14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 210 نهج البلاغه
موضوع حکمت 210 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
210 وَ قَالَ عليه السلام أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
آرزوها آفت انديشه
(اخلاقى)
210- امام عليه السّلام (در زيان آز) فرموده است
1- بيشتر جاهاى بخاك افتادن (لغزش) خردها زير درخشندگيهاى طمعها و آزها است (طمع آدمى را از آسمان عقل و بزرگوارى به پستى و خوارى كشاند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1184)
219 [و فرمود:] قربانگاه خردها را بيشتر- آنجا توان يافت- كه برق طمعها بر آن تافت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)
204- و قال عليه السّلام:
أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
المعنى
العقل من شأنه الّذي ينبغي له أن يقاوم النفس الأمّارة و يكسرها و يصرفها بحسب آرائه الصالحة، و من شأن النفس مخادعة العقل و غروره بزينة الحياه الدنيا و قيناتها و إطماعه بها. فالعقول الضعيفة غير المؤيّدة من اللّه أكثر ما تنخدع و تنصرع في حربها للنفوس الأمّارة إذا لا لها مطمع و همىّ من الدنيا. فاستعار لفظ المصارع للعقول ملاحظة لقهرها عن النفوس و انفعالها. فأشبهت في الذلّة و الانقياد لها و ترك مقاومتها من أخذ مصرعه من الحرب، و كذلك استعار لفظ البروق لما لاح من تصوّر المطموع فيه. و كثيرا ما تشبّه العلوم و الخواطر الذهنيّة بالبروق للطفه و ضيائه و سرعة حركته. و إنّما قال: تحت. لأنّ المصارع من شأنها أن تكون تحت.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 353)
204- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بيشتر لغزشگاههاى عقلها، زير درخشش حرص و آزهاست».
شرح
از خصوصيت عقل آن است كه شايستگى دارد تا در برابر نفس امّاره بايستد و آن را بشكند و در مسير خواسته هاى شايسته خود به كارش گيرد، و از ويژگيهاى نفس، فريب دادن عقل و گول زدن آن به وسيله آراستن زندگانى و اندوخته هاى دنيا و دل بستن بدانهاست. پس خردهاى سستى كه از طرف خدا تأييد نشده اند، بيشتر فريب مى خورند و در ستيز با نفس امّاره- وقتى كه چيزى طمع برانگيز و خواسته اى از امور دنيا بدرخشد- به خاك مى افتند، پس كلمه مصارع را به جهت مغلوبيّت عقول و تحت تأثير قرار گرفتن آنها از نفوس، استعاره آورده است، و در خوارى و فرمانبرى از نفوس و تاب مقاومت نياوردن در برابر نفوس، عقل را به مردى كه در جنگ به خاك مى افتد تشبيه كرده است. و همچنين لفظ بروق (درخششها) را استعاره براى آنچه از موارد طمع، آورده است كه در تصوّر انسان مى درخشد. و بيشتر اوقات علوم و خاطره هاى ذهنى را- به خاطر لطافت و درخشش و سرعت حركت- به برقها تشبيه مى كنند. و اما اين كه كلمه تحت را به كار برده، براى آن است، كه از خصوصيت به خاك افتادنها، پايين بودن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 599 و 600)
218- أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
الطمع داء لا دواء له، و نهم لا يشبعه شي ء حتى الكون بأرضه و سمائه، و لو ملكه الطامع لتمنى له مثيلا، و للمثيل أمثالا، كجهنم إذ تقول هل من مزيد. و تقدم الكلام عن ذلك في الحكمة 179 «الطمع رق مؤبد» لا يتحرر الطامع من أسره إلا بالموت.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 349)
45- أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع [الأطماع- خ ل ]. اعلم أنّ من شأن النفس مخادعته العقل، و غروره بزينة الحياة الدّنيا، و قيناتها و إطماعه بها، فالعقول الضعيفة غير المؤيّدة من اللّه أكثر ما تتخدّع و تتضرّع في جريها للنفوس الأمّارة إذا لاح لها مطمع و هميّ من الدنيا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 56)
الثامنة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(208) و قال عليه السّلام: أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
الحياة صراع مستمرّ و تنازع دائم بين النور و الظلمة، و بين الخير و الشرّ و متى ينتهى هذا الصراع و التنازع و إلى أين يستمرّ و قد تمثّل عليه السّلام في هذا الكلام تنازع و معركة في عالم وجود الانسان يقابل فيه العقل مع الطمع، فالعقل من عالم النّور، و الطمع من عالم الظلمة، العقل بطل روحاني، و الطمع عدوّ ظلمانيّ شيطاني فقام الطمع في هذا الميدان بالخداع و كمن للعقل بارائة ما يشبه النّور، و عبّر عنه عليه السّلام بالبرق الساطع، من طغيان الطمع يراه الطّامع ماء و هو كسراب بقيعة، فيثور القوى الشهويّة في ضوء هذا البرق و تهجم على العقل في حصنه الحصين و تؤسره و تصرعه غالبا، و تغلب عليه بثورانه و هيجانه، فتستعبده و تسترقّه فيصير ذليلا خاضعا، و هذا من أبلغ التعبير في الحذر عن الانقياد للمطامع مهما كانت برّاقة شوّاقة.
الترجمة
كشتارگاه خردها، بيشتر در پرتو دروغين طمعها است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص289)
(249) و قال (- ع- ) اكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع يعنى و گفت (- ع- ) كه بيشتر قتلگاههاى عقل و دانشها در زير برق شمشير طمع كردنها است يعنى طمع كردن قائل عقل و مزيل هوش است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
215: أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ قد تقدم منا قول في هذا المعنى- و منه قول الشاعر-
طمعت بليلى أن تريع و إنما تقطع أعناق الرجال المطامع
- و قال آخر-
إذا حدثتك النفس أنك قادر على ما حوت أيدي الرجال فكذب
و إياك و الأطماع إن وعودها
رقارق آل أو بوارق خلب
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 41)
[209] و قال عليه السّلام:
أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
بيشتر جاهائى كه خردها بخاك در مى غلطند زير برقهاى طمعها است.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 234)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان