13 بهمن 1393, 14:38
متن اصلی حکمت 318 نهج البلاغه
موضوع حکمت 318 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
318 وَ قَالَ عليه السلام الْعُمْرُ الَّذِي أَعْذَرَ اللَّهُ فِيهِ إِلَى ابْنِ آدَمَ سِتُّونَ سَنَةً
مهلت پذيرش توبه
(معنوى)
318- امام عليه السّلام (در باره پذيرفتن بهانه) فرموده است 1- عمر و زندگى كه خداوند عذر و بهانه پسر آدم را در آن مى پذيرد شصت سال است (هر گاه شخص پيش از شصت سالگى به غلبه خواهش نفس بر خود و تسلّط قواى جسمانيّه بر عقلش عذر بياورد بعد از شصت سالگى با از دست دادن قوا و نزديك شدن اجل هر گاه از هواى نفس پيروى نمايد عذرش پذيرفته نيست).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1241)
326 [و فرمود:] ساليانى كه پسر آدم در آن نزد خدا- از پيروى هوا- معذور است، شصت سال است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
310- و قال عليه السّلام:
الْعُمُرُ الَّذِي أَعْذَرَ اللَّهُ فِيهِ إِلَى ابْنِ آدَمَ سِتُّونَ سَنَةً
اللغة
أعذر إليه: أتاه بالعذر
المعنى
و إعذار اللّه إليه: إمهاله إيّاه المدّة المذكورة الّتي هى مظنّة تحصيل الزاد ليوم المعاد فإنّ ما بعد الستّين يضعف فيه القوى النفسانيّة و البدنيّة و تكلّ عن العمل فمن قصّر إلى تلك الغاية فقد توجّه اللوم عليه و انقطعت حجّته بالإعذار إليه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 404 و 405)
310- امام (ع) فرمود:
الَّذِي أَعْذَرَ اللَّهُ فِيهِ إِلَى ابْنِ آدَمَ سِتُّونَ سَنَةً
ترجمه
«عمرى كه خداوند بهانه فرزند آدم را در آن مى پذيرد، همان شصت سال است».
شرح اعذر اليه:
بهانه او را پذيرفت، اعذار اللّه اليه يعنى: او را تا مدّت معيّن كه امكان كسب توشه را براى روز قيامت است، مهلت داده است، زيرا پس از شصت سال، قواى نفسانى و جسمانى كاسته مى شود، و ناتوان از عمل مى شود. پس هر كس به آن حد از عمر برسد و كوتاهى كند جاى سرزنش دارد و بهانه اى در پيشگاه خداوند ندارد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 685 و 686)
326- العمر الّذي أعذر اللّه فيه إلى ابن آدم ستّون سنة.
أبدا لا عذر لمن يتجرأ على الحرام و معصية اللّه، لا بعد الستين و لا قبلها.. و ما أراد الإمام بقوله هذا إلا توبيخ العاصي إذا بلغ الستين.. و ان تعلل قبلها بالهوى و الشباب فبما ذا يتعلل بعد أن وهن العظم، و اشتعل الرأس شيبا قال رسول اللّه (ص): ان اللّه تعالى ينظر في وجه الشيخ صباحا و مساء و يقول له: كبرت سنك، و دق عظمك، و رقّ جلدك، و قرب أجلك، و حان قدومك عليّ فاستح مني.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 410)
166- العمر الّذي أعذر اللّه فيه إلى ابن آدم ستّون سنة.«» «أعذر اللّه فيه» أي سوّغ لابن آدم أن يعتذر، يعني أنّ ما قبل الستّين هي أيّام الصبا و الشبيبة و الكهولة، و قد يمكن أن يعذر الإنسان فيه على اتّباع هوى النفس لغلبة الشهوة، و شره الحداثة، فإذا تجاوز الستّين دخل في سنّ الشّيخوخة، و ذهبت عنه غلواء شهرته، فلا عذر له في الجهل.
و قد قالت الشعراء نحو هذا المعنى في دون هذه الّتي عيّنها عليه السلام.
قال بعضهم:
إذا ما المرء قصّر ثمّ مرّت عليه الأربعون عن الرجال
و لم يلحق بصالحهم فدعه
فليس بلا حق أخرى الليّالي
«» و قال الشيخ الشيرازيّ بالفارسيّة:«»
چو دوران عمر از چهل درگذشت مزن دست و پا كابت از سر گذشت
نزيبد مرا با جوانان چميد
كه بر عارضم صبح پيرى دميد
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص141 و 142)
(315) و قال عليه السّلام: العمر الّذي أعذر اللَّه فيه إلى ابن آدم ستّون سنة.
(أعذر اللَّه فيه): أتاه بالعذر، سوّغ لابن آدم أن يعتذر.
على ما في الشرح المعتزلي: يعنى أنّ ما قبل الستّين هي أيّام الصبا و الشبيبة و الكهولة، و قد يمكن أن يعذر الانسان فيه على اتّباع هوى النفس لغلبة الشّهوة و شره الحداثة، فاذا تجاوز السّتين دخل في سنّ الشيخوخة و ذهبت عنه غلواء شرته فلا عذر له في الجهل.
أقول: و الظاهر أنّ المراد شمول المغفرة للمعاصي دون السّتين، فاذا تجاوز عنه كان المؤاخذة أشدّ.
الترجمة
عمرى كه خداوند آدميزاده را در آن عذرپذير است تا شصت سال است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 414)
(362) و قال (- ع- ) العمر الّذى اعذر اللّه فيه الى ابن ادم ستّون سنة يعنى و گفت (- ع- ) ان عمر آن چنانى كه سلب عذر كرده است خدا در ان از براى ولد ادم يعنى مجال عذر از براى او وانگذاشته است در فرمان بردن شصت سالست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 321)
332 وَ قَالَ ع: الْعُمُرُ الَّذِي أَعْذَرَ اللَّهُ فِيهِ إِلَى ابْنِ آدَمَ سِتُّونَ سَنَةً أعذر الله فيه أي سوغ لابن آدم أن يعتذر- يعني أن ما قبل الستين- هي أيام الصبا و الشبيبة و الكهولة- و قد يمكن أن يعذر الإنسان فيه- على اتباع هوى النفس لغلبة الشهوة و شرة الحداثة- فإذا تجاوز الستين دخل في سن الشيخوخة- و ذهبت عنه غلواء شرته فلا عذر له في الجهل- . و قد قالت الشعراء نحو هذا المعنى- في دون هذه السن التي عينها ع- . و قال بعضهم
إذا ما المرء قصر ثم مرت عليه الأربعون عن الرجال
فليس بلاحق أخرى الليالي
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 238)
[317] و قال عليه السّلام:
العمر الّذى أعذر اللّه فيه إلى ابن ادم ستّون سنة.
عمرى كه خداوند در آن عذر و بهانه فرزند آدم را مى پذيرد شصت سال است (كه مى تواند عرض كند خداى من وساوس شيطانى و هواجس نفسانى مرا بگمراهى كشيدند ولى در زمان ما كه كمتر كسى عمرش از شصت تجاوز ميكند انسان بايد ملاك كار را روى پايه چهل گذاشته بتوبه و تدارك برخيزد، چنانچه احاديث بسيارى نيز همين معنى را حاكى است).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 1103 - 105)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان