14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 205 نهج البلاغه
موضوع حکمت 205 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
205 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ لَانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصَانُهُ
نرمخويى و كاميابى
(اخلاقى، علمى)
205- امام عليه السّلام (در سود نيك خواهى) فرموده است
1- آنكه چوب درختش نرم باشد (خلق و خويش نيكو است) شاخهاى او (دوستانش) فراوان مى باشد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1183)
214 [و فرمود:] هر كه را نهال- خوى و خلق- به بار بود، شاخ و بر او بسيار بود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
199- و قال عليه السّلام:
مَنْ لَانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصَانُهُ
المعنى
استعار لفظ العود للطبيعة، و كنّى بلينه عن التواضع، و كذلك استعار لفظ الأغصان للأعوان و الأتباع، و كنّى بكثافتها عن اجتماعهم عليه و كثرته و قوّته بهم. و المراد أنّ من كانت له فضيلة التواضع و لين الجانب كثرت أعوانه و أتباعه و قوى باجتماعهم عليه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 352)
199- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس چوبهاى درخت وجودش نرم باشد، شاخه هايش زياد مى شود».
شرح
لفظ عود را براى طبيعت انسان استعاره آورده است و نرمى آن را نيز كنايه از فروتنى، و همچنين كلمه اغصان را استعاره از ياران و پيروان، لفظ كثافت را كنايه از اجتماع آنان در پيرامون وى و فزونى و توانمندى اش به وسيله آنان، كنايه آورده است. مقصود آن است كه هر كس داراى فضيلت تواضع و نرم خو باشد، ياران و پيروانش زياد شوند و به وسيله آنان قوى مى گردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 597)
213- من لان عوده كثفت أغصانه.
الشجرة الغضة اللينة تكثر أغصانها و أوراقها.. و هكذا من لان جانبه تكثر أصحابه و الراغبون فيه. قال سبحانه: وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ- 159 آل عمران.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 347)
295- من لان عوده كثفت أغصانه. تكاد هذه الكلمة أن تكون إيماء إلى قوله تعالى: وَ الْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ. و المعنى أنّ من حسن خلقه، و لانت كلمته كثر محبّوه و أعوانه و أتباعه. و نحوه قوله: من لانت كلمته، وجبت محبّته.
قال تعالى: وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ، و الأصل في الكلمة أنّه إذا كان اليبس غالبا على شجرة كانت أغصانها أخفّ، و كان عودها أدقّ، و إذا كانت الرطوبة غالبة كانت أغصانها أكثر، و عودها أغلظ، و ذلك لاقتضاء اليبس الذبول، و اقتضاء الرطوبة الغلظ و العبالة و الضخامة، ألا ترى أنّ الإنسان الذي غلب اليبس على مزاجه لا يزال مهلوسا نحيفا، و الذي غلبت الرطوبة عليه لا يزال ضخما عبلا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 225)
الثالثة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(203) و قال عليه السّلام: من لان عوده كثفت أغصانه.
اللغة
(العود) ج: عيدان و أعواد: الخشب، الغصن بعد أن يقطع- المنجد.
لين العود كناية عن قبول الانعطاف في إجراء الامور، و حسن العشرة مع الأحبّاء و الأصدقاء و الوفود، فمن كان كذلك يرغب النّاس في صحبته و صحابته و يميلون إلى معاشرته، و يوادّونه فيكثر رفاقه و أنصاره و قد كنّى عن ذلك بقوله عليه السّلام (كثفت أغصانه) أي التفّت حوله الأعوان و الأصدقاء فيصير كشجرة كثيرة الغصن ملتفّة الفروع، و قد أشار إليه قوله تعالى «24- إبراهيم- : «أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماءِ».
الترجمة
فرمود: هر كس نرمش و گرايش دارد، دوستان و ياوران او فراوانند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص285و286)
(244) و قال (- ع- ) من لان عوده كثف اغصانه و گفت (- ع- ) كه كسى كه نرم باشد چوبش يعنى خشك نباشد طبعش نسبة باحسان بمردم بسيار باشد شاخهاى او يعنى دوستان او و ياران او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
210: مَنْ لَانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصَانُهُ تكاد هذه الكلمة أن تكون إيماء إلى قوله تعالى- وَ الْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ- و معنى هذه الكلمة أن من حسن خلقه و لانت كلمته- كثر محبوه و أعوانه و أتباعه- . و نحوه قوله من لانت كلمته وجبت محبته- . و قال تعالى- وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ- و أصل هذه الكلمة مطابق للقواعد الحكمية- أعني الشجرة ذات الأغصان حقيقة- و ذلك لأن النبات كالحيوان في القوى النفسانية- أعني الغاذية و المنمية- و ما يخدم الغاذية من القوى الأربع- و هي الجاذبة و الماسكة و الدافعة و الهاضمة- فإذا كان اليبس غالبا على شجرة- كانت أغصانها أخف و كان عودها أدق- و إذا كانت الرطوبة غالبة- كانت أغصانها أكثر و عودها أغلظ- و ذلك لاقتضاء اليبس الذبول- و اقتضاء الرطوبة الغلظ و العبالة و الضخامة- أ لا ترى أن الإنسان الذي غلب اليبس على مزاجه- لا يزال مهلوسا نحيفا- و الذي غلبت الرطوبة عليه لا يزال ضخما عبلا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 35)
[204] و قال عليه السّلام:
من لأن عوده كثفت أغصانه
هر آنكه چوب درختش نرم شاخه هايش فراوان است.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 232)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان