13 بهمن 1393, 16:28
متن اصلی حکمت 295 نهج البلاغه
موضوع حکمت 295 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
295 وَ قَالَ عليه السلام النَّاسُ أَبْنَاءُ الدُّنْيَا وَ لَا يُلَامُ الرَّجُلُ عَلَى حُبِّ أُمِّهِ
ارزش دنيا دوستى
(اخلاقى، تربيتى) و درود خدا بر او، فرمود: مردم فرزندان دنيا هستند و هيچ كس را بر دوستى مادرش نمى توان سرزنش كرد.
295- امام عليه السّلام (در سرزنش دوستداران دنيا) فرموده است 1- مردم پسران دنيا هستند، و مرد را به دوست داشتن مادرش سرزنش نمى كنند (اين از قبيل آنست كه گويند چون كردار بد و كارهاى زشت طبيعىّ و جبلّى فلانى گشته او را نبايد سرزنش نمود).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1232)
303 [و فرمود:] مردم فرزندان دنيايند، و فرزندان را سرزنش نكنند كه دوستدار ما در خود چرايند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
287- و قال عليه السّلام:
النَّاسُ أَبْنَاءُ الدُّنْيَا- وَ لَا يُلَامُ الرَّجُلُ عَلَى حُبِّ أُمِّهِ
المعنى
و هو توبيخ للناس على حبّ الدنيا. و لفظ الأبناء مستعار لهم باعتبار تولّدهم منها و ميلهم إليها بالطبع. و قوله: و لا يلام. إلى آخره. لوم لهم. و هذا كما تقول لمن توبّخه مثلا على اللؤم: إنّ طبيعتك اللؤم و لا لوم عليك فيما جبّلت عليه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 396)
287- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مردمان فرزندان دنيايند، و انسان را به محبت مادر نمى شود ملامت كرد».
شرح
اين گفتار سرزنش مردم در مورد دلبستگى به دنياست، كلمه «أبناء» استعاره براى مردم آورده شده است، از آن جهت كه تولّد مردم از دنياست و علاقه طبيعى به دنيا دارند.
و عبارت: و لا يلام...
سرزنشى براى مردم است، چنان كه در مورد كسى كه او را سرزنش مى كنى و مى گويى، طبيعت تو سرزنش كردنى است و به سمت چيزى كه در سرشت تو است بر تو ملامتى نيست
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 671)
303- النّاس أبناء الدّنيا، و لا يلام الرّجل على حبّ أمّه.
يلتقي هذا مع النظرية القائلة: ان الإنسان ابن الظروف المحيطة به، و ان لها أعظم الأثر في تكوين مشاعره، و انه لا يتغير إلا إذا تغيرت ظروفه الاقتصادية و الاجتماعية.. حتى الجماد تكيفه البيئة و تجعله ملائما لطبيعتها، و لا تنافر أبدا بين الدين و هذه النظرية، لأن رسالة الأنبياء تحمل الدعوة الى تغيير الأوضاع و الاصلاح من الجذور.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 399)
352- النّاس أبناء الدّنيا، و لا يلام الرّجل على حبّ أمّه.«» و قال عليه السلام في موضع آخر: «الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم».«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص255)
(292) و قال عليه السّلام: النّاس أبناء الدّنيا، و لا يلام الرّجل على حبّ أمّه.
قد شاع التعبير عن الوطن بالامّ، و هذا تعبير يعمّ بين الشعوب و يمدح العقلا من جميع الملل هذه المحبّة و يفتخرون بها و يدعون أبناء الشعب على اعتناقها، و قد روى في الحديث «حبّ الوطن من الايمان».
و الدّنيا هي الوطن أو ما يحتويها و بهذا الاعتبار يكون النّاس أبناء الدّنيا على وجه الحقيقة لأنّ الأب و الامّ ألصق كلّ أعضاء دنيا كلّ انسان، بل لا دنيا للناس ما داموا أطفالا إلّا الأب و الامّ.
و الظاهر أنّ مقصوده عليه السّلام بيان حقيقة الرابطة بين النّاس و الدّنيا، و أنها رابطة ودّيّة و لا ملامة فيها بطبعها، و إنّما يذمّ حبّ الدّنيا بالنظر إلى سوء أعماله فيما لا ينبغي كما مرّ منه عليه السّلام في الانتقاد على من ذمّ الدّنيا بحضرته، فما ذكره ابن ميثم من أنّه توبيخ للناس على حبّ الدّنيا مورد نظر، كسائر ما أفاده في هذا المقام.
الترجمة
فرمود: مردم زادگان دنيايند و كسي را سرزنش نشايد بدوستي مادرش.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 393 و 394)
(339) و قال (- ع- ) النّاس أبناء الدّنيا و لا ينام الرّجل على حبّ امّه يعنى و گفت كه مردمان پسران دنيايند و ملامت كرده نمى شود مرد را بر دوست داشتن مادر خود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)
309: النَّاسُ أَبْنَاءُ الدُّنْيَا- وَ لَا يُلَامُ الرَّجُلُ عَلَى حُبِّ أُمِّهِ قد
قال ع في موضع آخر الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم
- و قال الشاعر
و نحن بني الدنيا غذينا بدرها و ما كنت منه فهو شي ء محبب
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 209)
[294] و قال عليه السّلام:
النّاس أبناء الدّنيا، و لا يلام الرّجل على حبّ أمّه.
مردم فرزندان جهانند، و مرد بر مهر مادرش نكوهش نمى شود.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 80 و 81)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان