14 بهمن 1393, 1:26
متن اصلی حکمت 288 نهج البلاغه
موضوع حکمت 288 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
288 وَ قَالَ عليه السلام لِرَجُلٍ رَآهُ يَسْعَى عَلَى عَدُوٍّ لَهُ بِمَا فِيهِ إِضْرَارٌ«» بِنَفْسِهِ إِنَّمَا أَنْتَ كَالطَّاعِنِ نَفْسَهُ لِيَقْتُلَ رِدْفَهُ
پرهيز از دشمنى ها
(اخلاقى)
288- امام عليه السّلام به مردى كه ديد او را براى زيان رساندن به دشمنش در كارى مى كوشد كه بخود زيان مى رساند (در نكوهش زيان رساندن) فرمود 1- تو مانند كسى هستى كه بخود نيزه فرو ميكند تا بكشد كسيرا كه پس پشت او سوار است (به سينه خودش نيزه مى زند تا از پشتش بيرون آمده به سينه سوار عقب برسد و او را بكشد، و چنين كسى كه براى ديگرى بدى انديشه كه در اوّل زيان آن به خودش برسد يا بسيار خبيث و ناپاك است و يا بى خرد و نادان).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1229)
296 [و مردى را ديد كه براى زيان دشمن خويش مى كوشيد و به خود زيان مى رسانيد بدو فرمود:] تو كسى را مانى كه به خود نيزه اى فرو برد تا آن را كه پس وى سوار است بكشد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
280- و قال عليه السّلام لرجل رآه يسعى على عدو له بما فيه إضرار بنفسه:
إِنَّمَا أَنْتَ كَالطَّاعِنِ نَفْسَهُ لِيَقْتُلَ رِدْفَهُ
المعنى
و وجه الشبه قصده لأذى غيره بما يستلزم أذى نفسه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 394)
280- امام (ع) مردى را ديد كه براى آن كه به دشمن صدمه اى بزند، به خود زيان مى رساند، فرمود:
ترجمه
«تو مانند كسى هستى كه به خود نيزه اى فرو مى برد تا كسى را كه به پشت سرش سوار است بكشد».
شرح
وجه شبه همان قصد اذيت ديگرى است به وسيله اى كه باعث آزردن خويشتن است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 668)
296- (و قال لرجل رآه يسعى على عدوّ له بما فيه إضرار بنفسه) إنّما أنت كالطّاعن نفسه ليقتل ردفه.
المراد بالردف هنا الرديف، و هو الراكب خلف الراكب.. قد تستولي العقيدة الدينية على الإنسان فتدفعه الى التضحية بنفسه من أجلها و الذود عنها.. و أيضا قد يبلغ به الحقد على عدوه هذا المبلغ أو يزيد، فيقتل عدوه، ثم ينتحر عن تخطيط و تصميم. و الساعي بعدوه الذي أشار اليه الإمام من هذا النوع، و أسوا منه من يلقي قنبلة على جمع غفير، أو يغرق سفينة فيها عشرات الآدميين، أو يدمر طائرة هو فيها لا لشي ء إلا ليقتل عدوه الألد.
و في سائر الأحوال فإن البادى ء أظلم، و لو لا المسبب لم ينجح السبب، و قال عظمت كلمته: وَ لا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ- 108 الانعام.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 396)
(285) و قال عليه السّلام لرجل رآه يسعى على عدوّ له بما فيه إضرار بنفسه: إنّما أنت كالطّاعن نفسه ليقتل ردفه.
اللغة
(الرّدف)، الرّجل الّذي ترتدفه خلفك على فرس أو ناقة أو غيرهما.
الترجمة
مردى را ديد بر عليه دشمنش كوششي ميكرد كه بزيان خودش بود باو فرمود: همانا تو چون كسى باشي كه نيزه بر خود زني تا كسي را كه دنبالت سوار است بكشي.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 288 و 389)
(331) و قال (- ع- ) لرجل راه يسعى على عدوّ له بما فيه اضرار بنفسه انّما انت كالطّاعن نفسه ليقتل ردفه يعنى گفت (- ع- ) مر مردى را كه ديده بود كه تلاش ميكرد بر ضرر دشمن خود بكارى كه ضرر مى رساند بنفس خود كه نيستى تو مگر مثل كسى كه خنجر بزند بخود از براى اين كه بكشد كسيرا كه رديف او سوار است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
302: وَ قَالَ ع لِرَجُلٍ رَآهُ يَسْعَى عَلَى عَدُوٍّ لَهُ- بِمَا فِيهِ إِضْرَارٌ بِنَفْسِهِ- إِنَّمَا أَنْتَ كَالطَّاعِنِ نَفْسَهُ لِيَقْتُلَ رِدْفَهُ هذا يختلف باختلاف حال الساعي- فإنه إن كان يضر نفسه أولا- ثم يضر عدوه تبعا لإضراره بنفسه- كان كما قال أمير المؤمنين ع- كالطاعن نفسه ليقتل ردفه- و الردف الرجل الذي ترتدفه خلفك- على فرس أو ناقة أو غيرهما- و فاعل ذلك يكون أسفه الخلق و أقلهم عقلا- لأنه يبدأ بقتل نفسه- و إن كان يضر عدوه أولا- يحصل في ضمن إضراره بعدوه إضراره بنفسه- فليس يكون مثال أمير المؤمنين ع منطبقا على ذلك- و لكن يكون كقولي في غزل من قصيدة لي-
إن ترم قلبي تصم نفسك إنه لك موطن تأوي إليه و منزل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 202)
[287] و قال عليه السّلام:
لرجل راه يسعى على عدوّ له بما فيه إضرار بنفسه، إنّما أنت كالطّاعن نفسه ليقتل ردفه.
آن حضرت عليه السّلام بمردى برخوردند كه او براى اين كه بدشمنش زيان رساند، كوشش در كارى ميكرد كه زيانش عايد خودش بود فرمودند: تو مانند كسى هستى كه نيزه را در سينه خودش فرو ميكند (تا سنان نيزه سر از پشت خودش بدر آورد و) آنكه را در رديفش سوار است بكشد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 74 و 75)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان