14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 148 نهج البلاغه
موضوع حکمت 148 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
148 وَ قَالَ عليه السلام عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لَا تُعْذَرُونَ بِجَهَالَتِهِ
ضرورت خدا شناسى و اطاعت
(اخلاقى، عبادى، اعتقادى)
148- امام عليه السّلام (در ترغيب به پيروى از ائمّه هدى عليهم السّلام) فرموده است
1- بر شما باد پيروى كسيكه به نشناختن او معذور نيستيد (از ائمّه عليهم السّلام پيروى نمائيد و اگر بگوئيد ايشان را نشناختيم عذرتان پذيرفته نيست، زيرا قوانين و احكام دين را بايد از آنها آموخت).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1164)
156 [و فرمود:] آنان را طاعت داريد كه در ناشناختنشان عذرى نداريد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
143- و قال عليه السّلام:
عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لَا تُعْذَرُونَ فِي جَهَالَتِهِ بِجَهَالَتِهِ
المعنى
يريد اللّه تعالى. و قيل: هو ايجاب لطاعة من يجب طاعته من أئمّة الحقّ الّذين يجب العلم بحقّية إمامتهم و لا يعذر الناس في الجهل بهم لتعلّم قوانين الدين و أحكامه منهم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 333)
143- امام (ع) فرمود:
عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لَا تُعْذَرُونَ بِجَهَالَتِهِ
ترجمه
«بر شما باد پيروى از كسى كه عذر شما در نشناختن او پذيرفته نيست».
شرح
مقصود امام (ع)، خداوند متعال است. بعضى گفته اند: مقصود لزوم اطاعت از ائمه حق است كه اطاعت از آنها واجب است، كسانى كه علم به حقانيّت امامتشان واجب است و بهانه اى در نشناختن آنها از كسى پذيرفته نيست، به دليل آن كه قوانين و احكام دين را بايد از آنان فرا گرفت.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 562)
155- عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته.
قال سبحانه: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ- 80 النساء. و لكي نطيع الرسول (ص) يجب أن نعلم رسالته و سنّته، و لا عذر لجاهل مقصر.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 322)
161- عليكم بطاعة من لا تعذرون في جهالته [بجهالته- خ ل ]. يمكن أن يكون أراد بالموصول «اللّه» تعالى، أو أراد به نفسه عليه السلام، لأنّه إمام واجب الطاعة بالنصّ، فلا يعذر أحد من المكلّفين في جهالة إمامته.
و قيل: هو إيجاب لطاعة من يجب طاعته من أئمّة الحقّ الّذين يجب العلم بحقيّة إمامتهم، و لا يعذر الناس في الجهل بهم لتعلّم قوانين الدين و أحكامه منهم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص140)
الثامنة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(148) و قال عليه السّلام: عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته.
المقصود ممّن لا يعذر بجهالته ما ذكر في الاية «59- من النساء- : «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» فانّ معرفة اللَّه و معرفة الرّسول و الامام واجبة على كلّ مسلم و مسلمة، و لا عذر له بجهالته، و المقصود معرفتهم بأنهم مفترض الطاعة.
الترجمة
بر شما باد بفرمانبردن از كسى كه عذري نداريد در نشناختن او.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص239و240)
(184) و قال عليه السّلام عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته يعنى و گفت (- ع- ) كه لازم گرديد باطاعت كسى كه شما معذور نيستيد در نشناختن او كه اطاعت خدا و پيغمبر (- ص- ) خدا و خليفه بر حقّ خدا باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
157: عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لَا تُعْذَرُونَ فِي جَهَالَتِهِ يعني نفسه ع و هو حق على المذهبين جميعا- أما نحن فعندنا أنه إمام واجب الطاعة بالاختبار- فلا يعذر أحد من المكلفين في الجهل بوجوب طاعته- و أما على مذهب الشيعة فلأنه إمام واجب الطاعة بالنص- فلا يعذر أحد من المكلفين في جهالة إمامته- و عندهم أن معرفة إمامته تجري مجرى معرفة محمد ص- و مجرى معرفة البارئ سبحانه- و يقولون لا تصح لأحد صلاة و لا صوم و لا عبادة- إلا بمعرفة الله و النبي و الإمام- . و على التحقيق فلا فرق بيننا و بينهم في هذا المعنى- لأن من جهل إمامة علي ع و أنكر صحتها و لزومها- فهو عند أصحابنا مخلد في النار لا ينفعه صوم و لا صلاة- لأن المعرفة بذلك من الأصول الكلية- التي هي أركان الدين- و لكنا لا نسمي منكر إمامته كافرا- بل نسميه فاسقا و خارجيا و مارقا و نحو ذلك- و الشيعة تسميه كافرا- فهذا هو الفرق بيننا و بينهم- و هو في اللفظ لا في المعنى
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 373)
[150] و قال عليه السّلام:
عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته.
شما را لازم است كه اطاعت و فرمان بردارى كنيد از كسى كه عذر نشناختن او از شما پذيرفته نيست (و بايد او را بشناسيد و او در هر عصر و زمانى امام زمان شما است كه آداب دين را بايستى از وى بياموزيد).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص190و191)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان