14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 156 نهج البلاغه
موضوع حکمت 156 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
156 وَ قَالَ عليه السلام لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ
پرهيز از نا فرمانى خدا
(اخلاقى، اعتقادى)
156 امام عليه السّلام (در باره اطاعت مخلوق) فرموده است
1- اطاعت و پيروى مخلوق سزاوار نيست جائيكه نافرمانى خدا در آن باشد (يا عبادت و بندگى جائز نيست آنجا كه موجب معصيت باشد مانند نماز خواندن در زمين غصبى و جائى كه به ستم گرفته شده است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1167)
165 [و فرمود:] آفريده را فرمان بردن نشايد آنجا كه نافرمانى آفريننده لازم آيد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
151- و قال عليه السّلام:
لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ
المعنى
و ذلك كالوضوء بالماء المغصوب و الصلاة في الدار المغصوبة. و يحمل النفى هنا على نفى جواز الطاعة كما هو المنقول عنه و عن أهل بيته عليهم السّلام. و عند الشافعي قد يصحّ الطاعة و النفى لفضيلتها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 335)
151- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«آنجا كه معصيت خدا باشد، پيروى از مخلوق روا نيست».
شرح
مانند وضو با آب غصبى و نماز در خانه غصبى. و نفى در چنين مواردى بر نفى جواز اطاعت حمل شده است، همان طورى كه از امام، على (ع) و از اهل بيت (ع) نقل كرده اند. امّا به عقيده شافعى در چنين موردى طاعت صحيح است و نفى براى فضيلت آن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 566)
164- لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
من عصى اللّه سبحانه كانت الحجة للّه عليه حتى و لو أطاع جميع الخلائق، و من أطاع اللّه كانت الحجة له عند اللّه حتى و لو عصى جميع الخلائق، بل تكون الطاعة أقوى و للثواب أدعى: أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ- 13 التوبة» أي لا إيمان لمن يعصي الخالق خوفا من المخلوق.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 325)
234- لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. قال ابن ميثم: و ذلك كالوضوء بالماء [المغصوب ]، و الصلاة في الدار المغصوبة. و يحمل النفي هنا على نفي جواز الطاعة، كما هو المنقول عنه و عن أهل بيته عليهم السلام. و عند الشافعيّ: قد يصحّ الطاعة و النفي لفضيلتها.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص193)
السادسة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(156) و قال عليه السّلام: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
قال ابن ميثم: و ذلك كالوضوء بالماء المغصوب، و الصلاة في الدار المغصوبة و يحمل النفي هنا على نفي جواز الطاعة كما هو المنقول عنه و عن أهل بيته عليهم السّلام و عند الشافعي قد يصحّ الطاعة و النفى لفضيلتها- انتهى.
أقول: نفى جواز الطّاعة بهذا المعنى عبارة عن نفي الصّحة، و الحكم بصحّة الطاعة و فسادها كالحكم بوجوب الطاعة و حرمة المعصية عقلي لا شرعي، فعلى هذا يحمل كلامه عليه السّلام على الارشاد، و هو مبني على عدم جواز اجتماع الأمر و النهى على ما يبحث عنه في علم الاصول، فمنعه قوم، و جوّزه آخرون.
و عدم صحّة الوضوء بالماء المغصوب أو الصلاة في المكان المغصوب مستفاد من دليل اشتراط الاباحة في ماء الوضوء و مكان المصلّي، و لا يصحّ الاستدلال له بهذه العبارة، مع أنّه لفظة مخلوق زائدة على هذا المعنى.
و الأولى حملها على نفي حكم شرعي تعلّق بعنوان الطاعة بالنسبة إلى المخلوق كوجوب طاعة الوالدين على الولد، و الزوج على الزوجة في موارد مقرّرة، و السيّد على العبد، و المقصود نفي وجوبها إذا كانت معصية للخالق، كما إذا أمر الوالد ولده بترك الصلاة أو قتل النفس المحترمة.
و قد حمله الشارح المعتزلي على هذا المعنى فقال: هذه الكلمة قد رويت مرفوعة، و قد جاء في كلام أبي بكر: أطيعوني ما أطعت اللَّه، فاذا عصيته فلا طاعة لي عليكم- انتهى.
الترجمة
نشايد اطاعت مخلوق در عصيان خالق.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص245و246)
(193) و قال عليه السّلام لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق يعنى و گفت (- ع- ) كه بايد اطاعت نكرد مخلوق را در كارى كه معصيت خالق باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
167: لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ هذه الكلمة قد رويت مرفوعة- و
قد جاء في كلام أبي بكر أطيعوني ما أطعت الله فإذا عصيته فلا طاعة لي عليكم
- و قال معاوية لشداد بن أوس قم فاذكر عليا فانتقصه- فقام شداد فقال الحمد لله الذي افترض طاعته على عباده- و جعل رضاه عند أهل التقوى آثر من رضا غيره- على ذلك مضى أولهم و عليه مضى آخرهم- أيها الناس إن الآخرة وعد صادق- يحكم فيها ملك قاهر- و إن الدنيا أكل حاضر يأكل منها البر و الفاجر- و إن السامع المطيع لله لا حجة عليه- و إن السامع العاصي لله لا حجة له- و إنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق- و إذا أراد الله بالناس خيرا استعمل عليهم صلحاءهم- و قضى بينهم فقهاؤهم و جعل المال في سمحائهم- و إذا أراد بالعباد شرا عمل عليهم سفهاؤهم- و قضى بينهم جهلاؤهم و جعل المال عند بخلائهم- و إن من إصلاح الولاة أن تصلح قرناءها- ثم التفت إلى معاوية فقال- نصحك يا معاوية من أسخطك بالحق- و غشك من أرضاك بالباطل- فقطع معاوية عليه كلامه و أمر بإنزاله- ثم لاطفه و أمر له بمال- فلما قبضه قال أ لست من السمحاء الذين ذكرت- فقال إن كان لك مال غير مال المسلمين أصبته حلالا- و أنفقته إفضالا فنعم- و إن كان مال المسلمين احتجبته دونهم أصبته اقترافا- و أنفقته إسرافا فإن الله يقول- إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 389)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان