14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 239 نهج البلاغه
موضوع حکمت 239 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
239 وَ قَالَ عليه السلام الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
ره آورد سخاوت
(اقتصادى، اجتماعى)
239- امام عليه السّلام (در باره جوانمرد) فرموده است
1- (دوست) جوانمرد از خويشاوند مهربانتر است (زيرا مهربانى او طبيعىّ است و مهربانى خويشاوند گاه باشد كه از روى تكلّف و رنج است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1195)
247 [و فرمود:] جوانمردى مهرآورتر از خويشاوندى است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
233- و قال عليه السّلام:
الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
المعنى
أى أشدّ عطفا. و يفهم منه أحد معنيين: الأوّل: أنّ الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذى الرحم على ذى رحمه لأنّ عاطفة الكريم طبع و عاطفة ذى الرحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا. الثاني: أنّ الكرم يستلزم عاطفة الخلق على الكريم و محبّتهم له أشدّ من عاطفة ذى الرحم على رحمه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 363)
233- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«شخص بزرگوار از خويشاوند مهربانتر است»
شرح
اعطف، يعنى: مهربانتر. از اين عبارت يكى از دو معنى به دست مى آيد: 1- شخص جوانمرد- به دليل جوانمردى اش- نسبت به كسى كه بر او نعمتى داده است، مهربانتر از خويشاوندان نسبت به يكديگر است، زيرا مهربانى شخص جوانمرد طبيعى و مهرورزى خويشاوند گاهى تكلّفى و غير اصيل است.
2- بزرگوارى باعث علاقمندى ديگران نسبت به شخص بزرگوار است، و محبّت مردم نسبت به او از محبّت خويشاوندى بر خويشان خود بيشتر است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 618)
246- الكرم أعطف من الرّحم.
من قضى حوائج المحتاجين أسر قلوبهم، و صاروا أطوع اليه من بنانه، و قديما قيل: الإنسان عبد الإحسان، أما من يشفق و يتألم و كفى فإنه يعزي و لا يغني.. و يبادله صاحب الحاجة عاطفة بعاطفة، و كلاما بكلام، و لا شي ء وراء ذلك حتى و لو كان الشفوق قريبا أو صديقا. و قال الشيخ محمد عبده في تعليقه على هذه الحكمة: هي من أعلى الكلام.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 363)
208- الكرم أعطف من الرّحم. أي الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذي الرحم على رحمه، لأنّ عاطفة الكريم طبع و عاطفة ذي الرحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا.
و مثل هذا قول أبي تمّام لابن الجهم:
إلّا يكن نسب يؤلّف بيننا أدب أقمناه مقام الوالد
أو يختلف ماء الوصال فماؤنا عذب تحدّر من غمام واحد
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 173)
السابعة و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(237) و قال عليه السّلام: الكرم أعطف من الرّحم.
قال ابن ميثم: أي أشدّ عطفا، و يفهم منه أحد معنيين: 1- أنّ الكريم بكرمه أعطف على المنعم عليه من ذى الرّحم على رحمه، لأنّ عاطفة الكريم طبع، و عاطفة ذي الرّحم قد يكون تكلّفا و قد لا يكون أصلا.
2- أنّ الكرم يستلزم عاطفة الخلق على الكريم و محبّتهم له أشدّ من عاطفة ذي الرّحم على رحمه.
أقول: جعل عاطفة الكريم طبعا و عاطفة ذي الرحم تكلّفا أو منفيّة غير مفهوم، و حمل كلامه عليه السّلام على أحد المعنيين غير لازم.
و الظاهر أنّ المقصود بيان التفاضل بين عطفين أحدهما ناش عن الكرم، و الاخر عن الرّحم، و الحكم بأنّ الأوّل أفضل، لأنّ الكرم فضيلة نفسانية فعطفها أثبت و أوفر، و الرّحم غريزة جسمانية فعطفها معرض التزلزل و أقلّ مع أنّ الكريم يعطف على الكلّ و يقصر عطف ذي الرّحم على رحمه.
الترجمة
فرمود: ارجمندى مهرخيزتر است از خويشاوندى.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص314)
(279) و قال (- ع- ) الكرم اعطف من الرّحم يعنى و گفت (- ع- ) كه جود و بخشش كردن مهربان كننده تر است از خويشى داشتن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
244: الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ مثل هذا المعنى قول أبي تمام لابن الجهم-
إلا يكن نسب يؤلف بيننا أدب أقمناه مقام الوالد
أو يختلف ماء الوصال فماؤنا
عذب تحدر من غمام واحد
- و من قصيدة لي في بعض أغراضي-
و وشائج الآداب عاطفة الفضلاء فوق وشائج النسب
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 81)
[238] و قال عليه السّلام
الكرم أعطف من الرّحم.
عاطفه رادمرد كريم (نسبت بانسان) از خويشاوند برتر است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 19)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان