دانشنامه پژوهه بزرگترین بانک مقالات علوم انسانی و اسلامی

حکمت 190 نهج البلاغه : نكوهش اوباش

موضوع حکمت 190 نهج البلاغه درباره "نكوهش اوباش" است.
No image
حکمت 190 نهج البلاغه : نكوهش اوباش

متن اصلی حکمت 190 نهج البلاغه

موضوع حکمت 190 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 190 نهج البلاغه

190 وَ قَالَ عليه السلام فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ عليه السلام هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

موضوع حکمت 190 نهج البلاغه

نكوهش اوباش (انسان هاى شرور)

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

190- امام عليه السّلام در باره اوباش مردم فرموده است

1- آنها كسانى هستند كه چون گرد آيند پيشرفت ميكنند و چون پراكنده گردند شناخته نشوند (تا براى تباهكاريشان بكيفر رسند.

سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) و گفته شده است: بلكه امام عليه السّلام فرموده: 2- آنها كسانى هستند كه چون گرد آيند زيان دارند (زيرا كارها تعطيل ميشود) و چون پراكنده شوند سود دارند، پس گفتند: زيان اجتماعشان را دانستيم سود پراكندگيشان چيست فرمود: 3- پيشه وران به پيشه و كار خود بر مى گردند و مردم بوسيله آنها سود مى برند مانند بازگشتن بنّاء به ساختمان و بافنده به كارگاه و نانوا به نانوائى خود.

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1177)

ترجمه مرحوم شهیدی

199 [و در وصف جمع فرومايگان فرمود:] آنانند كه چون فراهم آيند پيروز گردند، و چون پراكنده گردند شناخته نشوند [و گفته اند امام فرمود:] آنانند كه چون فراهم آيند زيان رسانند و چون پراكنده شوند سود دهند.

[گفتند زيان فراهم آمد نشان را دانستيم سود پراكنده شدنشان چيست» فرمود:] خداوندان پيشه ها به سر پيشه هاى خود بازگردند و مردم از آنان سود برند: چون بنّا كه بر سر ساختن بناى خود رود و بافنده كه به كارگاهش و نانوا كه به نانوا خانه بازگردد.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 395)

شرح ابن میثم

184- و قال عليه السّلام: فى صفة الغوغاء:

هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- و قيل: بل قال عليه السلام: هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- ، فقيل: قد عرفناه مضرة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

اللغة

المهنة: الحرفة و الصناعة.

المعنى

و الفصل ظاهر.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 345)

ترجمه شرح ابن میثم

184- امام (ع) در باره اوباش فرمود:

هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- وَ قِيلَ بَلْ قَالَ ع- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ- فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ إِلَى مِهْنَتِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

لغت

مهنه: پيشه و صنعت- بقيه مطالب واضح است

ترجمه

«آنان افرادى هستند كه اگر جمع شوند غلبه يابند، و چون پراكنده شوند، شناخته نمى شوند».

شرح

بعضى گفته اند كه امام (ع) فرمود: «آنان كسانى هستند كه اگر جمع شوند زيانبخشند و هرگاه پراكنده باشند، سودمندند،» گفتند: زيان اجتماعشان را مى دانيم اما سود پراكنده بودنشان چيست فرمود: «پيشه وران سركارشان بر مى گردند و مردم از آنها بهره مند مى شوند، چنان كه بنّا، سر ساختمان و بافنده به كارگاه، و نانوا به مغازه نانوايى برمى گردد».

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 585)

شرح مرحوم مغنیه

198- (في صفة الغوغاء): هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا، و إذا تفرّقوا لم يعرفوا (و قيل بل ما قال عليه السّلام): هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا (فقيل قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال): يرجع أصحاب المهن إلى مهنتهم فينتفع النّاس بهم، كرجوع البنّاء إلى بنائه، و النّساج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

المعنى

في الرسالة 52 تحدث الإمام عن الفئة الأكثر عددا، و أطلق عليهم كلمة العامة تارة، و الطبقة السفلى أخرى، و أوصى بهم الولاة و الموظفين، و قال من جملة ما قال: «إن سخط الخاصة يغتفر مع رضا العامة.. و انما عماد الدين و جماع المسلمين، و العدة للأعداء- العامة من الأمة.. اللّه اللّه في الطبقة السفلى الذين لا حيلة لهم». فالجماهير في نظر الإمام هم العنصر البشري الذي يتكون منهم الوطن و يوجد، و بهم يتمثل الدين و يبرز الى عالم الخارج مجسّما ملموسا له أثره و أعماله، و أيضا هم العدد و القوة ضد أعداء الدين و الوطن، و من هنا وجبت رعايتهم و العناية بهم، و تقديم مصلحتهم على مصالح كل الفئات حتى رجال العلم و الدين.. و هذا غاية المديح.

هذا ما قاله الإمام عن الجماهير حين نظر اليهم من خلال مصلحة الدين و الوطن، أما وصفه لهم هنا بالضرر فهو باعتبار اجتماع طائفة منهم لسبب أو لآخر، و اندفاعهم مع العاطفة بلا تدخل عقل و روية. و ليس من شك انهم في هذه الحال اللاشعورية يضرون و لا ينفعون، و يتعصبون و لا ينصفون، بخاصة إذا كان بينهم أفراد من اللصوص السفلة و المجرمين القتلة.

(الغوغاء) و هم الناس المنحطون، أو الخليط من هنا و هناك (اذا اجتمعوا غلبوا) لأن الاجتماع قوة بنفسه، و إذا سيطر عليه الحماس و عاطفة الجهل ازدادت قوته أضعافا. (و إذا تفرقوا لم يعرفوا) لخمول ذكرهم، و خفوت صوتهم.

و الجملة الثانية فسرها الإمام بأوضح بيان.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 338 و 339)

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

الثامنة و الثمانون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(188) و قال عليه السّلام في صفة الغوغاء: هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا و إذا تفرّقوا لم يعرفوا، و قيل: بل قال عليه السّلام: هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا، فقيل: قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يرجع أصحاب المهن إلى مهنهم فينتفع النّاس بهم، كرجوع البنّاء إلى بنائه، و النّسّاج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

اللغة

(المهنة): الحرفة و الصناعة (الغوغاء): الجراد حين يخف للطيران أو بعد ما ينبت جناحه، الكثير المختلط من النّاس، السفلة من النّاس و المتسرّعين إلى الشرّ و العامّة تستعمل الغوغاء للجلبة و اللغط- المنجد.

الترجمة

در باره ازدحام و جنجال فرمود: آنان كسانيند كه چون با هم گرد آيند غلبه كنند و پيروز شوند، و چون پراكنده شوند شناخته نشوند، و گفته اند كه در باره آنان فرمود: آنان همان كسانند كه چون گردهم آيند زيان زنند، و چون پراكنده شوند سود بخشند، گفته شد: ما زيان اجتماع آنها را دانسته ايم، آيا در پراكنده شدن آنان چه سوديست فرمود: پيشه وران و صنعتگرانشان بسر كار خود برميگردند و مردم از وجود آنان منتفع ميشوند، بنّاء بكار ساختمان برميگردد، و خياط بكارگاه دوخت، و نانوا بكار پخت.

  • غوغاگران چه گرد هم آيند بيدرنگ پيروز ميشوند چه گردان بروز جنگ
  • ليكن بگاه تفرقه چون ابر ناپديدگردند و كس نه گفت از آنها و نى شنيد
  • درگاه اجتماع زيانبار ميشوند ليكن بگاه تفرقه باشند سودمند

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص270و271)

شرح لاهیجی

(228) و قال (- ع- ) فى صفة الغوغاء هم الّذين اذا اجتمعوا غلبوا و اذا تفرّقوا لم يعرفوا فقيل قد علمنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال يرجع اصحاب المهن الى مهنهم فينتفع النّاس بهم كرجوع البنّاء الى بنائه و النّسّاج الى منسجه و الخبّاز الى مخبزه يعنى و گفت (- ع- ) در صفت غوغاء يعنى عوام النّاس كه ايشان آن كسانى باشند كه اگر جمع گردند و متّفق شوند غالب گردند بر دشمن خود و اگر پراكنده شوند شناخته نشوند پس گفته شد كه بتحقيق ما دانستيم ضرر جمع شدن ايشان را پس چه چيز است نفع پراكنده شدن ايشان پس گفت (- ع- ) كه بر مى گردند اصحاب حرفت و پيشه بسوى پيشه خود پس منتفع ميشوند مردم بايشان مثل مراجعت كردن بنّاء بسوى بنّائى خود و جولا بسوى جولائى كردن خود و نانوا بسوى نانوائى كردن خود

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310)

شرح ابن ابی الحدید

195: وَ قَالَ ع فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- وَ قِيلَ بَلْ قَالَ ع- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- فَقِيلَ قَدْ عَلِمْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ- فَقَالَ ع يَرْجِعُ أَهْلُ الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ كان الحسن إذا ذكر الغوغاء و أهل السوق قال- قتلة الأنبياء- و كان يقال العامة كالبحر إذا هاج أهلك راكبه- و قال بعضهم لا تسبوا الغوغاء فإنهم يطفئون الحريق- و ينقذون الغريق و يسدون البثوق- . و قال شيخنا أبو عثمان الغاغة و الباغة و الحاكة- كأنهم أعذار عام واحد- أ لا ترى أنك لا تجد أبدا في كل بلدة و في كل عصر- هؤلاء بمقدار واحد و جهة واحدة- من السخف و النقص و الخمول و الغباوة- و كان المأمون يقول كل شر و ظلم في العالم-

فهو صادر عن العامة و الغوغاء- لأنهم قتلة الأنبياء و المغرون بين العلماء- و النمامون بين الأوداء- و منهم اللصوص و قطاع الطريق و الطرارون- و المحتالون و الساعون إلى السلطان- فإذا كان يوم القيامة حشروا على عادتهم في السعاية فقالوا- رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا وَ كُبَراءَنا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا- رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ وَ الْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 18-19)

شرح نهج البلاغه منظوم

[189] و قال عليه السّلام: فى صفة الغوغاء:

هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا، و إذا تفرّقوا لم يعرفوا، و قيل: بل قال عليه السّلام هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا، فقيل قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يرجع أصحاب المهن إلى مهنهم فينتفع النّاس بهم كرجوع البنّآء إلى بنائه، و النّسّاج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

ترجمه

آن حضرت عليه السّلام در باره مردم لاابالى و ناشناس (كه در هنگامه ها و بازارها و غير بازارها گرد مى آيند) فرموده است: آنها مردمى هستند چون گرد آيند زيان رسانند، و چون پراكنده گردند سود رسانند گفتند (يا أمير المؤمنين) زيان اجتماعشان را دانستيم، سود پراكنده گيشان كدام است فرمود: پيشه وران بكار و كسب خود بازميگردند (و چرخهاى اقتصادى را بگردش انداخته) آن گاه مردم از آنان منتفع ميشوند مثل اين كه بنّآء سر بنّائى، و بافنده بمركز بافندگى، و نانوا بتنور نان پختن باز مى گردد.

نظم

  • بوصف مردمان لاابالىچنين فرمود شاه ذو المعالى
  • كه آنها مردمانى ناشناس اندبغوغا موجب بيم و هراس اند
  • اگر گاهى شوندى جنگ افروزز بسيارى بدان جنگ اند پيروز
  • چو بين خلق بى نام و نشان اندز زجر و حبس و زندان در امان اند
  • چو طى گرديد در دعوا زد و خوردبدر بينى كه هر يك خويش را برد
  • شده گرد و كسى را كرده مضروبپراكنده شده طرزى خوش و خوب
  • بطرز ديگرى نيز اين روايترضى فرموده گرديده حكايت
  • كه اندر جمعشان گفتار زيان استبرفتن نفعشان نيكو عيان است
  • ز خسرانشان بگفتندش شكى نيستو ليكن باز گو كه سودشان چيست
  • بگفتا چون كه هر يك پيشه دارندببازار و محلّ سرگرم كاراند
  • ز كار و كسب خود چون دست بردارشوندى كار مردم مى شود زار
  • بلى چون كارگر در اعتصاب استتمامى نقشها نقش بر آب است
  • جهان را كار مى گردد معطّل امور خلق ماند خوار و مهمل
  • ولى چون توده رو در كار بنهادبكشور چرخها در گردش افتاد
  • ز بنّاها بناها بر اساس است ز بافنده به پيكرها لباس است
  • ز نانوا تا كه پارو در تنور استبخوانها نان و دلها پر سرور است
  • لذا تا پيشه ور در اجتماع است بكسبش خلق از او در انتفاع است

( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 217 و 218)

منبع:پژوهه تبلیغ

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

اهمیت شعار سلاح هسته‌ای ندادن در اذهان عمومی

اهمیت شعار سلاح هسته‌ای ندادن در اذهان عمومی

در تقابل ایران با اسرائیل و آمریکا، همیشه گزینه حمله اتمی چالش‌برانگیز بوده و هست. عده‌ای می‌گویند: وقتی آمریکا و اسرائیل به عنوان دشمن اصلی ما سلاح اتمی دارند و تجربه نشان‌داده، اگر لازم شود هیچ تعارفی در استفاده از آن ندارند، پس ما هم باید سلاح اتمی داشته باشیم.
باغ خسروشاهی

باغ خسروشاهی

کی از شبهاتی که در سال‌های اخیر سبب تحریف امام در ذهن نسل جوان شده است این ادعا است که برخی می‌گویند امام در باغ‌های بزرگ و مجلل اطراف جماران زندگی می‌کردند و بااین‌وجود در رسانه‌ها به مردم یک‌خانه کوچک و ساده به‌عنوان محیط زندگی ایشان نمایش داده می‌شد
دوگانه نهضت و نظام

دوگانه نهضت و نظام

برخی دوگانه‌ها را ابتدا درک نمی‌کنیم ولی به مرور که مشغول کاری علمی می‌شویم یا طرحی عملی را به پیش می‌بریم متوجه آن می‌شویم و بعد بر سر آن دو راهی به انتخابی خاص دست می‌زنیم.
چرا ظهور حاج قاسم، خارج از نظم جمهوری اسلامی امکان تاریخی ندارد؟

چرا ظهور حاج قاسم، خارج از نظم جمهوری اسلامی امکان تاریخی ندارد؟

شهید سلیمانی بی‌شک در زمره شخصیت‌هایی است که جامعه ایرانی بشدت از وی متأثر خواهد بود. احتمالاً در طول تاریخ هیچ بدرقه‌ای به میزان تشییع پیکر او شکوهمند نبوده است.
آب و برق مجانی می‌شود!

آب و برق مجانی می‌شود!

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 139 نهج البلاغه : علمى، اخلاقى، اعتقادى

موضوع حکمت 139 نهج البلاغه درباره "علمى، اخلاقى، اعتقادى" است.
No image

حکمت 445 نهج البلاغه : راه غرور زدایی

حکمت 445 نهج البلاغه به موضوع "راه غرور زدایی" می پردازد.
No image

حکمت 423 نهج البلاغه : اقسام روزی

حکمت 423 نهج البلاغه به موضوع "اقسام روزی" اشاره دارد.
No image

حکمت 289 نهج البلاغه : ضرورت عبرت گرفتن

حکمت 289 نهج البلاغه به موضوع "ضرورت عبرت گرفتن" می پردازد.
No image

حکمت 9 نهج البلاغه : روش زندگى با مردم

حکمت 9 نهج البلاغه موضوع "روش زندگى با مردم" را بررسی می کند.
Powered by TayaCMS