14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 33 نهج البلاغه
موضوع حکمت 33 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
33 وَ قَالَ عليه السلام أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى
راه بى نيازى
(اخلاقى)
33- امام عليه السّلام (در دل نبستن به آرزوها) فرموده است
1- برترين توانگرى و بى نيازى بدل راه ندادن آرزوها است (زيرا آرزو انسان را نيازمند مى سازد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
34 [و فرمود:] شريف ترين بى نيازى، وانهادن آرزوهاست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
29- و قال عليه السّلام
أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى
المعنى
المنى: جمع منية بمعنى التمنّى. و لمّا كان ذلك رذيلة تلزم عن رذايل كالشره و الحرص و نحوهما. و أقلّها أنّها اشتغال عمّا يعني بما لا فائدة فيه رغّب في تركها بأن فسّر به أشرف الغنى حتّى جعله هو هو، و ظاهر أنّ ترك المنى يستلزم القناعة. و استلزامها للغنى النفسانيّ و عدم الحاجة ظاهر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 260)
29- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بالاترين توانگرى ترك آرزوهاست».
شرح
منى جمع منيه به معنى آرزو داشتن. از آنجا كه اين خوى ناپسند همراه با صفات پست ديگرى مانند حرص و آز و امثال آنهاست، و كمترين حدّ آرزو سرگرمى به كارهاى بى فايده است، امام (ع) در تشويق به ترك آن، تعبير به برترين توانگرى و بلكه عين آن فرموده است. بديهى است كه رها كردن آرزو مستلزم پيشه ساختن قناعت، و لازمه قناعت، توانگرى معنوى و بى نيازى روحى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 440 و 441)
34- أشرف الغنى ترك المنى.
كل إنسان يتمنى أن تكون له زوجة صالحة و ولد بار، و أن يكون عالما عاقلا، و سليما معافى، و غنيا عن الناس. و هذا النوع من التمني لا يوصف بخير و لا بشر، لأنه لازم قهري لطبيعة الإنسان و فطرته، أما الذي يتمنى العفو و الرحمة من اللّه، و الخير لكل الناس، و ان يمحق اللّه الظلم و أهله فهو من الطيبين الأخيار. و ليس من شك ان النبي و عليا و صالح المؤمنين تمنوا الهداية للناس أجمعين. و عليه فالإمام يتكلم عن التمني الذي هو بالحمق أشبه، كالطمع في غير مقبل. و على أية حال فإن التمني لا يجلب نفعا، و لا يدفع ضرا. و قد يخدع الشهوات و يخدرها الى حين، كما قال المتنبي:
منى ان تكن حقا تكن أحسن المنى و إلا فقد عشنا بها زمنا رغدا
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 238)
الثالثة و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(33) و قال عليه السّلام: أشرف الغنى، ترك المنى.
(المنى) جمع منية و هي توقّع ما لا يمكن وجوده أو يتعذّر تحصيله، و هي بنفسها حاجة شديدة و فقر مولم يتولّد منها حاجات كثيرة و شدائد مولمة غير يسيرة تمسّ بكرامة الإنسان و شرفه، فالمنى الشهوانية تجرّ الإنسان إلى الخضوع لربّات الجمال و تحمّل ما يكلّفنه بالغنج و الدلال، و المنى في الجاه و تحصيل الرتب العالية تخضع الإنسان تجاه الرّجال الأنذال، و منية جمع المال و الادّخار تكلّف الإنسان بتحمل مشاق صعبة ماسّة بالشرف، فأشرف الغنى ترك الامنيّات و ملازمة القناعة و الثبات.
الترجمة
باشرفترين بى نيازى، ترك آرزو و آزمندى است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص68)
(53) و قال (- ع- ) اشرف الغنى ترك المنى يعنى و گفت (- ع- ) كه شريف ترين بى نيازى ترك ارزو است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
34: أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى قد سبق منا قول كثير في المنى- و نذكر هاهنا ما لم نذكره هناك- . سئل عبيد الله بن أبي بكر- أي شي ء أدوم متاعا فقال المنى- . و قال بلال بن أبي بردة- ما يسرني بنصيبي من المنى حمر النعم- . و كان يقال الأماني للنفس كالرونق للبصر- . و من كلام بعض الحكماء- الأماني تعمي أعين البصائر- و الحظ يأتي من لا يأتيه- و ربما كان الطمع وعاء حشوه المتالف- و سائقا يدعو إلى الندامة- و أشقى الناس بالسلطان صاحبه- كما أن أقرب الأشياء إلى النار أسرعها إحراقا- و لا يدرك الغني بالسلطان إلا نفس خائفة- و جسم تعب و دين منكتم- و إن كان البحر كدر الماء فهو بعيد الهواء
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 151)
[33] و قال عليه السّلام:
اشرف الغنى ترك المنى.
برترين بى نيازى واگذارى آرزو است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 40)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان