14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 189 نهج البلاغه
موضوع حکمت 189 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
189 وَ قَالَ عليه السلام لَمَّا سَمِعَ قَوْلَ الْخَوَارِجِ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
ضرورت حكومت
(اعتقادى، سياسى)
189- امام عليه السّلام هنگاميكه شنيد سخن خوارج را (كه مى گفتند) حكم و فرمانى نيست مگر براى خدا (در نادرستى گفتارشان) فرموده است
1- سخن حقّ و درستى است كه از آن نتيجه باطل و نادرست مى گيرند (شرح اين جمله در سخن چهلم در باب خطبه ها گذشت).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1176 و 1177)
198 [و چون گفته خوارج را شنيد كه حكومت جز از آن خدا نيست، فرمود:] سخن حقّى است كه بدان باطلى را خواهند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 395)
183- و قال عليه السّلام: لما سمع قول الخوارج «لا حكم الا لله»:
كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
المعنى
و قد مرّ تفسيره.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 345)
183 امام (ع) وقتى سخن خوارج را شنيد كه مى گفتند: لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ (هيچ حكم و فرمانى نيست، جز براى خدا)، فرمود:
ترجمه
«سخن درستى است كه از آن هدف باطل و نادرست مى طلبند».
شرح
شرح و تفسير اين جمله قبلا گذشت.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 584)
197- (لمّا سمع قول الخوارج لا حكم إلّا اللّه) قال: كلمة حقّ يراد بها باطل.
المراد بكلمة الحق «لا حكم إلا للّه» و هي تعبير ثان عن قوله تعالى: إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- 67 يوسف و لكن الخوارج استدلوا بقول اللّه على تبرير معصية اللّه الذي قال: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ- 59 النساء و الإمام من اولي الأمر، و الخوارج مرقوا من الدين لأنهم عصوا الإمام و أفسدوا في الأرض. و ثبت عن الرسول بالتواتر انه وصف الخوارج بقوله: «يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية». و في الخطبة 40 ذكر الإمام قول الخوارج، و ردّ عليه بمنطق الدين و العقل، و شرحنا ذلك مفصلا، و تكلمنا عن الخوارج بما فيه الكفاية (أنظر المجلد الأول ص 252).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 338)
السابعة و الثمانون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(187) و قال عليه السّلام لمّا سمع قول الخوارج- لا حكم إلّا للّه- : كلمة حقّ يراد بها باطل [الباطل ].
قول الخوارج: لا حكم إلّا للّه، مقتبس من قوله تعالى في سورة يوسف «الاية 40- : «إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ» فهو حقّ إلّا أنهم أرادوا بهذا الحكم البغي و الطغيان على الامام و فتّ عضد الحكومة الحقة، و ايجاد البلوى و الفساد في صفّ أهل الحقّ و نصرة الباطل من حيث يشعرون و لا يشعرون.
الترجمة
چون شنيد كه خوارج فرياد مى كشند «حكمى نيست جز از براي خدا» فرمود: اين كلمه حق است ولى مقصد باطلى از آن در نظر است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص269و270)
(227) و قال (- ع- ) لمّا سمع قول الخوارج لا حكم الّا للّه كلمة حقّ يراد بها باطل يعنى و گفت (- ع- ) در هنگامى كه شنيد گفتار طايفه خوارج را كه نيست حكمى مگر از براى خدا اين قول كلمه حقّ و صدقى بود كه اراده كردند خوارج معنى باطل خلاف حقّ را از ان زيرا كه معنى حقّ آنست كه هيچ چيزى واقع نمى شود در عالم امكان مگر بقضا و قدر خدا و خوارج اراده كردند كه هيچ حكمى از احكام شرعيّه بايد نشود مگر بنصّ قرآنى و حكم بنصب حكمين چون منصوص نبود پس بايد باطل و خلاف حقّ باشد و اين معنى باطلست زيرا كه تفاصيل و جزئيّات احكام شرعيّه ضرور نيست كه منصوص باشد و الّا لازم ميايد تقصير در ارشاد زيرا كه اكثر تفاصيل منصوص نيست بالبديهه و اين فقره با ترجمه ان گذشت در ترجمه خطب
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310)
194: وَ قَالَ ع لَمَّا سَمِعَ قَوْلَ الْخَوَارِجِ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ- كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ معنى قوله سبحانه إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- أي إذا أراد شيئا من أفعال نفسه فلا بد من وقوعه- بخلاف غيره من القادرين بالقدرة- فإنه لا يجب حصول مرادهم إذا أرادوه- أ لا ترى ما قبل هذه الكلمة- يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ- وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ- وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْ ءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- خاف عليهم من الإصابة بالعين إذا دخلوا من باب واحد- فأمرهم أن يدخلوا من أبواب متفرقة- ثم قال لهم وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْ ءٍ- أي إذا أراد الله بكم سوءا- لم يدفع عنكم ذلك السوء ما أشرت به عليكم من التفرق- ثم قال إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- أي ليس حي من الأحياء ينفذ حكمه لا محالة و مراده- لما هو من أفعاله إلا الحي القديم وحده- فهذا هو معنى هذه الكلمة- و ضلت الخوارج عندها- فأنكروا على أمير المؤمنين ع موافقته على التحكيم- و قالوا كيف يحكم و قد قال الله سبحانه إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- فغلطوا لموضع اللفظ المشترك- و ليس هذا الحكم هو ذلك الحكم- فإذن هي كلمة حق يراد بها باطل- لأنها حق على المفهوم الأول- و يريد بها الخوارج نفي كل ما يسمى حكما- إذا صدر عن غير الله تعالى- و ذلك باطل لأن الله تعالى قد أمضى حكم المخلوقين- في كثير من الشرائع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 17)
[188] و قال عليه السّلام:
لمّا سمع قول الخوارج «لا حكم إلّا للّه» كلمة حقّ يراد بها باطل.
در آن هنگام كه آن حضرت (ع) سخن پوچ خوارج را شنيدند كه مى گفتند: حكم و فرمانى جز از براى خدا نيست حضرت فرمودند: سخن حقّى است كه بدان باطل را اراده ميكنند (و گرنه احكام خداى را ناگزير بيّنى بايد اجرا نمايد.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 216 و 217)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان