13 بهمن 1393, 4:3
متن اصلی حکمت 326 نهج البلاغه
موضوع حکمت 326 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
326 وَ قَالَ عليه السلام الْغِنَى الْأَكْبَرُ الْيَأْسُ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ
ياد مرگ و آرزوها
(اخلاقى)
326- امام عليه السّلام (در باره چشمداشت نداشتن بمال ديگران) فرموده است 1- توانگرى بسيار بزرگ آرزو نداشتن است بآنچه (دارائى كه) در دست مردم است (چون كسيكه بمال ديگران چشمداشت نداشت مانند توانگران در رفاه و آسايش است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1244)
334 [و فرمود:] اگر بنده آجل و پايان آن را مى ديد، با آرزو و فريبندگيش دشمنى مى ورزيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
341- الغنى الأكبر اليأس عمّا في أيدي النّاس.
المعنى
مالك و للتعرض لأوساخ الناس، و طلب الصدقات. أ لست إنسانا. و كيف تصبر على الهوان و لا تصبر على العوز أتقول: انا فقير. اكتسب و لو ثمن الرغيف من أي عمل، فالقناعة بقوت من لا يموت مع الكرامة و الإباء خير الف مرة من التذلل و التسول، و اليأس يغنيك عن المذلة و الخسة و الدناءة، و هذا هو الغنى الأكبر بشهادة الإمام. و سبق الكلام عن ذلك في شرح الحكمة 57 و يأتي قول الإمام مرة ثالثة أو أكثر: لا كنز أغنى من القناعة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 416)
175- الغنى الأكبر اليأس عمّا في أيدي النّاس.«» أشار بهذا إلى ذمّ الطمع و مدح الناس و قد أكثر الناس في هذا المعنى نظما و نثرا، و ممّا يروى لعبد اللّه بن المبارك الزاهد:«»
قد أرحنا و استرحنا من غدوّ و رواح
و اتّصال بأمير
و وزير ذي سماح
بعفاف و كفاف و قنوع و صلاح
و جعلنا اليأس مفتا
حا لأبواب النجاح
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص149 و 150)
340: الْغِنَى الْأَكْبَرُ الْيَأْسُ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ هذهالكلمة قد رويت مرفوعة- و قد تقدم القول في الطمع و ذمه- و اليأس و مدحه- . و في الحديث المرفوع ازهد في الناس يحبك الله- و ازهد فيما أيدي الناس يحبك الناس
- . و من كلام بعضهم- ما أكلت طعام واحد إلا هنت عليه- . و كان يقال نعوذ بالله من طمع يدني إلى طبع- . و قال الشاعر
أرحت روحي من عذاب الملاح لليأس روح مثل روح النجاح
- و قال بعض الأدباء- هذا المعنى الذي قد أطنب فيه الناس- ليس كما يزعمونه- لعمري إن لليأس راحة و لكن لا كراحة النجاح- و ما هو إلا كقول من قال لا أدري نصف العلم- فقيل له و لكنه النصف الذي لا ينفع- . و قال ابن الفضل
لا أمدح اليأس و لكنه أروح للقلب من المطمع
أفلح من أبصر روض المنى يرعى فلم يرع و لم يرتع
- و مما يروى لعبد الله بن المبارك الزاهد-
قد أرحنا و استرحنا من غدو و رواح
و اتصال بأمير
و جعلنا اليأس مفتاحا
لأبواب النجاح
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 246 و 247)
[325] و قال عليه السّلام:
الغنى الأكبر اليأس عمّا فى أيدى النّاس.
ترجمه
نوميدى از آنچه در دست مردم است بزرگترين ثروتها است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 110 و 111)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان