14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 147 نهج البلاغه
موضوع حکمت 147 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
147 وَ قَالَ عليه السلام اعْتَصِمُوا بِالذِّمَمِ فِي أَوْتَادِهَا
ضرورت پايبندى به عهد و پيمان
(اخلاق اجتماعى)
147- امام عليه السّلام (در باره عهد و پيمان) فرموده است
1- ميخهاى عهد و پيمانها را بگيريد (در حفظ و وفاى بآنها بكوشيد، يا آنكه شرائط عهد و پيمان را محكم و استوار نمائيد، يا با وفادار پيمان بنديد نه با كسيكه شايسته نيست مانند كفّار و منافقين، زيرا ايشان بعهد خود وفا نمى كنند چنانكه در قرآن كريم س 9 ى 10 مى فرمايد: لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً يعنى ايشان در باره اهل ايمان مراعات حقّ خويشاوندى و عهد و پيمان را نمى نمايند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1164)
155 [و فرمود:] چنگ در پيمانهاى كسانى در آريد كه چشم وفا از ايشان داريد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 390)
142- و قال عليه السّلام:
اعْتَصِمُوااِسْتَعْصِمُوا بِالذِّمَمِ فِي أَوْتَارِهَاأَوْتَادِهَا
اللغة
فالذمم: العهود و العقود و الأيمان.
المعنى
و استعار لفظ الأوتاد لشرائط العهود و أسباب إحكامها كأنّها أوتاد حافظة لها. و أراد امتنعوا من سخط اللّه و عذابه بحفظ الذمم في أوتادها فكأنّ العصمة منه يكون في أسباب حفظها و- في- متعلّق باعتصموا. و روى: استعصموا.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 333)
142- امام (ع) فرمود:
اعْتَصِمُوا بِالذِّمَمِ فِي أَوْتَادِهَا
لغت
ذمم: پيمانها، عقدها، سوگندها
ترجمه
«در پيمانهايتان از جمله وفاكنندگان باشيد».
شرح
كلمه: اوتاد (ميخها) را استعاره براى شرايط و اسباب احكام قراردادها، آورده است، گويا اينها ميخها و پايه هاى نگهدارنده پيمانها هستند، و مقصود امام (ع) آن است كه: از خشم خدا و عذاب او پرهيز كنيد به وسيله پايبندى به شرايط و اساس پيمانها، گويا پرهيز از خشم و عذاب، در گرو شرايط نگهدارنده پيمان است. فى، متعلق به اعتصموا است بعضى استعصموا روايت كرده اند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 561 و 562)
154- اعتصموا بالذّمم في أوتادها.
اعتصموا: تحصنوا، و الذمم: العهود، و المراد بالأوتاد هنا أهل الصدق و الوفاء، و المعنى صادقوا و عاهدوا الطيبين الأخيار تجدوهم عونا لكم في البأساء و الضراء. و إياكم و أهل الغدر و الخيانة.
155- عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته.
قال سبحانه: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ- 80 النساء. و لكي نطيع الرسول (ص) يجب أن نعلم رسالته و سنّته، و لا عذر لجاهل مقصر.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 321 و 322)
30- اعتصموا [استعصموا- خ ل ] بالذّمم في أوتادها. الذمم: العهود و العقود و الأيمان، و في أوتادها، أي في مركزها و مظانّها، أي لا تستندوا إلى ذمام الكافرين و المارقين، فإنّهم ليسوا أهلا للاستعصام بذممهم، كما قال تعالى: لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً. و قال: إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ.
و هذه كلمة قالها بعد انقضاء أمر الجمل و حضور قوم من الطّلقاء بين يديه ليبايعوه، منهم مروان بن الحكم
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص50)
السابعة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(147) و قال عليه السّلام: اعتصموا بالذّمم في أوتادها.
(الذمّة) العهد و قيل: ما يجب أن يحفظ و يحمى، و عن أبي عبيدة: الذمّة التذمّم ممّن لا عهد له، و هو أن يلزم الانسان نفسه ذماما أي حقا يوجّه إليه يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة، و في النهاية: الذمّة و الذّمام بمعنى العهد، و الأمان و الضّمان، و الحرمة، و الحقّ- مجمع البحرين.
قال ابن ميثم: و استعار لفظ الأوتاد لشرائط العهود و أسباب أحكامها كأنّها أوتاد حافظة لها.
الترجمة
فرمود: پيمانها را با عمل بمقرّرات آنها محكم نگهداريد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص239)
(183) و قال عليه السّلام اعتصموا بالذّمم فى اوتادها يعنى و گفت (- ع- ) كه متمسّك گرديد بعهدها و پيمانها در ميخها و اسباب استحكام آنها يعنى وفاء بشرايط انها
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
156: اعْتَصِمُوا بِالذِّمَمِ فِي أَوْتَارِهَا أي في مظانها و في مركزها- أي لا تستندوا إلى ذمام الكافرين و المارقين- فإنهم ليسوا أهلا للاستعصام بذممهم- كما قال الله تعالى لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً- و قال إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ- . و هذه كلمة قالها بعد انقضاء أمر الجمل- و حضور قوم من الطلقاء بين يديه ليبايعوه- منهم مروان بن الحكم- فقال و ما ذا أصنع ببيعتك أ لم تبايعني بالأمس- يعني بعد قتل عثمان- ثم أمر بإخراجهم و رفع نفسه عن مبايعة أمثالهم- و تكلم بكلام ذكر فيه ذمام العربية و ذمام الإسلام- و ذكر أن لا دين له فلا ذمام له- . ثم قال في أثناء الكلام- فاستعصموا بالذمم في أوتارها- أي إذا صدرت عن ذوي الدين فمن لا دين له لا عهد له
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 372)
[149] و قال عليه السّلام:
اعتصموا بالذّمم فى أوتادها
پيمانها را ميخها محكم سازيد (و با مردانى آهنين پيكر پيمان بنديد كه پيمان شكن نيستند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص190)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان