14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 153 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
153 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الْخِيَرَةُ بِيَدِهِ
ضرورت راز دارى
(اخلاقى، سياسى)
153- امام عليه السّلام (در آشكار نكردن راز) فرموده است
1- هر كه راز خود را پنهان نمود خير و نيكوئى بدست او است (بر خير و صلاح خويش دست دارد بخلاف آنكه رازش را فاش نمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1166)
162 [و فرمود:] آن كه راز خود را نهان داشت، اختيار را به دست خويش گذاشت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
148- و قال عليه السّلام:
مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الْخِيَرَةُ فِي بِيَدِهِ
المعنى
و هو ترغيب في كتمان السرّ: أى كان مختارا في إذاعته و كتمانه بخلاف من أذاع سرّه فإنّه لا يتمكّن بعد ذلك من كتمانه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 334 و 335)
148- امام (ع) فرمود:
مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الْخِيَرَةُ بِيَدِهِ
ترجمه
«هر كس راز خود را پنهان دارد، بر خير و صلاح خويش مسلّط است.»
شرح
اين سخن در باره وادارسازى به پنهان داشتن راز است. يعنى اختيار فاش ساختن و پنهان داشتن راز در اختيار خود اوست بر خلاف كسى كه راز خود را فاش سازد، ديگر پنهان داشتن آن ممكن نخواهد بود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 565)
161- من كتم سرّه كانت الخيرة بيده.
ان شاء كتم، و ان شاء أذاع، فإن أفشى كان في وثاق كلامه و لا خيار له. و تقدم الكلام عن السر في الحكمة 5 و 48.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 324)
288- من كتم سرّه كانت الخيرة بيده. أي كان مختارا في إذاعته و كتمانه بخلاف من أذاع سرّه، فإنّه لا يتمكّن بعد ذلك من كتمانه.
قال الشاعر:
فلا تفش سرّك إلّا إليك فإنّ لكلّ نصيح نصيحاص
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص223)
الثالثة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(153) و قال عليه السّلام: من كتم سرّه كانت الخيرة بيده.
اللغة
(الخيرة) بالكسر فالسكون من الاختيار- مجمع البحرين.
كتمان الأسرار من آداب الأحرار، سواء كانت لنفسه فيكتمها عمّن سواه فانّه إذا جاوز الشّفتين شاع، و إن كانت مستودعة فاشاعتها خيانة ظاهرة، و كلامه عليه السّلام راجع إلى سرّه نفسه.
الترجمة
هر كه رازش را نهان داشت اختيار را با خود نگه داشت.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص243)
(190) و قال عليه السّلام من كتم سرّه كانت الخيرة بيده يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه پنهان داشت راز خود را ميباشد خير و صلاح در دست او يعنى توانا باشد بر خير و صلاح خود
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
164: مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الْخِيَرَةُ فِي يَدِهِ قد تقدم القول في السر و الأمر بكتمانه- و نذكر هاهنا أشياء أخر- . من أمثالهم مقتل الرجل بين لحييه- . دنا رجل من آخر فساره فقال إن من حق السر التداني- . كان مالك بن مسمع إذا ساره إنسان قال له- أظهره فلو كان فيه خير لما كان مكتوما- . حكيم يوصي ابنه- يا بني كن جوادا بالمال في موضع الحق- ضنينا بالإسرار عن جميع الخلق- فإن أحمد جود المرء الإنفاق في وجه البر- . و من كلامهم سرك من دمك فإذا تكلمت به فقد أرقته- . و قال الشاعر-
فلا تفش سرك إلا إليك فإن لكل نصيح نصيحا
أ لم تر أن غواة الرجال
لا يتركون أديما صحيحا
- . و قال عمر بن عبد العزيز- القلوب أوعية الأسرار و الشفاه أقفالها- و الألسن مفاتيحها فليحفظ كل امرئ مفتاح سره- .
و قال بعض الحكماء من أفشى سره كثر عليه المتآمرون- . أسر رجل إلى صديق سرا ثم قال له أ فهمت- قال له بل جهلت قال أ حفظت قال بل نسيت- . و قيل لرجل كيف كتمانك السر- قال أجحد المخبر و أحلف للمستخبر- . أنشد الأصمعي قول الشاعر-
إذا جاوز الاثنين سر فإنه بنث و تكثير الوشاة قمين
- . فقال و الله ما أراد بالاثنين إلا الشفتين
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 384-385)
[155] و قال عليه السّلام:
من كتم سرّه كانت الخيرة بيده،
نيكى و خوشى بدست كسى است كه پوشنده راز خويش باشد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص193و194)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان