14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 25 نهج البلاغه
موضوع حکمت 25 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
25 وَ قَالَ عليه السلام مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلَّا ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ وَ صَفَحَاتِ وَجْهِهِ
رفتار شناسى (و نقش روحيّات در تن آدمى)
(علمى، اخلاقى)
25- امام عليه السّلام (در باره پنهان نماندن راز) فرموده است
1- كسى چيزى را در دل پنهان نمى كند مگر آنكه در سخنان بى انديشه و رنگ رخسارش هويدا مى گردد (مانند زردى رو كه علامت ترس و سرخى آن كه نشانه شرمندگى است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1098)
26 [و فرمود:] هيچ كس چيزى را در دل نهان نكرد، جز كه در سخنان بى انديشه اش آشكار گشت و در صفحه رخسارش پديدار.-
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 364)
21- و قال عليه السلام
مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلَّا ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ- وَ صَفَحَاتِ وَجْهِهِ
اللغة
الفلتة: الأمر يقع من غير تروّ. و صفحة الوجه: بشرته.
المعنى
و لمّا كان الإنسان إنّما يضمر في نفسه أمرا مهمّا عنده من عداوة أو بغض أو محبّة إلى غير ذلك، و كان الوجود اللساني عبارة عن الوجود النفسانيّ و مظهرا له لم يتمكّن المرء أن يحفظ ما أضمره بالكلّيّة لأنّ مراعات ذلك الحفظ إنّما يكون للعقل بحسب ما يراه من المصلحة، و العقل قد يشتغل بالتصرّف في مهمّ آخر فيغفل عن ضبط ما أضمره فينفلت الخيال به من سرّ العقل فيبعثه في فلتات القول عن غير تروّ، و كذلك لمّا كان التصوّرات و الامور النفسانيّة مبادئ للآثار الظاهرة كصفرة الوجل و حمرة الخجل لم ينفكّ بعض الامور المضمرة عن ظهور ما يعرف به من الآثار في صفحات الوجه و العين. و شاهد ذلك التجربة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 250 و 251)
21- امام (ع) فرمود:
لغات
فلتة: كارى كه بدون انديشه سر بزند صفحة الوجه: ظاهر چهره
ترجمه
«كسى چيزى را در دل پنهان نمى كند مگر اين كه در بين سخنان نينديشيده از رنگ رخساره اش آشكار مى گردد».
شرح
چون انسان مطلب مهمى از قبيل دشمنى، كينه و يا دوستى و نظاير اينها را در دل پنهان مى دارد و پديده هاى زبانى عبارت از نوعى وجود نفسانى و وسيله اظهار آن است، براى شخص ممكن نيست به طور كامل آنچه در دل دارد مخفى نگه دارد، زيرا رعايت اين پنهانكارى تنها براى عقل ميسر است تا بر طبق مصلحتى كه مى بيند آن را پنهان دارد، امّا عقل گاهى به يك كار مهم ديگرى سرگرم و از مراقبت بر پنهان داشتن غفلت مى ورزد، در نتيجه خيال، آن را از دست عقل مى ربايد و در ضمن سخنان بى انديشه بر زبان مى آورد، و همين طور، چون تصورات و امور نفسانى ريشه آثار ظاهرى انسان مانند زردى ترس و سرخى شرم مى باشند، بعضى از امور پنهانى را نمى شود از آثار ظاهرى در رنگ چشم و صورت جدا كرد، گواه بر اين مطلب تجربه است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 426)
25- ما أضمر أحد شيئا إلّا ظهر في فلتات لسانه و صفحات وجهه.
للتعبير عما في النفس العديد من الوسائل، منها اللفظ و الكتابة و الإشارة، و منها الرقص و الرسم و الألحان، و منها نظرات العين، و ابتسام الفم و صفحات الوجه و العبوس و الدموع، حتى الميني جوب و شعر الخنافس بل و الصمت أيضا بعض الأحيان من وسائل التعبير.. و بالأولى فلتات اللسان.
و قال أديب شهير: يستحيل إخفاء الحقيقة، لأن قانون الفعل يقابله قانون رد الفعل، و ان هذا القانون يطبق في المجال النفسي كما يطبق في المجال الميكانيكي، و عليه فإن فعل الإخفاء يصطدم برد فعله، و هو الإظهار بأسلوب أو بآخر، و بالتالي من وضع ستارا على الواقع هتكه رد فعله لا محالة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 231)
267- ما أضمر أحد شيئا إلّا ظهر في فلتات لسانه، و صفحات وجهه. الفلتة: الأمر يقع من غير تروّ. و صفحة الوجه: بشرته.
و ما قاله عليه السلام شهدت به التجربة. قال الشاعر:
تخبّرني العينان ما القلب كاتم و ما جنّ بالبغضاء و النظر الشّزر
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 209)
الخامسة و العشرون من حكمه عليه السّلام
(25) و قال عليه السّلام: ما أضمر أحد شيئا إلّا ظهر في فلتات لسانه و صفحات وجهه.
(الفلتة) الأمر يقع من غير تروّ، حدث الأمر فلتة أي فجأة من غير تدبّر (الصفحة) من الشي ء جمع صفحات: جانبه و وجهه- المنجد- .
الاعراب
إلّا ظهر في فلتات لسانه، في حكم الاستثناء المنقطع.
القلب محفظة للحقائق و مخزن للأسرار، و لكلّ شي ء ثقل بحسبه يبحث عنه العلم الطبيعى، و من مهمّات هذا العلم العميق الدقيق تشخيص الأوزان الخاصّة بكلّ جسم أو غاز، و ينظمّون لها فهارس مفصّلة تبين دستورا لكلّ منها و للأسرار و الحقائق ثقل يقع عبئها على القلوب، و كلّما كان السرّ أستر كان على القلب أثقل، فيضيق و يضغط حتّى يختلّ روحيّة الانسان و يعرض له الاختلال و من أهمّ مسائل علم النّفس الحديث معالجة المبتلى به، و أحد طرقه المفيدة جلب اطمينان المبتلى بحيث يطمئنّ أن يحدث بكلّ ما أضمر في قلبه من سرّه، و لعلّ الأمر بالاعتراف على الخطايا و المعاصي في حال المناجاة مع اللَّه و في أماكن مقدّسة كما عند الكعبة أو عرفات نوع من هذه المعالجة لضائقي القلوب بما أسرّوا فيها من سيّئات يهتمّوا على سترها عن كلّ أحد، و إذا ضاق القلب بالسرّ يترشّح من اللّسان و إن كرهه الانسان، و هو الّذي عبّر عنه بالفلتة، كما أنه يظهر على صفحة الوجه الوجدان الباطني الّذي هو أثر الأسرار الكامنة في القلب.
الترجمة
هيچكس رازى در درون نگيرد، جز آنكه از زبانش بر آورد، و از رخساره اش هويدا گردد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص42و43)
(40) و قال عليه السّلام ما اضمر احد شيئا الّا ظهر فى فلتات لسانه و صفحات وجهه يعنى و گفت (- ع- ) كه در دل نگرفت كسى چيزى را از محبّت و عداوت مگر اين كه ظاهر شد در غفلتهاى زبان او و از صفحهاى روى او يعنى آشكار شد از روى غفلت در مكالمات و گفتگوى او و وجنات احوال او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 294)
26: مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلَّا ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ- وَ صَفَحَاتِ وَجْهِهِ قال زهير بن أبي سلمى-
و مهما تكن عند امرئ من خليقة و إن خالها تخفى على الناس تعلم
- . و قال آخر-
تخبرني العينان ما القلب كاتم و ما جن بالبغضاء و النظر الشزر
و في عينيك ترجمة أراها تدل على الضغائن و الحقود
و أخلاق عهدت اللين فيها
غدت و كأنها زبر الحديد
و قد عاهدتني بخلاف هذا و قال الله أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
و كان يقال- العين و الوجه و اللسان أصحاب أخبار على القلب- و قالوا القلوب كالمرايا المتقابلة- إذا ارتسمت في إحداهن صورة ظهرت في الأخرى
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 137)
[25] و قال عليه السّلام:
ما اضمر أحد شيئا إلّا ظهر فى فلتات لسانه و صفحات وجهه.
هيچگاه كسى چيزى را در دل نگرفت جز آنكه آن چيز در لغزشهاى زبان و دگرگون شدنهاى رخسارش هويدا مى گردد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 28 و 29)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان