13 بهمن 1393, 1:50
متن اصلی حکمت 330 نهج البلاغه
موضوع حکمت 330 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
330 وَ قَالَ عليه السلام الدَّاعِي بِلَا عَمَلٍ كَالرَّامِي بِلَا وَتَرٍ
اقسام علم
(علمى)
330- امام عليه السّلام (در باره درخواست از خدا) فرموده است 1- درخواست كننده (از خدا) بى طاعت و بندگى مانند تير اندازى است كه كمان او بى زه باشد (كه تير او به هدف نرسد، پس كسيكه خدا را بخواند و عمل نداشته باشد درخواست او روا نگردد، زيرا هر كه عمل ندارد و واجبات را بجا نياورد فاسق است و خدا دعاى فاسق را نمى پذيرد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1245)
338 [و فرمود:] دانش دو گونه است: در طبيعت سرشته، و به گوش هشته، و به گوش هشته سود ندهد اگر در طبيعت سرشته نبود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
320- و قال عليه السّلام:
الدَّاعِي بِلَا عَمَلٍ كَالرَّامِي بِلَا وَتَرٍ
المعنى
و وجه الشبه عدم إمكان الانتفاع. و نحوه قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله: أحمق الناس من ترك العمل و تمنّى على اللّه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 408)
320- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«درخواست كننده بدون عمل مانند تيراندازى است كه كمانش بدون زه باشد».
شرح
وجه شبه، بى فايده بودن است. نظير همين است قول پيامبر (ص): «احمق النّاس من ترك العمل و تمنّى على اللّه» نادانترين مردم كسى است كه بندگى و طاعت را ترك گويد امّا از خدا آرزوى پاداش كند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 692)
336- الدّاعي بلا عمل كالرّامي بلا وتر.
الوتر: أحد أجزاء القوس، و لا يصيب السهم بدونه، و نسبة العمل الى استجابة الدعاء تماما كنسبة الوتر الى السهم. قال سبحانه: وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي- 186 البقرة.
و سبق الكلام عن الدعاء مرارا، منها في شرح الحكمة 134.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 415)
123- الدّاعي بلا عمل كالرّامي بلا وتر.«» من خلا من العمل فقد أخلّ بالواجبات، و من أخلّ بالواجبات فقد فسق، و اللّه تعالى لا يقبل دعاء الفاسق.
و شبّهه بالرامي بلا وتر، فإنّ سهمه لا ينفذ.«» و نحوه قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله: أحمق الناس من ترك العمل و تمنّى على اللّه.«» ،
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص104)
(325) الدّاعي بلا عمل كالرّامي بلا وتر.
كلامه هذا يحتمل معنيين: 1- أنّ من دعا إلى اللَّه و لا يكون له عمل عند اللَّه لا يستجاب دعاؤه، قال في الشرح المعتزلي: من خلا من العمل فقد أخلّ بالواجبات، و من أخلّ بالواجبات فقد فسق و اللَّه تعالى لا يقبل دعاء الفاسق.
2- أنّ المقصود عدم حصول الأثر لدعوة داع على أمر لا يكون الداعي نفسه غير عامل به، كمن دعا إلى إقامة الصّلاة و هو لا يصلّي، أو دعا إلى ترك شرب الخمر و هو شاربها. و قال ابن ميثم: و نحوه قول الرّسول صلّى اللَّه عليه و آله: أحمق الناس من ترك العمل و تمنّى على اللَّه. و هو معنا ثالث بعيد عن ظاهر كلامه عليه السّلام.
الترجمة
خواننده بى كردار، چون تيرانداز بي زه است.
داعى كه خودش عمل ندارد چون رامى بى زه كمانست
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 422)
(372) و قال (- ع- ) الدّاعى بلا عمل كالرّامى بلا وتر يعنى و گفت (- ع- ) كه دعا كننده بى عمل مثل تيرانداز با كمان بى زه است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
344: الدَّاعِي بِلَا عَمَلٍ كَالرَّامِي بِلَا وَتَرٍ من خلا من العمل فقد أخل بالواجبات- و من أخل بالواجبات فقد فسق- و الله تعالى لا يقبل دعاء الفاسق- و شبهه ع بالرامي بلا وتر فإن سهمه لا ينفذ
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 252)
[329] و قال عليه السّلام:
الدّاعى بلا عمل كالرّامى بلا وتر.
آنكه بدون عمل خداى را خواند، چونان كسى است كه تير بر كمان بدون زه نهد (زيرا بدون عمل چشم اجابت دعا از خدا داشتن خويش را فريفتن است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 113)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان