14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 266 نهج البلاغه
موضوع حکمت 266 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
266 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا
ضرورت عمل گرايى
(اخلاقى، تربيتى)
266- امام عليه السّلام (در ترغيب به عبادت) فرموده است 1- دانائى خود را (به نيست شدن دنيا) نادانى قرار ندهيد (كه از آخرت چشم پوشيده بدنيا دل بنديد) و باورتان را (به مردن) به دودلى نگردانيد (بنا بر اين) 2- اگر (به نيستى دنيا) دانائيد پس (براى آخرت) كار كنيد، و هر گاه (مردن را) باور داريد پس (توشه برداشته) پا پيش گذاريد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1220 و 1221)
274 [و فرمود:] دانش خود را نادانى مى انگاريد، و يقين خويش را گمان مپنداريد، و چون دانستيد دست به كار آريد، و چون يقين كرديد پاى پيش گذاريد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 412)
258- و قال عليه السّلام:
لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً- إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا
المعنى
نهاهم أن يجعلوا علمهم بما أهمّ علمه من أحوال الآخرة جهلا: أي في قوّة الجهل، و يقينهم شكّا: أى في قوّة الشكّ و بمنزلته لتركهم العمل على وفق ما علموه و تيقّنوه. و لذلك أمرهم بالعمل على وفق علمهم و الإقدام عليه على وفق يقينهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 384)
258- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«علم خود را به نادانى تبديل نكنيد، و يقين خود را به شك مبدّل نسازيد، اگر مى دانيد پس عمل كنيد، و اگر يقين داريد، پس اقدام كنيد.»
شرح
امام (ع) نهى فرموده است مردمان را از اين كه علم خود را با توجّه به حالات آخرت كه اهميت آنها را مى دانند، به منزله جهل قرار ندهند، و يقين خود را به دليل عمل نكردن بر طبق علم و يقين به منزله شكّ و ترديد قرار ندهند. و به همين جهت آنان را مأمور ساخته تا مطابق علمشان عمل و مطابق يقينشان اقدام بر انجام كارها نمايند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 651)
274- لا تجعلوا علمكم جهلا و يقينكم شكّا إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.
لا تجعل جهلك علما بادعاء ما ليس فيك و القول على اللّه بغير الحق.. و أيضا لا تجعل علمك جهلا بترك العمل به، فمن علم عمل، و من لم يعمل بعلمه فهو و الجاهل سواء، بل أضل سبيلا، و يأتي قول الإمام: العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه و إلا ارتحل (و يقينكم شكا) من كان على يقين من الحق، و لم يعمل به، و ينتصر له، و يقف مع أهله فهو تماما كالشاك فيه و المتردد، بل أسوأ و أضل (إذا علمتم فاعملوا) لتكونوا علماء بحق (و إذا تيقنتم فأقدموا) لتكونوا من المؤمنين المخلصين، و من ترك العمل بعلمه و يقينه فقد ألغى عقله و دينه و ضميره، و عاش مدة عمره في نفاق و خداع.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 384)
243- لا تجعلوا علمكم جهلا، و يقينكم شكّا. إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.«» أمرهم بالعمل على وفق اعلمهم، و الإقدام على وفق يقينهم، و نهاهم عن ترك العمل
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص196)
(263) و قال عليه السّلام: لا تجعلوا علمكم جهلا، و يقينكم شكّا إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.
لكلّ شي ء أثر ماسّ به و معرّف له، فاذا انتفى عنه هذا الأثر يصير كأن لم يكن و ليس عنه خبر، و قد شاع بين الناس نفى الشي ء بانتفاء أثره المطلوب منه كما قال عليه السّلام فيما مضى من خطبته في قضية إغارة عمّال معاوية على الأنبار: يا أشباح الرّجال و لا رجال، فأثر الرّجوليّة هو الحميّة و الدّفاع عن البيضة و الحريم، فمن انتفى عنه هذا الأثر فانّه يصير كالمعدوم، و أثر العلم هو العمل به، و أثر اليقين هو الاقدام بموجبه فمن علم و لا يعمل فهو جاهل عملا، و إن كان عالما في ذهنه، و من تيقّن بالموت و لم يقدم على التهيّؤ له فكأنه شاكّ فيه.
الترجمة
فرمود: دانش خود را ناداني نسازيد، و يقين خود را شك و ترديد نكنيد، چون دانستيد دنبال عمل باشيد، و چون يقين داريد، بموجب آن اقدام كنيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 364)
(309) و قال عليه السّلام لا تجعلوا علمكم جهلا و يقينكم شكّا اذا علمتم فاعملوا و اذا تيقّنتم فاقدموا يعنى و گفت (- ع- ) كه مگردانيد دانستن شما را يعنى دانستن فناء دنيا را ندانستن و يقين بر مردن شما را تشكيك بر مردن هر گاه مى دانيد فناء دنيا را پس كار بكنيد از براى اخرت و هر گاه يقين داريد مردن شما را پس پا پيش گذاريد بر سفر اخرت بتوشه اخرت بر داشتن
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
280: لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً- إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا هذا نهي للعلماء عن ترك العمل- يقول لا تجعلوا علمكم كالجهل- فإن الجاهل قد يقول جهلت فلم أعمل- و أنتم فلا عذر لكم- لأنكم قد علمتم و انكشف لكم سر الأمر- فوجب عليكم أن تعملوا- و لا تجعلوا علمكم جهلا- فإن من علم المنفعة في أمر- و لا حائل بينه و بينه ثم لم يأته كان سفيها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 164)
[265] و قال عليه السّلام:
لا تجعلوا علمكم جهلا، وّ يقينكم شكّا، إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.
پس از دانستن خويش را بنادانى مزنيد، و يقينتان را بشكّ مبدّل مسازيد، همين كه دانستيد عمل كنيد، همين كه يقين كرديد اقدام نمائيد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 54 و 55)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان