13 بهمن 1393, 3:46
متن اصلی حکمت 342 نهج البلاغه
موضوع حکمت 342 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
342 وَ قَالَ عليه السلام لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ
روانشناسى مردان ستمكار
(سياسى، اجتماعى، اخلاقى)
342- امام عليه السّلام (در باره ستمگر) فرموده است 1- ستمگر از مردم را سه نشانه است (اوّل): با گناه و نافرمانى ستم ميكند بكسى (خداوند) كه برتر از او است، و (دوم) با زور و برترى ستم مى نمايد بكسيكه زير دست او است، و (سوم) گروه ستمكاران را (با گفتار و كردار و صرف مال) كمك ميكند.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1251)
350 [و فرمود:] ستمكار را سه نشان است: بر آنكه برتر از اوست ستم كند به نافرمانى، و بر آن كه فروتر از اوست به چيرگى و آزار رسانى، و ستمكاران را يارى كند و پشتيبانى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 423)
331- و قال عليه السّلام:
لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ- يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ- وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ
المعنى
فظلمه لمن فوقه عصيان اللّه و تعدّيه لحدوده العادلة. و الثانية مستلزمة للاولى، و الثالثة مستلزمة للاوليين.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 414)
331- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مردم ستمگر سه علامت دارند: به كسى كه ما فوقشان است با نافرمانى ستم مى كنند، به كسى كه زير دستشان است، با زور ستم مى ورزند، و به ستمگران كمك مى كنند.»
شرح
امّا ستم به بالا دست، نافرمانى خدا و تجاوز از حدود عادلانه الهى است، مورد دوم لازمه مورد اوّل و دومى پيامد دو مورد اول و دوم است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 702)
349- للظّالم من الرّجال ثلاث علامات: يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.
الظلم: وضع الشي ء في غير موضعه ماديا كان أو معنويا، و لا يختص بالضرب و السلب، و من هنا صح إطلاق كلمة الظالم على من خالف و اعتدى و افترى، فمن عصى الخالق، أو نسب الى المخلوق قولا أو فعلا بغير علم، أو حقّر محترما، أو قسا على ضعيف فهو ظالم. و العادل الملتزم يحترم من فوقه، و يرحم من دونه، و يتعاون مع نظيره على الخير، أما الظالم المستهتر فيحتقر من فوقه، و يقسو على من دونه.. و لكنه يتعاون مع ظالم على شاكلته للقاسم المشترك بين الاثنين، و هو الإثم و العدوان.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 421)
250- للظّالم من الرّجال ثلاث علامات: يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.«» لا بدّ لكلّ ظالم من اجتماع هذه العلامات الثلاث فيه.
قال كمال الدين بن ميثم: ظلمه لمن فوقه عصيان اللّه و تعدّيه لحدوده العادلة، و الثانية مستلزمة للأولى و الثالثة مستلزمة للأوليين.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص197 و 198)
(336) و قال عليه السّلام: للظّالم من الرّجال ثلاث علامات، يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.
الظلم خلاف العدل، و لهما اعتباران: 1- باعتبار العمل، فالظلم عمل غير مشروع، و العدل عمل مشروع. 2- باعتبار الملكة النفسانية، فالعدالة ملكة الاجتناب عن المعاصي قائمة بالنفس و الظلم ملكة التجاوز و العصيان، و قد جعل لملكة العدالة أمارة ظاهرة و هي حسن الظاهر، و جعل عليه السّلام هذه الثلاث أمارة لملكة الظّلم، فالمقصود بالظالم في كلامه صاحب هذه الملكة الرذيلة المضادّة لملكة العدالة، و إلّا فكلّ هذه العلامات ظلم عملي و لا معنى لكونها علامة لنفسها لأنّها هي بعينها.
الترجمة
فرمود: براى ظالم سه نشانه است: بكسى كه برتر از او و فرمانده او است بنافرمانى ستم كند، و بكسى كه زير دست او است بتسلّط ناروا ستم كند، و با مردم ستمكار يار و مددكار باشد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 434 و 435)
(384) و قال (- ع- ) للظّالم من الرّجال ثلاث علامات يظلم من فوقه بالمعصية و من دونه بالغلبة و يظاهر القوم الظّلمة يعنى و گفت (- ع- ) كه مر ستمكار از مردان را سه نشانه است ستم كند ببالاتر واجب اطاعه خود بنافرمانى و ستم كند به پست تر خود بغضب كردن و اعانت كند جماعت ستمكاران را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
356: لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ- يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ- وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ يمكن أن يفسر هذا الكلام على وجهين- أحدهما أن كل من وجدت فيه- إحدى هذه الثلاث فهو ظالم- إما أن يكون قد وجبت عليه طاعة من فوقه فعصاه- فهو بعصيانه ظالم له- لأنه قد وضعه في غير موضعه- و الظلم في أصل اللغة هو هذا المعنى- و لذلك سموا اللبن يشرب- قبل أن يبلغ الروب مظلوما- لأن الشرب منه كان في غير موضعه- إذا لم يرب و لم يخرج زبده- فكذلك من عصى من فوقه- فقد زحزحه عن مقامه إذ لم يطعه- و إما أن يكون قد قهر من دونه و غلبه- و إما أن يكون قد ظاهر الظلمة- . و الوجه الثاني أن كل ظالم- فلا بد من اجتماع هذه العلامات الثلاث فيه- و هذا هو الأظهر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 266)
[341] و قال عليه السّلام:
للظّالم من الرّجال ثلاث علامات يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة
مردان ستمگر را سه نشانه است (و آنها در عين ستمكارى مرتكب سه گناه ديگر نيز ميشوند اوّل) به آن كه ما فوق او است بگنهكارى، و به آن كه زير دست او است ببرترى ستم روا مى دارد، و ستمگر را نيز پشتبانى مى نمايد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 125)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان