13 بهمن 1393, 13:38
متن اصلی حکمت 339 نهج البلاغه
موضوع حکمت 339 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
339 وَ قَالَ عليه السلام الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ«»
جايگاه ستايش
(اخلاقى، اجتماعى)
339- امام عليه السّلام (در باره چاپلوسى) فرموده است 1- ستودن (ديگرى) بيش از آنچه (او) شايسته است چاپلوسى (و نشانه دوروئى) مى باشد، و كمتر از آنچه سزاوار است ناتوانى (و واماندن در سخن) يا رشك بردن (بر او) است (پس عدل و برابرى در آنست كه هر كس را باندازه شايستگى ستوده مقام و منزلتش را آشكار سازيم).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1249)
347 [و فرمود:] ستودن بيش از سزيدن، چاپلوسى كردن است، و كمتر از آنچه بايد درماندگى است يا رشك بردن.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 422)
328- و قال عليه السّلام:
الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ
المعنى
فالملق: هو التلطّف الشديد بالقول و الإفراط في المدح. و نفّر عن طرفى الإفراط و التفريط في الثناء فالإفراط بما يلزمه من رذيلة الملق، و التفريط بما يلزمه من العىّ عن المدح أو الحسد بالفضيلة الممدوح عليها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 412)
328- امام (ع) فرمود:
الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ- وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ
لغت
الملق: چرب زبانى و زياده روى در ستايش.
ترجمه
«ستايش بيش از اندازه چاپلوسى، و كمتر از حدّ شايستگى حسد است».
شرح
امام (ع) از دو طرف افراط و تفريط در ستايش ديگران به خاطر پيامد ناپسند آنها بر حذر داشته است، پيامد افراط، چاپلوسى، و تفريط در ستايش درماندگى و يا حسد نسبت به فضيلت كسى است كه مورد ستايش است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 698)
346- الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عيّ و حسد.
المراد بالملق هنا الرياء، و العي: العجز عن الكلام، و المعنى لا تخرج في المديح عن حد الاعتدال، لأنك إن أسرفت فيه فأنت مراء، و إن قصرت فأنت عاجز عن الإفصاح، أو ان الحسد قد أكل قلبك، و أخرس نطقك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 418 و 419)
105- الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق، و التّقصير عن الاستحقاق عيّ أو حسد.«» الملق هو اللطف الشديد بالقول، و الإفراط في المدح، و أمّا إذا قصّر به عن استحقاقه كان المانع إمّا من جانب المثني فقطّ من غير تعلّق له بالمثنى عليه، أو مع تعلّق به، فالأوّل هو العيّ و الحصر، و الثاني هو الحسد و المنافسة
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص89 و 90)
(333) و قال عليه السّلام: الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عيّ أو حسد.
اللغة
(ملق) له و مالقه: تودّد إليه و تذلّل له و أبدى له بلسانه من الاكرام و الودّ ما ليس له في قلبه (عىّ) بأمره: عجز عنه و لم يهتد لوجه مراده- المنجد- .
الافراط في الثناء هو المدح بما ليس في الممدوح، و يكثر في الشّعر و قد ذمّه عليه السّلام بأنه ملق، و الكفّ عن المدح بما في الممدوح من الخصال الحميدة عجز عن أداء حقّه أو حسد على فضله.
الترجمة
فرمود: ستايش بيشتر از آنچه سزاوار است تملّق است، و كوتاهى از آنچه سزاوار است درماندگى و يا حسد است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 430 و 431)
(381) و قال (- ع- ) الثّناء باكثر الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عىّ او حسد يعنى و گفت (- ع- ) كه ستايش بيشتر از استحقاق تملّق كردنست و كم كردن از قدر استحقاق يا از جهة ناتوانى از ستايش كردنست و يا از روى حسد بردنست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322 و 323)
353:الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ- وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ كانوا يكرهون أن يثنى الشاعر في شعره- على الممدوح الثناء المفرط- و يقولون خير المدح ما قارب فيه الشاعر و اقتصد- و هذا هو المذهب الصحيح و إن كان قوم يقولون- إن خير الشعر المنظوم في المدح- ما كان أشد مغالاة و أكثر تبجيلا- و تعظيما و وصفا و نعتا- . و ينبغي أن يكون قوله ع- محمولا على الثناء في وجه الإنسان- لأنه هو الموصوف بالملق إذا أفرط- فأما من يثنى بظهر الغيب فلا يوصف ثناؤه بالملق- سواء كان مقتصدا أو مسرفا- . و قوله ع و التقصير عن الاستحقاق عي أو حسد- لا مزيد عليه في الحسن- لأنه إذا قصر به عن استحقاقه- كان المانع إما من جانب المثني فقط- من غير تعلق له بالمثنى عليه أو مع تعلق به- فالأول هو العي و الحصر- و الثاني هو الحسد و المنافسة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 262)
[338] و قال عليه السّلام:
الثّنآء بأكثر من الاستحقاق ملق، و التّقصير عن الاستحقاق عىّ أو حسد.
اشخاص را بيش از حدّ شايستگى ستودن چاپلوسى كردن، و در آنچه كه شايسته است كوتاهى كردن ناتوان بودن و رشك ورزيدن است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 120 و 121)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان