14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 201 نهج البلاغه
موضوع حکمت 201 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
201 وَ قَالَ عليه السلام اتَّقُوا اللَّهَ تَقِيَّةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيداً وَ جَدَّ تَشْمِيراً وَ أَكْمَشَ فِي مَهَلٍ وَ بَادَرَ عَنْ وَجَلٍ وَ نَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ وَ عَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَ مَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ
الگوهاى پرهيزكارى
(اخلاقى، تربيتى)
201- امام عليه السّلام (در چگونگى پرهيزكارى) فرموده است
1- از خدا بترسيد ترسيدن كسى كه (در كار) دامن به كمر زده و خود را (از وابستگى ها) مجرّد و تنها ساخته، و كوشش و تلاش نموده و خويش را چست و چالاك كرده، و (به نيكوكارى) شتاب كرده در مهلت عمرش، و پيشدستى نمود از روى ترس (از دست دادن فرصت) و انديشه كرد در رو آوردن قرارگاهش، و پايان آمد و رفتش (كه به سعادت و نيكبختى بهشت يا شقاوت و بدبختى دوزخ مى انجامد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1181)
210 [و فرمود:] از خدا بترسيد، ترسيدن وارسته اى كه دامن به كمر زده و خود را آماده ساخته، و در فرصتى كه داشته كوشيده و ترسان به راه بندگى تاخته و نگريسته است در آنجا كه رخت بايدش كشيد و پايان كار و عاقبتى كه بدان خواهد رسيد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
195- و قال عليه السّلام:
اتَّقُوا اللَّهَ تَقِيَّةَتُقَاةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيداً وَ جَدَّ تَشْمِيراً- وَ أَكْمَشَ فِي مَهَلٍ وَ بَادَرَ عَنْ وَجَلٍ- وَ نَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ- وَ عَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَ مَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ
اللغة
أكمش: أسرع. و المهل: الإمهال. و الكرّة: الرجعة. و الموئل: المرجع. و المغبّة: العاقبة.
المعنى
و أراد اتّقوا اللّه كتقيّة من شمّر عن ساق الجدّ في طاعة اللّه، و جرّد نفسه لمرضاته تشميرا، و سارع بالأعمال الصالحة ما دام في مهلة الحياة، و بادر مغفرته فى وجل من ثمرات سيّئاته، و فكّر في عوده إلى الملجأ الأوّل الّذي منه بدء و هو حضرة الربوبيّة. و كذلك عاقبة المصدر الّذي عنه صدر في ابتداء كونه و إليه يعود، و مغبّة المرجع من خير للحصول عليه أو شرّ ليعمل للخلاص منه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 349 و 350)
195- امام (ع) فرمود:
اتَّقُوا اللَّهَ تَقِيَّةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيداً وَ جَدَّ تَشْمِيراً- وَ أَكْمَشَ فِي مَهَلٍ وَ بَادَرَ عَنْ وَجَلٍ- وَ نَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ- وَ عَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَ مَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ
لغات
اكمش: شتاب كرده است مهل: فرصتها كرّة: بازگشت موئل: جاى بازگشت مغبّة: سرانجام
ترجمه
«از خدا بترسيد مانند كسى كه دامن به كمر زده و خود را آماده ساخته، و كوشيده و در فرصت عمرش تلاش كرده و از روى ترس مبادرت كرده، و در باره سرانجام كارش و نتيجه آمد و رفتش انديشيده است».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه، بترسيد از خدا همانند كسى كه از روى جدّ به خاطر اطاعت خدا دامن به كمر زده، و خود را براى خوشنودى خدا آماده كرده است، و به اعمال نيكو- تا وقتى كه فرصت عمر هست- شتافته و در حالت ترس براى آمرزش از نتايج گناهانش اقدام كرده است، و در باره بازگشت به سرآغازى كه از آنجا وجودش آغاز گرفته يعنى حضرت ربوبى و همچنين در پايان مبدأ پيدايشى كه از آنجا صادر گشته و بدانجا بازگشت دارد و سرانجام در باره عمل خيرى كه بدان دست يابد و يا عمل شرى كه چه كند تا از آن نجات يابد، انديشيده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 592 و 593)
209- اتّقوا اللّه تقيّة من شمّر تجريدا، و جدّ تشميرا، و كمّش في مهل، و بادر عن وجل، و نظر في كرّة الموئل و عاقبة المصدر و مغبّة المرجع.
(من شمر) كناية عن الجد و الإسراع الى مغفرة اللّه و رضوانه (تجريدا) أي تجردوا للحق وحده (وجد تشميرا) عطف تفسير (و كمش في مهل) بالغ في السير الى صالح الأعمال في مهلة العمر و مدته (و بادر عن وجل) ذهب الى ربه خائفا من عذابه برغم جده و اجتهاده في طلب مرضاته (و نظر في كرة الموئل) و هو المقر الأخير، أما الكرة فالذهاب الى هذا المقر، و النظرة العمل له (و عاقبة المصدر) و المراد بالمصدر هنا العمل الصادر عن المتقي، و عاقبته الأجر و الثواب (و مغبة المرجع) و هو المقر الأخير، و مغبته ما يناله جزاء على عمله.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 344)
43- اتّقوا اللّه تقيّة من شمّر تجريدا، و جدّ [جرّد- خ ل ] تشميرا، و أكمش في مهل، و بادر عن وجل، و نظر في كرّة الموئل، و عاقبة المصدر، و مغبّة المرجع.
أكمش، أي جدّ و أسرع، و المهل: الإمهال. أي: اتّقوا اللّه كتقيّة من شمّر عن ساق الجدّ في طاعة اللّه، و جرّد نفسه لمرضاته تشميرا، و سارع بالأعمال الصالحة ما دام في مهلة الحياة، و بادر مغفرته في وجل من ثمرات سيّئاته.
و الكرّة: الرجعة، و الموئل: المرجع، و المغبّة: العاقبة
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص55)
التاسعة و التسعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(199) و قال عليه السّلام: اتّقوا اللَّه تقيّة من شمّر تجريدا، و جدّ تشميرا، و أكمش في مهل، و بادر عن وجل، و نظر في كرّة الموئل و عاقبة المصدر، و مغبّة المرجع.
(أكمش): أسرع، (المهل): الامهال: (الكرّة): الرّجعة (الموئل): المرجع (المغبّة): العاقبة و يقال: شمّر في أمره أى خفّ و أسرع من التشمير في الأمر و هو السرعة فيه و الخفّة- مجمع البحرين.
الاعراب
تقيّة من شمّر، مفعول مطلق نوعي مضاف إلى الموصول، تجريدا حال بمعنى مجرّدا، و كذلك تشميرا بمعنى مشمّرا، و يمكن أن يكونا مفعولا له لما قبلهما.
التقوى المحافظة عن الوقوع في الالام و المكاره و السخط و العذاب، و ينشأ من النظر في العاقبة و تشخيصها على وجه اليقين و الهرب من الوقوع في المحذور و انتهاز الفرصة لذلك.
و قد بيّن عليه السّلام في هذه الجمل كلّ هذه الامور فحثّ على التّهيؤ في الهرب بالتشمير و الجدّ و انتهاز الفرصة لذلك و المبادرة إليه بالوجل و النظر في العواقب.
الترجمة
فرمود: از خدا بپرهيزيد چون كسى كه دامن بكمر زده و آماده شده و كوشش مردانه دارد و در سر فرصت مى شتابد، و با هراس سبقت جسته و رسيد به آينده و سرانجام خود را درست سنجيده.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص280و281)
(240) و قال عليه السّلام اتّقوا اللّه بقيّة من شمّر تجريدا و جدّ تشميراً و انكمش فى مهل و بادر عن وجل و نظر فى كرّة الموئل و عاقبة المصدر و مغبّة المرجع يعنى و گفت (- ع- ) بپرهيزيد از خدا مانند پرهيز كردن كسى كه دامن بندگى بر كمر زده است در حالتى كه برهنه است از جميع علايق و سعى و تلاش كرده است در حالتى كه سبكبار است و تند و جلد است در اوقات مهلت عمرش و شتابنده است از جهة ترسش و فكر كرده است در كيفيّت برگشتن بسوى ملجأ و پناهش يعنى در احوال بودن در دنياش و فكر كرده است در عاقبت مصدر و مبدئش يعنى در صفات پروردگارش و فكر كرده است در عاقبت محلّ رجوعش كه احوال اخرتش باشد و شاهد اين معنى در حديث است كه رحمت خدا بر مردى كه بشناسد كه از كجا امده است و در كجا است و بكجا مى رود
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
206: اتَّقُوا اللَّهَ تُقَاةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيداً وَ جَدَّ تَشْمِيراً- وَ أَكْمَشَ فِي مَهَلٍ وَ بَادَرَ عَنْ وَجَلٍ- وَ نَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ- وَ عَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَ مَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ لو قال و جرد تشميرا- لكان قد أتى بنوع مشهور من أنواع البديع- لكنه لم يحفل بذلك و جرى على مقتضي طبعه- من البلاغة الخالية من التكلف و التصنع- على أن ذلك قد روي و المشهور الرواية الأولى- . و أكمش جد و أسرع و رجل كميش أي جاد- و في مهل أي في مهلة العمل- قبل أن يضيق عليه وقته بدنو الأجل
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 30)
[200] و قال عليه السّلام:
اتّقوا اللّه تقيّة من شمّر تجريدا، و جدّ تشميرا، وّ أكمش فى مهل، وّ بادرعن وّجل، وّ نظر فى كرّة المؤئل، و عاقبة المصدر، و مغبّة المرجع.
خداى را بترسيد ترسيدن كسى كه دامان بكمر زده، و خويش را (از علائق) مجرّد ساخته است تند و چابك بكوشش و تلاش پرداخته است، در دوران زندگانى از روى ترس بكار پيشدستى كرد و بر وى آوردن قرارگاهش، و پايان آمدن و رفتنش انديشيد (كه من براى چه بدنيا آمده ام، و با چه چيز از دنيا مى روم، و انتهاى كارم بر چيست).
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 227)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان