14 بهمن 1393, 15:42
متن اصلی حکمت 271 نهج البلاغه
موضوع حکمت 271 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
271 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا
شناخت جايگاه واجبات و مستحبّات
(عبادى)
271- امام عليه السّلام (در ترغيب بواجبات) فرموده است 1- هر گاه مستحبّات بواجبات زيان رساند (اخلال نمايد) آن مستحبّات را ترك كنيد (برهان آن در شرح فرمايش سى و هشتم و يك صد و نهم گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1222)
279 [و فرمود:] اگر مستحبها به واجبها زيان رساند، مستحبها را واگذاريد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
263- و قال عليه السّلام:
إِ ذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا
المعنى
أى إذا أخلّت ببعض شرائط الفرائض وجب تركها، و قد مرّ ذلك مشروحا.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 386)
263- امام (ع) فرمود:
إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا
ترجمه
«هرگاه مستحبات به واجبات لطمه بزنند، آنها را ترك كنيد.»
شرح
يعنى: هرگاه مستحبّات باعث اشكال برخى از شرايط واجبات گردند، ترك چنان مستحباتى واجب است، و اين مطلب به طور مشروح گذشت.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 654 و 655)
279- إذا أضرّت النّوافل بالفرائض فارفضوها.
تقدم مع الشرح في الحكمة 39.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 386)
59- إذا أضرّت النّوافل بالفرائض فارفضوها.«» و هذا يقرب من قوله عليه السلام: «لا قربة بالنوافل إذا أضرّت بالفرائض»
( . شرح حکم نهج البلاغه، .«»ص63)
(268) و قال عليه السّلام: إذا أضرّت النّوافل بالفرائض فارفضوها.
قد اعتاد بعض الناس بالاشتغال بامور مستحبّة كالزيارة و الأدعيّة و أمثالهما مع الغفلة عن أداء الواجبات بحيث يضرّ اشتغاله بهذه الامور عن أداء ما يجب عليه بشرائطه و حدوده.
فأمر عليه السّلام برفض الامور المستحبّة إذا أضرّت بالواجب، و هل يشمل الحكم ما إذا أضرّت النافلة بنقصان ثواب الفريضة لتأخيرها عن وقت الفضيلة مثلا أم لا و هل يستفاد من أمره بالرفض بطلان النافلة حينئذ أم لا يحتاج إلى بسط لا يسعه المقام
الترجمة
چون انجام امور مستحبّة مايه زيان بامور واجبه شود، آنها را ترك كنيد و بواجب بپردازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 368 و 369)
(314) و قال (- ع- ) اذا اضرّت النّوافل بالفرائض فارفضوها يعنى و گفت (- ع- ) هر گاه ضرر رساند اعمال مستحبّه باعمال واجبه پس ترك كنيد انها يعنى اعمال واجبه را بجاى اريد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
285: إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا قد تقدم القول في النافلة- هل تصح ممن عليه فريضة لم يؤدها- و ذكرنا مذاهب الفقهاء في ذلك- . و لا ريب أن من استغرق الوقت بالنوافل- حتى آن أوقات الفرائض لم يفعل الفرائض فيها- و شغلها بالعبادة النفلية فقد أخطأ- و الواجب أن يرفض النافلة- حيث يتضيق وقت الفريضة- لا خلاف بين المسلمين في ذلك- و يصلح أن يكون هذا مثلا- ظاهره ما ذكرنا و باطنه أمر آخر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 170)
[270] و قال عليه السّلام:
إذا أضرّت النّوافل بالفرائض فارفضوها
هنگامى كه مستحبّات بواجبات زيان رساند، آنها را ترك گوئيد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 59 و 60)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان