14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 220 نهج البلاغه
موضوع حکمت 220 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
220 وَ قَالَ عليه السلام كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً وَ بِحُسْنِ الْخُلْقِ نَعِيماً
ارزش قناعت و خوش خلقى
(اخلاقى، اقتصادى)
220- امام عليه السّلام (در ترغيب به قناعت و خوى نيكو) فرموده است
1- با قناعت مى توان پادشاهى نمود، و با نيك خوئى بنعمت و ناز بسر برد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1188)
229 [و فرمود:] قناعت دولتمندى را بس و خوى نيك نعمتى بود در دسترس.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 399)
214- و قال عليه السّلام:
كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً وَ بِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيماً
المعنى
استعار لفظ الملك للقناعة لأنّ غاية الملك الغناء عن الخلق و الترفّع عليهم بذلك. و الالتذاذ و القناعة مستلزمة لهذه الغايات، و كذلك استعار لفظ النعيم لحسن الخلق باعتبار استلزامهما للالتذاذ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 358)
214- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«در اهميت قناعت همين بس، كه خود نوعى سلطنت است و نيك خلقى كه ناز و نعمت است».
شرح
امام (ع) كلمه ملك را استعاره براى قناعت آورده است، زيرا نتيجه پادشاهى بى نيازى از مردم و برترى بر آنهاست، و كاميابى و قناعت اين نتايج را در پى دارد. و همچنين لفظ نعيم را استعاره از نيك خويى آورده است از آن رو كه هر دو باعث كاميابى اند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 607)
228- كفى بالقناعة ملكا، و بحسن الخلق نعيما.
الغرض من الملك اطمئنان النفس، و ضمان القوت، و الغنى عن الآخرين: و القناعة تكفل هذا الغرض و تحققه، و أيضا تقود صاحبها الى الرضا بما أعطى اللّه و التوكل عليه في كل عمل و فيما لم يعط، و الصبر على ما حدث و يحدث من المفاجات و المخبآت، أما حسن الخلق فهو نعيم في الدنيا لأنه كمال و جمال، و نعيم في الآخرة لأنه الوسيلة لمرضاة اللّه و ثوابه.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 354)
207- كفى بالقناعة ملكا، و بحسن الخلق نعيما. استعار لفظ الملك للقناعة لأنّ غاية الملك الغناء عن الخلق، و الترفّع عليهم بذلك. و الالتذاذ و القناعة مستلزمة لهذه الغايات، و كذلك استعار لفظ النعيم لحسن الخلق باعتبار استلزامها للالتذاذ.
و ما ورد في فضل القناعة أكثر من أن يحصى.
و سئل عليه السلام عن قول اللّه عزّ و جل: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً، فقال: هي القناعة. و ذلك لأنّه لا ريب أنّ الحياة الطيّبة هي حياة الغنى، و الغنى هو القنوع، لأنّه إذا كان الغنى عدم الحاجة فأغنى الناس أقلّهم حاجة إلى الناس، و لذلك كان اللّه تعالى أغنى الأغنياء، لأنّه لا حاجة به إلى شي ء، و على هذا دلّ النبي صلّى اللّه عليه و آله بقوله: ليس الغنى بكثرة العرض، إنّما الغنى غنى النفس.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 172)
الثامنة عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(218) و قال عليه السّلام: كفى بالقناعة ملكا، و بحسن الخلق نعيما.
الملك يستلزم السّلطة و نفوذ الأمر و النهي على النّاس، و بهذا السبب كان ممّا يغتبط عليه و يجهد و يجاهد للوصول إليه، و من قنع فقد تسلّط على نفسه و قام بأمره و نهيه فكان ملك مملكة نفسه، و من حسن خلقه يتنعّم بماله أو بمال أصدقائه و لا يضيق عليه العيش و لا يتكدّر.
الترجمة
قناعت براى كاميابى از سلطنت بس است، و خوش خوئى براى برخوردارى از نعمت و چه خوش سروده است:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص298)
(259) و قال (- ع- ) كفى بالقناعة ملكا و بحسن الخلق نعيما يعنى و گفت (- ع- ) كه كافى است قناعت كردن از براى پادشاهى كردن و خوش خلق بودن از براى بنعمت گذران كردن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
225: كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً وَ بِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيماً قد تقدم القول في هذين و هما القناعة و حسن الخلق- . و كان يقال يستحق الإنسانية من حسن خلقه- و يكاد السيئ الخلق يعد من السباع- . و قال بعض الحكماء- حد القناعة هو الرضا بما دون الكفاية- و الزهد الاقتصار على الزهيد أي القليل و هما متقاربان- و في الأغلب إنما الزهد هو- رفض الأمور الدنيوية مع القدرة عليها- و أما القناعة فهي إلزام النفس الصبر- عن المشتهيات التي لا يقدر عليها- و كل زهد حصل عن قناعة فهو تزهد و ليس بزهد- و كذلك قال بعض الصوفية القناعة أول الزهد- تنبيها على أن الإنسان يحتاج أولا إلى قدع نفسه- و تخصصه بالقناعة ليسهل عليه تعاطي الزهد- و القناعة التي هي الغنى بالحقيقة- لأن الناس كلهم فقراء من وجهين- أحدهما لافتقارهم إلى الله تعالى كما قال- يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ وَ اللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ- . و الثاني لكثرة حاجاتهم فأغناهم لا محالة أقلهم حاجة- و من سد مفاقره بالمقتنيات فما في انسدادها مطمع- و هو كمن يرقع الخرق بالخرق- و من يسدها بالاستغناء عنها بقدر وسعه- و الاقتصار على تناول ضرورياته- فهو الغني المقرب من الله سبحانه- كما أشار إليه في قصة طالوت- إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي- وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ- قال أصحاب المعاني و الباطن- هذا إشارة إلى الدنيا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 54)
[219] و قال عليه السّلام:
كفى بالقناعة ملكا، وّ بحسن الخلق نعيما.
با قناعت زيستن پادشاهى كردن، و با خوش خوئى بنعمت اندر بودن است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 5)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان