14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 178 نهج البلاغه
موضوع حکمت 178 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
178 وَ قَالَ عليه السلام الرَّحِيلُ وَشِيكٌ
ضرورت ياد قيامت
(اخلاقى)
178- امام عليه السّلام (در باره مرگ) فرموده است
1- كوچ كردن (رفتن از دنيا) نزديك است (پس خردمند كسى است كه توشه برداشته هنگام رسيدن مرگ آماده باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1172)
187 [و فرمود:] رخت بر بستن نزديك است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)
173- و قال عليه السّلام:
الرَّحِيلُ وَشِيكٌ
المعنى
أى قريب، و أراد الرحيل إلى الآخرة في معرض الوعظ و التخويف بالموت.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 341)
173- امام (ع) فرمود:
لغت
وشيك: قريب و نزديك
ترجمه
«كوچ كردن از دنيا نزديك است».
شرح
مقصود امام (ع) كوچ كردن از دنيا به آخرت است، سخن در باب موعظه و پند دادن و ترساندن از مرگ است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 577)
186- الرّحيل و شيك.
أي عن الحياة الدنيا الى قبر مظلم موحش، و تكرر بالعشرات.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 332)
129- الرّحيل وشيك. الوشيك: السريع، و المراد من الرحيل ها هنا الرحيل عن الدّنيا و هو الموت.
و من كلامه عليه السلام: كان كثيرا ما ينادي به أصحابه: تجهّزوا رحمكم اللّه فقد نودي فيكم بالرّحيل، و أقلّوا العرجة على الدنيا، و انقلبوا بصالح ما بحضرتكم من الزّاد.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 109)
الثامنة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(178) و قال عليه السّلام: الرّحيل وشيك.
اللغة
(و شك) يوشك بضم الشين فيهما و شكا أي سرع فهو و شيك أي سريع- مجمع البحرين.
إنذار بسرعة زوال الدّنيا و الارتحال إلى دار العقبى، للتهيّؤ للموت قبل الفوت.
الترجمة
كوچ از دنيا شتابنده است چه خوش سروده:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص260و261)
(214) و قال (- ع- ) الرّحيل وشيك يعنى و گفت (- ع- ) كه كوچ كردن از دنيا نزديكست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
154: الرَّحِيلُ وَشِيكٌ الوشيك السريع- و أراد بالرحيل هاهنا الرحيل عن الدنيا و هو الموت- . و قال بعض الحكماء- قبل وجود الإنسان عدم لا أول له- و بعده عدم لا آخر له- و ما شبهت وجوده القليل المتناهي بين العدمين- غير المتناهيين إلا ببرق يخطف خطفة خفيفة- في ظلام معتكر ثم يخمد و يعود الظلام كما كان
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 370)
[178] و قال عليه السّلام:
الرّحيل وشيك.
كوچيدن از جهان نزديك است (خنك آن رادمردى كه روزكى چند را كه باقى است بكار خويش و آخرت پردازد).
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 205 و 206)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان