحاجة ينغّصها على طالبها فتكون لذّتها مشوبة بتكدير بطؤها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 290 و 291)
92- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«حاجتها بدرستى برآورده نمى شود مگر با سه شرط: كوچك شمردن آن تا بزرگ شود، پنهان داشتن آن تا خود آشكار شود، شتاب در آن تا گوارا باشد».
شرح
امام (ع) براى برآورده شدن حاجتها سه شرط تعيين كرده است، يعنى برآوردن حاجات را چنان كه شايسته است مشروط به سه شرط كرده است: 1- برآورنده حاجت آن حاجت را كوچك شمارد، تا به بخشندگى و بزرگ منشى معروف شود، و بخشش و عطايش را بزرگ شمارند و زبانزد شود.
2- آن را پنهان دارد، از آن جهت كه طبيعت مردم بيشتر به ابراز آنچه شما مخفى بداريد كشش دارد و از سوى ديگران توجه بيشترى به آن معطوف مى شود.
3- به سرعت انجام دهد تا گوارا باشد، يعنى دلنشين شود. اين عبارت از آن قبيل است كه مى گويند: هنأ الطعام يهنأ.
توضيح آن كه دير برآوردن حاجت، درخواست كننده را مى رنجاند، در نتيجه لذت برآوردن حاجت آميخته به تلخى دير برآوردن آن مى گردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 492 و 493)
100- لا يستقيم قضاء الحوائج إلّا بثلاث: باستصغارها لتعظم، و باستكتامها لتظهر، و بتعجيلها لتهنؤ.
الفرق بين التعاون و قضاء الحاجة ان التعاون تكامل، و الهدف منه مصلحة الجميع، أما قضاء الحاجة فهو مساعدة ثنائية من فرد لآخر، و لكنه من الفضائل و مكارم الأخلاق، لأن الساعي في حاجة أخيه يبرّد كبده، و يرد لهفته، هذا إن عجّل الحاجة و كتمها و استصغرها، أما اذا أجلّ و أعلن و استكثر فإنه يكدر صفو الحاجة، و يذهب نورها و أجرها.
و اللام في «لتظهر» للعاقبة مثل لدوا للموت و ابنوا للخراب، لأن مسدي المعروف اذا تجاهله أعلن عنه المسدى اليه، و أثنى عليه أمام الناس، و هم بدورهم يتحدثون، و يتخذون منه مثلا يحتذى.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 275)
224- لا يستقيم قضاء الحوائج إلّا بثلاث: باستصغارها لتعظم، و باستكتامها لتظهر، و بتعجيلها لتهنؤ. اشترط في استقامة الحوائج ثلاث شرائط: أحدها: استصغار قاضي الحاجة لها ليعرف بالسماحة و كبر النفس فيعظم عطاؤه و يشتهر.
الثانية: أن يكتمها، فإنّ طباع الناس أدعى إلى إظهار ما استكتم، و أكثر عناية به من غيره.
الثالثة: أن يعجّلها لتهنؤ، أي لتكون هنيئة، و ذلك لأنّ الإبطاء بقضاء الحاجة ينغّصها على طالبها، فتكون لذّتها مشوبة بتكدير بطؤها.
و لهذا قالوا: و خير الخير ما كان عاجله. و كان يقال: المنع أروح من التأخير. و قال خالد بن صفوان: لا تطلبوا الحوائج في غير حينها، و لا تطلبوها إلى غير أهلها، و لا تطلبوا ما لستم له بأهل فتكونوا للمنع خلقاء.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص185)
السادسة و التسعون من حكمه عليه السّلام
(96) و قال عليه السّلام: لا يستقيم قضاء الحوائج إلّا بثلاث: باستصغارها لتعظم، و باستكتامها لتظهر، و بتعجيلها لتهنؤ.
الاعراب
ثلاث: عدد مبهم يحتاج إلى التميز، و مميزه هنا محذوف عوض عنه التنوين و هو خصال أي بثلاث خصال، اللّام في لتعظم ينبه للتعليل.
قضاء الحاجة من أهمّ الفضائل البشرية و الوظائف الإسلامية، و قد ورد أخبار كثيرة في الحثّ عليه يكاد يستشمّ منها رائحة الوجوب إذا كان طالب الحاجة مسلما مؤمنا، و ذكر له مثوبات كثيرة، و قد أشار عليه السلام في هذا الكلام إلى شروط كماله و ترتب آثاره عليه في الدّنيا و الاخرة، فلكلّ عمل شروط من حيث الصحة أو القبول، و قوله عليه السّلام: لا يستقيم، يفيد نفي الكمال إذا لم يستكمل هذه الخصال، و بيّن لهذه الخصال آثارا يطلبها قاضي الحاجة طبعا.
الاولى- يريد أن يكون عمله عظيما عند اللّه أو عند الناس، فيقول: طريق الوصول إليه استصغار قضاء الحاجة من طرف القاضى فانه يؤثّر في عظمته عند اللّه و عند الناس.
الثانية- يريد أن يظهر و ينتشر عنه هذا الخير فيصير مشهورا بالفضيلة فيقول: طريق الوصول إليه أن يستكتمه القاضي فيؤثّر في ظهوره و نشره بفضل من اللّه، أو حرص النّاس على فهم ما يكتم.
الثالثة- يريد أن تكون هنيئة على الطالب لتجلب محبّته و محمدته، فيقول: طريق الوصول إليه أن يعجّلها.
الترجمة
فرمود: بر آوردن حوائج مردم درست نمى آيد مگر با مراعات سه خصلت: 1- آنرا كم بحساب آورى و در نظر خود بزرگ نشمارى، تا آنكه بزرگ و برازنده گردد.
2- قاضي حاجت آنرا پنهان دارد و برخ ديگران نكشد، تا خود آشكار و هويدا گردد.
3- هر چه زودتر آنرا انجام دهد و طالب حاجت را منتظر نگذارد، تا بأو گوارا و دلنشين باشد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص148و149)
(122) و قال عليه السّلام لا يستقيم قضاء الحوائج الّا بثلث باستصغارها لتعظم و باستكتامها لتظهر و بتعجيلها لتهنّأ يعنى و گفت (- ع- ) كه راست نمى گردد و بر پا نمى شود بر آوردن حاجتهاى مردم مگر بسه خصلت بحقير شمردن انحاجت تا اين كه تو بزرگ شمرده شوى و به پنهان داشتن قضاء انحاجت را تا اين كه تو آشكار شوى بستايش و بزود بر آوردن انحاجت تا اين كه بر آوردن تو انحاجت را گوارا باشد بر صاحب حاجت
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 300)
97 وَ قَالَ ع: لَا يَسْتَقِيمُ قَضَاءُ الْحَوَائِجِ إِلَّا بِثَلَاثٍ- بِاسْتِصْغَارِهَا لِتَعْظُمَ وَ بِاسْتِكْتَامِهَا لِتَظْهَرَ- وَ بِتَعْجِيلِهَا لِتَهْنُؤَ قد تقدم لنا قول مستقصى في هذا النحو- و في الحوائج و قضائها و استنجاحها- . و
قد جاء في الحديث المرفوع استعينوا على حاجاتكم بالكتمان- فإن كل ذي نعمة محسود
- . و قال خالد بن صفوان لا تطلبوا الحوائج في غير حينها- و لا تطلبوها إلى غير أهلها- و لا تطلبوا ما لستم له بأهل فتكونوا للمنع خلقاء- . و كان يقال لكل شي ء أس- و أس الحاجة تعجيل أروح من التأخير- . و قال رجل لمحمد بن الحنفية جئتك في حويجة- قال فاطلب لها رجيلا- . و قال شبيب بن شبة بن عقال- أمران لا يجتمعان إلا وجب النجح- و هما العاقل لا يسأل إلا ما يجوز- و العاقل لا يرد سائله عما يمكن- . و كان يقال- من استعظم حاجة أخيه إليه بعد قضائها امتنانا بها- فقد استصغر نفسه- .
و قال أبو تمام في المطل-
و كان المطل في بدء و عود دخانا للصنيعة و هي نار
نسيب البخل مذ كانا و إلا
يكن نسب فبينهما جوار
لذلك قيل بعض المنع أدنى إلى جود و بعض الجود عار
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 258-259)
[99] و قال عليه السّلام:
لا يستقيم قضاء الحوائج إلّا بثلاث: باستصغارها لتعظم، و باستكتامها لتظهر، و بتعجيلها لتهنؤ.
آن حضرت عليه السّلام فرمودند: حاجات مردم جز بسه چيز روا و سر پا نمى گردد: بكوچك گرفتن آن كار تا تو بزرگ شمرده شوى، به پنهان داشتن آن تا تو بزرگ و نامبردار گردى، بشتاب در بر آوردن آن تا بر صاحب حاجت گوارا باشد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص117)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان