13 بهمن 1393, 16:22
متن اصلی حکمت 310 نهج البلاغه
موضوع حکمت 310 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
310 وَ قِيلَ«» لَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ فَقَالَ مَا لَقِيتُ«» أَحَدًا إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب
قاطعيّت در مبارزات
(سياسى، نظامى)
310- بامام عليه السّلام گفتند بچه چيز (در كارزارها) بر دليران برترى يافتى (آنان را زبون ساخته و يا كشتى) آن حضرت (در باره هيبت و ترس مردم از خود) فرمود: 1- به هيچ كس (در كارزار) بر نخوردم مگر او مرا بر زيان (كشتن) خود يارى و كمك مى نمود (سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) حضرت باين سخن اشاره مى فرمايد بجا گرفتن هيبت و ترس خود را در دلها (كه دليران دلباخته و شكست مى خوردند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1237 و 1238)
318 [او را گفتند: چگونه بر هماوردان پيروز گشتى فرمود:] كسى را نديدم جز كه مرا بر خود يارى مى داد. [و اشارت بدين مى فرمايد كه بيم من در دل او مى افتاد.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)
302- و قيل له عليه السّلام:
بأى شي ء غلبت الأقران فقال عليه السّلام: وَ قِيلَ لَهُ ع بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ- فَقَالَ ع مَا لَقِيتُ رَجُلًاأَحَداً إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ قال الرضى: يومئ بذلك إلى تمكن هيبته فى القلوب.
المعنى
أراد أنّ سابق هيبته، و تخيّل الأقران ما جرت به عادته من الظفر بأمثالهم و قتله يوجب لنفوسهم انفعالات و ضعفا عن مقاومته. و ذلك ممّا يعينه عليهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 401)
302- از امام پرسيدند چگونه بر شجاعان برترى يافتى آن بزرگوار فرمود:
مَا لَقِيتُ رَجُلًا إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ
ترجمه
«به هيچ كس بر نخوردم مگر اين كه او خود مرا به زيان خويش كمك كرد».
شرح
سيد رضى مى فرمايد: امام (ع) با اين گفتار اشاره فرموده است بر اين كه هيبت آن بزرگوار در دلها مى افتاد.
مقصود امام (ع) آن است كه هيبت آن بزرگوار و تصوّر شجاعان كه پيروزى او را بر همگنان و كشتن ايشان را نتيجه اى عادى مى دانستند، باعث عقب نشينى و ضعف مقاومت آنها مى شد، و اين چيزى بود كه او را عليه رقيبان يارى مى كرد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 679 و 680)
318- (و قيل له بأيّ شي ء غلبت الأقران) فقال: ما لقيت رجلا إلّا أعاني على نفسه.
الخوف يرافق الانسان و يلازمه منذ ولادته حتى يومه الأخير، فهو يخاف من الموت و من الفقر و المرض و الفشل و غير ذلك، و متى سيطر على الإنسان الخوف من شي ء أعماه عن غيره حتى لا يكاد يتصور معه شيئا آخر.. و قد شاع و ذاع عن الإمام أنه ما بارز بطلا إلا و أراده قتيلا، و من هنا كان البطل إذا برز للإمام وجها لوجه أخذ الجزع بمجامع قلبه، و لا شي ء أقسى على الإنسان و أشد وطءا من شعوره بأنه مقتول لا محالة، فكان هذا الشعور المدمر القاتل عونا للإمام على خصمه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 406)
(307) و قيل له عليه السّلام: بأيّ شي ء غلبت الأقران فقال عليه السّلام: ما لقيت رجلا [أحدا] إلّا أعانني على نفسه. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: يؤمى بذلك إلى تمكّن هيبته في القلوب.
اللغة
(القرن) ج: أقران: كفؤك، من يقاومك، نظيرك في الشجاعة أو العلم أو غيرها- المنجد- .
قد ورد في بعض الروايات إعانة بعض الملائكة له في جهاده و دفاعه مع الكفّار و لعلّ الخوف الغالب على أقرانه أثر همس الملائكة في قلوبهم فيقع الرّوع عليهم و لا يقدرون على المقاومة معه عليه السّلام.
الترجمة
به آن حضرت گفته شد: با چه وسيله بر هم نبردان خود چيره شدى در پاسخ فرمود: من با هيچ مردى و پيكار برنخوردم جز اين كه با دست خودش بمن كمك كرد تا او را از پاى در آوردم.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 405 و 406)
(354) و قيل له (- ع- ) باىّ شي ء غلبت الأقران فقال ما لقيت احدا الّا اعاننى على نفسه يومى (- ع- ) الى تمكّن هيبته فى القلوب يعنى و گفته شد باو (- ع- ) كه بچه چيز غالب شدى تو بر همسران در روز حرب پس گفت (- ع- ) كه بر نخوردم بكسى مگر اين كه اعانت و يارى كرد مرا بر تسلّط بر نفس خود مى گويد سيّد (- ره- ) كه اشاره ميكند باينكلام بسوى قرار گرفتن هيبت و خوف او در دلها
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 321)
324: وَ قِيلَ لَهُ ع بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ- قَالَ مَا لَقِيتُ أَحَداً إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ قال الرضي رحمه الله تعالى- يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب قالت الحكماء الوهم مؤثر و هذا حق- لأن المريض إذا تقرر في وهمه أن مرضه قاتل له- ربما هلك بالوهم و كذلك من تلسبه الحية- و يقع في خياله أنها قاتلته- فإنه لا يكاد يسلم منها- و قد ضربوا لذلك مثالا- الماشي على جذع معترض على مهواة- فإن وهمه و تخيله السقوط يقتضي سقوطه- و إلا فمشيه عليه و هو منصوب على المهواة- كمشيه عليه و هو ملقى على الأرض- لا فرق بينهما إلا الوهم و الخوف و الإشفاق و الحذر- فكذلك الذين بارزوا عليا ع من الأقران- لما كان قد طار صيته- و اجتمعت الكلمة أنه ما بارزه أحد إلا كان المقتول- غلب الوهم عليهم فقصرت أنفسهم عن مقاومته- و انخذلت أيديهم و جوارحهم عن مناهضته- و كان هو في الغاية القصوى من الشجاعة و الإقدام- فيقتحم عليهم و يقتلهم
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 226)
[309] و قيل له عليه السّلام: بأىّ شي ء غلبت الأقران فقال: ما لقيت أحدا إلّا أعاننى على نفسه.
يومئ بذلك إلى تمكّن هيبته فى القلوب.
از آن حضرت عليه السّلام پرسيده شد: بچه چيز بر همكنان و دلاوران برترى يافتى فرمود، هيچكس را ديدار نكردم جز اين كه مرا بر كشتنش يارى مى داد، سيّد رضى ره گويد: اين اشاره بترس و دهشتى است كه از آن حضرت در دلها مى افتاد (و دستشان از كار مى شد)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 95 و 96)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان