14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 158 نهج البلاغه
موضوع حکمت 158 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
158 وَ قَالَ عليه السلام الْإِعْجَابُ يَمْنَعُ مِنَ الِازْدِيَادِ
خود پسندى و محروميّت ها
(اخلاقى)
158- امام عليه السّلام (در زيان خود پسندى) فرموده است
1- خود پسندى (شخص را) از بدست آوردن افزونى باز مى دارد (زيرا خودپسند در هر مقامى گمان دارد كه منتهى درجه آنرا يافته و اين گمان او را از بدست آوردن مقام بالاتر باز مى دارد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1167)
167 [و فرمود:] خود پسنديدن مانع به زيادت رسيدن است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
153- و قال عليه السّلام:
الْإِعْجَابُ يَمْنَعُ مِنَ الِازْدِيَادِاَلِازْدِيَادَ
المعنى
إعجاب المرء بفضيلته الداخلة كعلمه أو الخارجة كغناه و قينته إنّما يكون عن تصوّر كماله فيها و اعتقاده أنّه قد بلغ منها الغاية، و الاعتقاد يمنعه عن طلب الزيادة منها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 335 و 336)
153- امام (ع) فرمود:
الْإِعْجَابُ يَمْنَعُ مِنَ الِازْدِيَادِ
ترجمه
«خودبينى آدمى را از كسب فضيلت باز مى دارد».
شرح
خودبينى به خاطر فضيلت درونى مانند علم و يا فضيلت بيرونى مثل ثروت و اندوخته تنها سبب تصور كمال آن شخص در اينها بوده و اعتقاد بر اين كه نسبت به اينها به حد نهايى رسيده است همين اعتقاد او را از زياده جويى و فضيلت خواهى باز مى دارد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 567)
166- الإعجاب يمنع من الازدياد.
المعجب بنفسه يرى أنه قد بلغ القمة، فكيف يبتغي المزيد و لا شي ء يفسد العلم و العقل و الدين كالعجب.. ان المعجب بنفسه لا نظير له بين الخلائق حماقة و سخفا. و سبق الكلام عنه مرارا و من ذلك عند شرح قول الإمام: «أوحش الوحشة العجب» في الحكمة 38.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 325)
31- الإعجاب إنّما يمنع من الازدياد. إعجاب المرء بفضيلته الداخلة كعلمه، أو الخارجة كغناه إنّما يكون عن تصوّر كماله فيها و اعتقاده أنّه قد بلغ منها الغاية القصوى، و هذا الاعتقاد يمنعه عن طلب الزيادة منها، و إنّما يطلب الزيادة من يستشعر التقصير لا من يتخيّل الكمال.
و ورد في ذمّ العجب روايات كثيرة منها قوله عليه السّلام: «ثلاث مهلكات: شحّ مطاع، و هوى متّبع، و إعجاب المرء بنفسه».
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 50)
الثامنة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(158) و قال عليه السّلام: الإعجاب يمنع من الإزدياد.
قال الشارح المعتزلي: و أصل الاعجاب من حبّ الانسان لنفسه، و قد قال عليه السّلام: «حبّك الشّي ء يعمي و يصمّ» و من عمي و صمّ تعذّر عليه رؤية عيوبه و سماعها- انتهى.
أقول: الظاهر أنّ العجب المذموم الّذي عدّ من المهلكات و يمنع المعجب من الازدياد هو العجب بالفضائل النفسانيّة من العلم و الزّهد و العبادة، لا العجب بالمال و ما هو خارج عن وجود الانسان، فانّ الازدياد فيه غير مطلوب.
الترجمة
فرمود: خودبينى مانع از افزودن است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص247)
(195) و قال (- ع- ) الإعجاب يمنع من الازدياد يعنى و گفت (- ع- ) كه خود پسندى منع ميكند ازدياد كردن كمالات را
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
169: الْإِعْجَابُ يَمْنَعُ مِنَ الِازْدِيَادِ قد تقدم لنا قول مقنع في العجب- و إنما قال ع يمنع من الازدياد- لأن المعجب بنفسه ظان أنه قد بلغ الغرض- و إنما يطلب الزيادة من يستشعر التقصير- لا من يتخيل الكمال- و حقيقة العجب ظن الإنسان بنفسه استحقاق منزلة- هو غير مستحق لها- و لهذا قال بعضهم لرجل رآه معجبا بنفسه- يسرني أن أكون عند الناس مثلك في نفسك- و أن أكون عند نفسي مثلك عند الناس- فتمنى حقيقة ما يقدره ذلك الرجل- ثم تمنى أن يكون عارفا بعيوب نفسه- كما يعرف الناس عيوب ذلك الرجل المعجب بنفسه- . و
قيل للحسن من شر الناس قال من يرى أنه خيرهم
- . و قال بعض الحكماء- الكاذب في نهاية البعد من الفضل- و المرائي أسوأ حالا من الكاذب- لأنه يكذب فعلا و ذاك يكذب قولا- و الفعل آكد من القول- فأما المعجب بنفسه فأسوأ حالا منهما- لأنهما يريان نقص أنفسهما و يريدان إخفاءه- و المعجب بنفسه قد عمي عن عيوب نفسه- فيراها محاسن و يبديها- . و قال هذا الحكيم أيضا- ثم إن المرائي و الكاذب قد ينتفع بهما- كملاح خاف ركابه الغرق من مكان مخوف من البحر- فبشرهم بتجاوزه قبل أن يتجاوزه- لئلا يضطربوا فيتعجل غرقهم- . و قد يحمد رياء الرئيس إذا قصد أن يقتدى به في فعل الخير- و المعجب لا حظ له في سبب من أسباب المحمدة بحال- . و أيضا فلأنك إذا وعظت الكاذب و المرائي- فنفسهما تصدقك و تثلبهما لمعرفتهما بنفسهما- و المعجب فلجهله بنفسه يظنك في وعظه لاغيا- فلا ينتع بمقالك- و إلى هذا المعنى أشار سبحانه بقوله- أَ فَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً- ثم قال سبحانه فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ- تنبيها على أنهم لا يعقلون لإعجابهم- . و قال ع ثلاث مهلكات- شح مطاع و هوى متبع و إعجاب المرء بنفسه
- . و في المثل إن إبليس قال- إذا ظفرت من ابن آدم بثلاث لم أطالبه بغيرها- إذا أعجب بنفسه و استكثر عمله و نسي ذنوبه- . و قالت الحكماء- كما أن المعجب بفرسه لا يروم أن يستبدل به غيره- كذلك المعجب بنفسه لا يريد بحاله بدلا و إن كانت رديئة- . و أصل الإعجاب من حب الإنسان لنفسه- و قد قال ع حبك الشي ء يعمي و يصم
- و من عمي و صم تعذر عليه رؤية عيوبه و سماعها- فلذلك وجب على الإنسان- أن يجعل على نفسه عيونا تعرفه عيوبه- نحو ما قال عمر أحب الناس إلي امرؤ أهدى إلي عيوبي- . و يجب على الإنسان إذا رأى من غيره سيئة- أن يرجع إلى نفسه- فإن رأى ذلك موجودا فيها نزعها و لم يغفل عنها- فما أحسن ما قال المتنبي-
و من جهلت نفسه قدره رأى غيره منه ما لا يرى
- . و أما التيه و ماهيته فهو قريب من العجب- لكن المعجب يصدق نفسه و هما فيما يظن بها- و التياه يصدقها قطعا كأنه متحير في تيه- و يمكن أن يفرق بينهما بأمر آخر- و يقول إن المعجب قد يعجب بنفسه- و لا يؤذي أحدا بذلك الإعجاب- و التياه يضم إلى الإعجاب الغض من الناس- و الترفع عليهم فيستلزم ذلك الأذى لهم- فكل تائه معجب و ليس كل معجب تائها
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 391-393)
[158] و قال عليه السّلام:
الإعجاب يمنع من الإزدياد.
خودخواهى موجب محروميّت از فزونى است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص195)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان