14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 165 نهج البلاغه
موضوع حکمت 165 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
165 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَحَدَّ سِنَانَ الْغَضَبِ لِلَّهِ قَوِيَ عَلَى قَتْلِ أَشِدَّاءِ الْبَاطِلِ
ارزش خشم در راه خدا
(اخلاق سياسى، عقيدتى)
165- امام عليه السّلام (در سود كار براى خدا) فرموده است
1- هر كس نيزه خشم (خود) را براى (رضا و خوشنودى) خدا تيز كند (در نهى از منكر بكوشد) بر كشتن و از بين بردن سختترين نادرستيها توانا باشد (خدا او را در شكست اهل باطل هر چند توانا باشند ياريش خواهد نمود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1169)
174 [و فرمود:] هر كه براى خدا خشم كرد، باطل را هر چند سخت بود از پا در آورد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
160- و قال عليه السّلام:
مَنْ أَحَدَّ سِنَانَ الْغَضَبِ لِلَّهِ قَوِيَ عَلَى قَتْلِ أَشِدَّاءِ الْبَاطِلِ
المعنى
لمّا كان تعالى هو العزيز المطلق كان استناد قوّة الغضب و الحميّة له إلى عزّته. و صولة الغاضب اعتزازا به أشدّ بكثير من صولته بدون ذلك الاستناد و بحسب تأكّد القوّة بعزّة اللّه يكون ضعفها بالاستناد إلى الباطل المضادّ لدينه. و لذلك قهر أولياء اللّه على قلّتهم في مبدء الإسلام أعداؤه على كثرتهم، و أطاق هو عليه السّلام قلع باب خيبر على شدّته أو قتل جبابرة العرب. و استعار لفظ السنان لحدّة الغضب باعتبار استلزامها للنكاية في العدوّ، و رشّح بذكر أحدّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 337)
160- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس نيزه خشم را به خاطر خدا تيز كند، بر نابود ساختن سخت ترين خلافها قادر خواهد بود».
شرح
چون خداوند متعال عزيز مطلق است، از اين رو نيروى خشم و غيرت او، مستند به عزّت او است. هيبت كسى كه به خاطر عزّت خشمگين مى شود، بيش از هيبت كسى است كه بدون اتكال به آن خشمناك شود و به همان نسبت كه با درخواست قدرت از خدا نيروى انسان افزايش مى يابد، همچنين اتكاى به باطل نيز كه با دين خدا سازگار نيست باعث ضعف و ناتوانى او مى شود. و به همين دليل اولياى خدا با كمى جمعيت در صدر اسلام، دشمنان خود را- با همه زياديشان- مغلوب مى كردند، و امام (ع) در خيبر را با تمام نيرومندى و استوارى اش توانست از جا بكند، و يا سران باطل را از پا در آورد. كلمه سنان را براى شدت خشم از آن جهت استعاره آورده است كه باعث شكست دشمن است. و كلمه احدّ را از باب ترشيح به كار برده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 570)
173- من أحدّ سنان الغضب للّه قوي على قتل أشدّاء الباطل.
ليس المراد بالغضب هنا هو الانفعال الذي تحمر معه العينان و تنتفخ الأوداج.. كلا، فإن هذا مؤقت لا يلبث حتى يزول، و انما المراد به الصبر و الثبات في حرب الباطل و أهله، و يومئ الى ذلك قول الإمام: «أحدّ سنان» أي ان هذا الغاضب للّه يحارب المبطلين بأمضى سلاح يملكه و أجداه سيفا كان أم لسانا أم قلما.. و الباطل زهوق كما وصفه سبحانه، فمن واجهه بجنان مخلص و ثابت أمدّه اللّه بعونه، و قوّض الباطل من الأساس.
و قديما قيل: إن للحق سلاحا لا تراه العيون. و بهذا السلاح عاشت أسماء أهل الحق و الخير بالتقديس و الإكبار، و ستعيش الى آخر يوم، و ذهبت أسماء أعدائهم و خصومهم مع الريح، و ان ذكرت فبالاحتقار و الازدراء.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 327)
291- من أحدّ سنان الغضب للّه قوي على قتل أشدّاء الباطل. هذا من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و المعنى أنّ من أرهف عزمه على إنكار المنكر، و قوي غضبه في ذات اللّه، و لم يخف مخلوقا أعانه اللّه على إزالة المنكر و إن كان قويّا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص224)
الخامسة و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(165) و قال عليه السّلام: من أحدّ سنان الغضب للّه قوى على قتل أشدّاء الباطل.
اللغة
(الحدّة) ما تعتري الانسان من النزق و الغضب يقال: حدّ يحدّ حدّا إذا غضب- مجمع البحرين.
كلّ شي ء له وجه إلى اللَّه و طرف إلى الطبيعة، فباعتبار وجهه الإلهي حسن ممدوح، فالغضب إذا ثار للّه كان حسنا و صار من الايمان و يعتزّ به الدّين و يشدّ به ظهر المؤمنين.
و قد روي في مجمع البحرين عن الباقر عليه السّلام و قد سئل ما بال المؤمن أحدّ شي ء فقال: لأنّ عزّ القرآن في قلبه، و محض الايمان في صدره، و هو للّه مطيع، و لرسوله مصدّق- انتهى.
و لا بدّ للمجاهد في سبيل اللَّه من سورة الغضب و جمرة حمية كاللّهب حتّى يقدر على الدفاع تجاه الأعداء الأشدّاء، و قوي على قتل الأبطال من المحاربين للّه و رسوله.
الترجمة
فرمود: هر كس براى خدا سرنيزه خشم و غضب خود را تيز كند، بر كشتار قهرمانان باطل نيرومند گردد و پيروز شود.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص251)
(202) و قال عليه السّلام من احدّ سنان الغضب للّه قوى على قتل اشدّاء الباطل يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه تند كرد سر نيزه خشم و غضب را از براى رضاء خدا قوّت و قدرت يابد بر كشتن صاحبان قوّت در باطل يعنى در جهاد فى سبيل اللّه توانا خواهد شد بر قتل اشخاص صاحب قوّت از خصم باطل
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
176: مَنْ أَحَدَّ سِنَانَ الْغَضَبِ لِلَّهِ قَوِيَ عَلَى قَتْلِ أَشِدَّاءِ الْبَاطِلِ هذا من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر- و الكلمة تتضمن استعارة تدل على الفصاحة- و المعنى أن من أرهف عزمه على إنكار المنكر- و قوي غضبه في ذات الله و لم يخف و لم يراقب مخلوقا- أعانه الله على إزالة المنكر- و إن كان قويا صادرا من جهة عزيزة الجانب- و عنها وقعت الكناية بأشداء الباطل
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 405)
[165] و قال عليه السّلام:
من أحدّ سنان الغضب للّه قوى على قتل أشدّآء الباطل.
هر آنكه نيزه خشم را براى خداى بسوهان زند در نابودى باطل با همه توانيئش توانا باشد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص198)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان