13 بهمن 1393, 14:34
متن اصلی حکمت 333 نهج البلاغه
موضوع حکمت 333 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
333 وَ قَالَ عليه السلام الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى
333- امام عليه السّلام (در فقر و غنى) فرموده است 1- آرايش دست تنگى پاكدامنى است، و آرايش توانگرى سپاسگزارى (فقير را كه گناه نكند و دست پيش مردم دراز ننمايد همه مى ستايند و بهره اش را زود مى يابد، و غنىّ كه سپاسگزار باشد مردم خير خواه او ميشوند و آن موجب افزايش نعمت خداوند گردد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1246)
340 [و فرمود:] پاكدامنى زيور درويشى است، و سپاس زينت توانگرى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
323- و قال عليه السّلام:
الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى
المعنى
العفّة: فضيلة القوّة الشهويّة. و ظاهر كونها زينة للإنسان و هى مع الفقر أجمل فإنّها يفيد الفقير بهاء محبّة في قلوب الخلق و يكسبه المدح و الثناء منهم و يظهر أثرها عليه بسرعة. و إن فقدها الفقير خسر الدنيا و الآخرة، و كذلك الشكر من فضائل القوّة الشهويّة أيضا و قبيح بالغنىّ مقابلة نعم اللّه بالكفران. فزينة غناه و تمامه إذن شكره له.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 409)
323- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«پاكدامنى زينت تنگدستى، و سپاسگزارى زينت توانگرى است».
شرح
پاكدامنى فضيلتى براى قوه شهويّه است و پيداست كه پاكدامنى زينتى است براى انسان كه با وجود تنگدستى زيبنده تر است، از آن رو كه پاكدامنى به شخص تنگدست ارزشى مى دهد كه مردم به دل او را دوست مى دارند و او را مدح و ثنا مى گويند و اثر پاكدامنى در فقير خيلى زود ظاهر مى گردد. و اگر پاكدامن نباشد، در دنيا و آخرت زيانكار است. و همچنين سپاسگزارى نيز از جمله فضايل قوه شهويّه است، و براى توانگر زشت است كه در برابر نعمتهاى الهى كفران كند، بنا بر اين زينت توانگرى و كمال آن به سپاسگزارى است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 693 و 694)
339- العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
الفقر داعية للمقت، كما قال الإمام لولده محمد بن الحنفية في الحكمة 318، و العفة داعية للحب. و الحسنات يذهبن السيئات- و على الأقل- خلطوا عملا صالحا و آخر سيئا، أما الشكر و التواضع مع الغنى فخير على خير.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 416)
(328) و قال عليه السّلام: العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
العفّة كفّ النفس عمّا يدعو إليه الشّهوة دون مقتضى الشرع و العقل، و العفّة في الفقير أن يكفّ نفسه عن الطمع بما في أيدي الناس و أن لا يتعرّض لما هو محرّم عليه في طلب المعاش، فاذا تعفّف الفقير فقد زيّن فقره و اكتسب المحبّة في قلوب النّاس و التقرّب إلى اللَّه، كما أنّ زينة الغنى و الثروة هو الشكر للَّه تعالى بأداء ما يجب عليه من الحقوق و الاحسان إلى الخلق، و اقام الفوائد العامّة و الصّدقات الجارية من إصلاح الطرق و المعابر و بناء المدارس و المساجد و سائر الامور الخيرية.
الترجمة
فرمود: عفّت و قناعت زيور فقر است، و سپاسگزارى زيور توانگري.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 425)
(375) و قال (- ع- ) العفاف زينة الفقر و الشّكر زينة الغنى يعنى و گفت (- ع- ) كه سؤال نكردن زيور فقير است و شكر نعمت كردن زيور مالدار
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
347: الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ وَ الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى قد سبق القول في أن الأجمل بالفقير أن يكون عفيفا- و ألا يكون جشعا حريصا- و لا جادا في الطلب متهالكا- و أنه ينبغي أنه إذا افتقر- أن يتيه على الوقت و أبناء الوقت- فإن التيه في مثل ذلك المقام لا بأس به- ليبعد جدا عن مظنة الحرص و الطمع- . و قد سبق أيضا القول- في الشكر عند النعمة و وجوبه- و أنه سبب لاستدامتها- و أن الإخلال به داعية إلى زوالها و انتقالها- و ذكرنا في هذا الباب أمورا مستحسنة فلتراجع- و قال عبد الصمد بن المعذل في العفاف-
سأقنى العفاف و أرضى الكفاف و ليس غنى النفس حوز الجزيل
و لا أتصدى لشكر الجواد
و لا أستعد لذم البخيل
و أعلم أن بنات الرجاء تحل العزيز محل الذليل
و أن ليس مستغنيا بالكثير
من ليس مستغنيا بالقليل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 255)
[332] و قال عليه السّلام:
العفاف زينة الفقر، و الشّكر زينة الغنى.
پاك دامنى آرايش نادارى است، و سپاسگزارى پيرايه دارائى.
نظم
(همان شكر و سپاس وى ز نعمت) (بود تاجى بفرق مال و ثروت)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان